نص جميل مترف وحس بأجنحة الحنين يرفرف
وصور بلاغية ولا أحلى
دمت بألق
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله!
رقة وشاعرية وحرف باذخ جميل!
لا فض فوك مبدعا!
ودمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
تحسَّسَ جُـدْرانَ المواجـعِ ليْلَـهُ
وألْقى على الأيَّامِ بعْـضَ سؤالِـهِ
قصيدة شامخة وحسن الختام جمالها
رائعة وجميلة و باذخة
اخي عبدالمجيد انت شاعر رائع
يملك ناصية الشعر ويستجر القصيد لما يريد
همسة
اليست في البيت السابق كلمة ليله
مضمومة
أي ليلُهُ ام انني لم أصب
تحياتي لألقك الجميل
دمت مبدعا رائعا
هنا مكاني سأعود إليه
هذا كسرى أنوشروان كُتب شعرا ..
نص باذخٌ .. فارهٌ .. مترفٌ ..
وأيضا وارفٌ ممعنٌ في الوجدان ..
شاعرنا الكبير عبد المجيد الفيفي ..
وإنك ممن لهم في الشعر طعم خاص يميزهم ..
طعم مثير ..
تقبل ثقل مروري ..
ودمْ كأنت
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
بورك الحي القديم أخي الشاعر الكبير / عبد المجيد الفيفي
وسلام على أطلاله التي أوحت لك بهذه الجميلة.
محبتي وإعجابي وتقديري .
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
متعبة هي الذّكريات ومؤلمة هي الأطلال
حين لا يبقى لنا منها سوى التحسّر على ما مرّ وكان
فكرة رائعة صيغت بإتقان
لا عدمنا روعة حرفكم مبدعنا
مودّتي
فاتن
أحبك يا لَيْثًا تَغدَّى بخاله
فقد قلت شعرًا فائقًا في جماله
أَذَقَتَ فؤادي متعة الشعر هاهنا
وحملته في الحب فوق احتماله
وقَرَّحتَ أبكار المعاني هنا كما
"تُقَرِّحُ" غصناً وارفا في ظلاله
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي