عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.وَشَيْءٌ فِيَّ مِنْكَ يَسيلُ جَمْراً
كَأنّي قَدْ عَبَرْتُكَ رغْمَ أَنْفي
.
أُفَتّشُ عَنْ أَكُفِّكَ تَحْتَ جِلْدي
وَتَبْحَثُ تَحتَ جِلْدِكَ عَنْ أَكُفّي
.
فَأَيَّ العاشِقَيْنِ نَزَعْتَ مِنّي
وَأَيَّ الْمَيِّتَيْنِ تَرَكْتَ خَلْفي
.
كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ
قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي
يا الله
ما أروع ما أمطرت على جفاف القلوب من جمال
وما أعذب ما نثرت من مشاعر تسحر
شكرا لروعة قصيدتك أخي
بوركت
.
.
.
.
.
أيها البهي
أرحب بك
فقدومك وتعليقك مغنم
تحيتي لقلبك أيها المبدع
سلامٌ عاطرٌ يغشى حروفاً
قطفتَ بها الجمال وأيُّ قطفِ
أيها الشاعر الجميل
بوركت
ودام إبداعك غيثاً يروي قلوبنا
المشتاقة إلى الشعر الحقيقي
خالص تحياتي وتقديري
تُلَوِّحُ فَوْقَ كِتْفيَ ألْفَ عُمْرٍ
كَأنَّ المَوْتَ مُلْقىً فوْقَ كِتْفي
أَتَحْتُ لَهُ العُبورَ إلى عُيوني
مَخافَةَ أنْ أقولَ لَها اسْتَعِفّي
بِقَوْلٍ لا يُفَكُّ بِأُذْنِ مُصْغٍ
وَسِرٍّ لا يُباحُ لِمُسْـتَشِـفِّ
وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً
وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي
فلا بِـيَ مـا يَشُـدُّ لِجَذْبِ عَيْنٍ
وَلا بِكَ ما يَرُدُّ لِغَضِ طَرْفِ
الله الله
شاعرنا المبدع الصديق العزيز تركي عبد الغني يكفي القصيدة أن تحمل إسمك لتكون موعداً مع الدهشة ونفحةً للإبداع وجنةً من الخيال
ولكن دهشة الشعر المتجددة تلوح من جديد في ثنايا إبداعك لنتماهى مع القصيدة وقد تحررنا من سلطة الشاعر لأن قصائدة متجددة و ملامح إبداعه تتلألأ في حلّةٍ قشيبة..
أحييك يا صاحبي وأبثّك وافر إعجابي وتقديري ويكفي القصيدة جمالاً أن كنت شاعرها وأن استقبلها أستاذنا الأديب القدير الشاعر المتفرّد محمد البياسي وإن كنت أرى أن إنسجام الذائقة قد تعانق عند ضفاف الإبداع ولكن الهزّات الارتدادية أوجدت ما قد يبعد المتذوق عن الاستمتاع بالقصيدة وانتظر رأيكما في إبقاء ما يليق بالواحة وبقامتيكما وبالقصيدة ولكما صادق الود وبالغ التقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
شاعر مبدع متألق وشعر معبر نبيل!
لله درك شاعرا مبدعا كبيرا!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي