تَسرِيْنَ مَسْرَىْ الْهَوَاْءِ الصِّرْفِ فِيْ رِئَتِي
وَتَـغْـزِلِــيْــنَ الْـــهُـــدَىْ نُـــــــوْراً بِــعَــتْـــمِ دَمِـــــــي
هَـــجَـــرْتُ حِــضْــنَــكِ لـلـدُّنْــيــا أَكُـــــــرُّ بِـــهــــاْ
وَعُــــدْتُ مُـنْـهَـزِمـاً وَالْـحِــضْــنُ مُـعْـتَـصَـمِـي
إِنْ صَامَت الْعَيْنُ عَنْ رُؤْيـاكِ يـا قَمَـرِي
فَالَّـلـهُ يَـشْـهَـدُ.. نَـبْــضُ الْـقَـلْـبِ لَـــمْ يَـصُــمِ
لا فُض فوك شاعرنا الكبير أُستاذنا الفاضل العارف الرشيد
إحساس جميل ومشاعر نقية أغبطك عليها وأسأل الله أن يكتب لك برها وأن يجعلها في موازين حسناتك
وهنيئاً لك أن أدركت جنة البِر وفضيلة الرُحمى ..
مع وافر التحية والإعجاب