كـلُّ الطُــرُقِ تُـؤدِّي إلـى وجَــعِي !!!

انت شاعر كبير
لك مدار بعيد تحلق فيه قصائدك

شكرا لك أخي

بوركت

متوسدُ الذِّكْرَى..
رأى قَمَرَا
قد ذابَ جِفْناهُ من السَّأمِ


منْ هَوْلِ ما..
عصـرتْ لـهُ مِحَنٌ كأساً
تشبَّثَها على نَهَمِ

استاذنا الفيفي المبدع الرائع
طالما كل ما سبق بهذه القسوة والوجع
لابد ان يصل الي خط النهاية وبيت الفصل النهائي
كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .
فلم تركت له العلو اخي
رائعة من روائعك التي تعيد لنا الشعر شعرا
دمت دائما موغلا في الابداع والإمتاع

أخي الشاعر الجميل, الطنطاوي الحسيني,
أهلًا, كما ينبغي, وتحية صباحية ترفرفُ بين أغصانِ روحِك,
دائمًا تُتْحِفُني بمروركِ الأنيق, شكرًا, حتى ترضى . ملاحظُتك في الحُسبان, محلَّ التقدير,
وللحقيقة منذ فترة وأنا أسأل ذات السؤال, لم جعلْتُ له العلو؟, الأمر ربَّما يحتاجُ إلى التفاتٍ أقربَ
لنفسيِّة المُتَلقِّي, وإنْ كان الأمر فيه جِدَةٌ وغرابةٌ بناءً لا غَرَضًا في نظري, أرجو أنْ تتَّضِحَ لك الصُّورة,
فيض تقديري .

أمتطي الرياح الى جمال كهذا
لا يهم الوجع اذا كانت المتعة
الخالصة هي نهاية المطاف
يتوجع بعضهم لينتشي الآخرون
نص مبهر رغم ما به
شكرا للجمال

أخي, محمد ذيب سليمان,
لا بأس عليَّ إنَّ توجَّعْتُ لينْتَشيَ مثلُك,
شكرًا, حتى تكتفي, وتحيةً خالصةً إليك .

أهلا بالبدوي الأنيق حد إصابتي بالدهشة الدماغية
ثم أنه،
علمت أن "الجلاكسي" ممنوع من الصرف محجوزا في غرفة الممنوعات
عل كل أخي الحلو، سمعتك يومها تدعو أحدهم ل "حبتين سنكرز" مع فنجان قهوة..
محبتي التعلم

ماهر المُـشاغب,
عساك بخيرٍ أيها الجميل, اشتقْتُ قليلًا, لا كثيرًا شَغَبَك الرَّاقي,
كُنْ بخير, ولك ما تشتهي من الجلاكسي والسنكرز والقهوة, ولا يهمَّك,
تحيتي, وطاقاتِ ضوء, وزهرة .

كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .

سأرسلها للصفحة الأولى ليرى السمّار وبالتفصيل

كم كنت رائعًا في ما أحلتنا إليه (أعلاه).. :)

كل عام وأنت بخير أخي.

محبتي وتقديري.

أهلًا, أخي هاشم الجميل, ممتنٌ لأناقةِ مرورك,
وأنتَ بخير يا صديقي, طاب صباحك, وشكرًا لـ (أعلاه) التي عَلَتْ بي إليك,
محبتي وتقديري .

هو طريقٌ ممتع يطول ويصحبنا فيه إبداعك فنرتوي سلسبيل بوحه ونستظلُ وارف روضه

وقد كنت ممتعاً حتى الثمالة ومبدعاً حد العبقرية

تحياتي وإعجابي يا صاحبي

أخي, حيثُ مَرَّ الغيم, أيتها الخيمة الغامدية !,
رأيك الغنيُّ في فقير حرفي, دِلالةُ تواضع الكبار كأنتَ, ممتنٌ حتى ترضى,
عقودَ فُلٍّ مِنْ أفخر أنواعِهِ الجازانِيَّة لِعُنقِكَ الفخم, تحايا .

الشاعر الجليل .. عبدالمجيد الفيفي

تفاصيل وجعكَ رُسِمَت بأدوات شيخٍ من شيوخ الشعر
يعرف كيف يمرر بداخلنا التيه ، هل نتوجع أم نطرب لهذا الشعر المموسق

دمتَ جليلاً وأنيقاً

أنت شاعر مدهش مبدع بصورك البيانية وتركيباتك الشعرية اللافتة فلله درك!

سرني هنا النص بما حمل من معان وصور وتراكيب تشبع الذائقة ، وإن تحفظت على أسلوب عرض القصيدة التي جاءت على أحذ الكامل باقتدار.


تقديري

ووجدتني في قلعةٍ فتحت
أبوابها للشعر والألم

أصغي إليّ فلا أحس سوى
قلمي ، هداك الله يا قلمي

الخالُ الفاتِن، العَمَّار،

لا شِعْرَ في حَضْرَةِ قوافِيك!،

محبَّتي وكثيرًا.

عبد المجيد الفيفي
هنيئا لك هذا القصيد،هذه الصور،
وهذا النص الفريد
حقا لا شيء يشبهك
فاسمح لي أن أكون بين الموقعين

الجَميل، محمّد العَسْكر،

لقد غَزَوْتَنا بعسْكَرِ نُبْلِكَ، فَكُسْرِنا عَنْ مُجاراتِ مَقولِك!،

شُكْرًا، وتولَّى اللهُ أنْتَ.