ياغربةً ليستْ تُفارقني !

هذه القصيدة بمشاعرها أكبر من الشعر
رائعة بكل معنى الكلمة
أشكرك

هنا شعر مبدع وشعور موجع ووصف للحال مدمع!
لا أدري كيف فاتتني هذه القصيدة بكل مشاعرها المؤلمة وإن كانت جاءت على ميعاد ولامست في النفس موضعا!
دمت بخير وعافية!
تقديري

أخي الحبيب ، الدكتور سمير
حفظك الله تعالى
من حُسن حظّي أنك تعثّرت بها ! لأنال شرفَ مرورك وتقديرك .. وبلاغة تعبيرك
دمت بألف خير

هذه القصيدة بمشاعرها أكبر من الشعر
رائعة بكل معنى الكلمة
أشكرك

أختي العزيزة ، الأديبة لانا
أسعد الله أوقاتك
أسعدني جداً رجعُ شعورك بقراءة أبياتي
أنا من يشكرك
تحياتي

تجربة انسانية احسنت ترجمتها بشاعرية لماحة صادقة
أحسنت شاعرنا الرائع أهديتنا صورة راثعة
هكذا المعاناة تصنع البديع حينما تتناولها ملكة مطبوعة
خالص تقديري

نغترب في أوطاننا نغترب في بيوتنا ونغترب داخل أبداننا

فإلى متى ستطاردنا لعنة اغترابنا تلك

وإلى متى سيقع القلب فريسة للهمّ والأحزان

تصوير رائع لآفة اجتماعيّة تجترّ أحلامنا وشروق شمسنا

مودّتي

آلام الغربة تسكن القلوب وتؤلمها ـ وقد عبرت عنها
بمعاني رائعة تقطر أنينا وحزنا وصدقا .
كلمات معبرة أحسست إنها تخرج من قلبي.. ومن
قلب كل من أرهقته الغربة وتداعياتها..
كلمات ناغت أحاسيسنا ـ شكرا لقلب صاحبها.

تجربة انسانية احسنت ترجمتها بشاعرية لماحة صادقة
أحسنت شاعرنا الرائع أهديتنا صورة راثعة
هكذا المعاناة تصنع البديع حينما تتناولها ملكة مطبوعة
خالص تقديري

أخي الأكرم الأستاذ عبد الحكم
أسعد الله أوقاتك
تعليق ينم عن أديب شفيف ، وناقد واعٍ .
شرفتني وأكرمتني
تحياتي

نغترب في أوطاننا نغترب في بيوتنا ونغترب داخل أبداننا

فإلى متى ستطاردنا لعنة اغترابنا تلك

وإلى متى سيقع القلب فريسة للهمّ والأحزان

تصوير رائع لآفة اجتماعيّة تجترّ أحلامنا وشروق شمسنا

مودّتي

بم أردّ على تعليق شاعرة تعبق بالإنسانية ، والإنسانيّة تعبق بها ؟!
أقول لها : تعليقك صورة فنية أخرى تُضاف إلى النص فتتوجّه ..
تحياتي

آلام الغربة تسكن القلوب وتؤلمها ـ وقد عبرت عنها
بمعاني رائعة تقطر أنينا وحزنا وصدقا .
كلمات معبرة أحسست إنها تخرج من قلبي.. ومن
قلب كل من أرهقته الغربة وتداعياتها..
كلمات ناغت أحاسيسنا ـ شكرا لقلب صاحبها.

الغربة بأنواعها - وهي ألفٌ منوّعة - قد استقرت منذ زمنٍ بعيد في بيت العربيّ ، وتزاوجت وتكاثرت
وقويتْ وتمكّنت ... حتى أصبحت هي صاحبة الدار .. والآمر الناهي فيها !
أشكر مرورك المرّ والعَذب في آن معاً
تحياتي