سلمت أيها الشاعر المتألق ، وجزاك الله خيرًا ، وبوركت
وهذا الحرف الشامخ المنافح عن حبيبنا وقدوتنا محمد بن
عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ورضي الله عن
صحابته أحمعين.
جعلها في موازين حسناتك أخي.
تحياتي وتقديري.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلمت أيها الشاعر المتألق ، وجزاك الله خيرًا ، وبوركت
وهذا الحرف الشامخ المنافح عن حبيبنا وقدوتنا محمد بن
عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ورضي الله عن
صحابته أحمعين.
جعلها في موازين حسناتك أخي.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
الله الله
لله انت ايها الشاعر الثائر
ثورة في محلها سردت الحال حقيقة وواقعا
وتحدثت بلسان حال الجميع
ونطقت نيابة عن كل المشاعر
فصلى الله على من حاشاه ان تنال منه ايدي الاقزام والفجار
لقد كفيتنا جمالا والقا وعزة بهذه الابيات ايها المحجوري اسامة
فبارك الله فيك
وكتبها لك في ميزان حسناتك
اجبت وخرجت حاملا معي نفحاتها وعذوبتها وصدقك
تقبل مروري
ودم بخير اخي الفاضل
عليك أفضل الصلاة والسلام يا خير خلق الله
الأخ الشاعر أسامة المحوري
أثابك الله . وأثابنا أن اجتمعنا بطيب مثلك ولو كان اجتماعا افتراضيا
بورك حرفك وبورك قصدك
مودتي
رائع هذا الحس الأبي الشامخ ونبيلة هذه القصيدة وجميلة لشاعرٍ مبدع
دمت والألق شاعرنا وصلى الله على الحبيب قائدنا محمد وآله وصحبه
والنصر كما صورته قادم لا محالة ولمثلك أن يبشر به بأجمل البيان
محبتي وتقديري كما يليق
أسامة ..
جعلك الله سيفا من سيوفه المسلولة
قصيدة رائعة تختال جمالاً
ويبزغُ نور الفجر الأصيل من كلماتها الوضاءة
كنتُ أقرأها وأتذكر قصيدة الشاعر الكبير / عمر أبو ريشة
أمتي هل لك بين الأمم = منبرٌ للسيف أو للقلم
لربما كانت نفس الوزن
كانت أبياتك ثابتة ولها زئيرٌ مهيب
كما أنها سلسة فيها صفاء وارتقاء وتُشعل حماسة القلوب
شكرا لكَ يااسامة البطل
قصيدة عذبة الجرس قوية الحس صهرت هذين الضدين في قصيدة بمزاج من كافور الشعر وريحان المشاعر.
أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى ، وكان استوقفني ما استوقف الحبيب د. مختار وقد محض النصح مشكورا.
تقديري