جميل ما نثرت علينا من رياحين الشعر
شعر يحسب مع المقاومة معجون بالأرض وياسمين الشامن
فرج الله على الشام واهلها
مودتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جميل ما نثرت علينا من رياحين الشعر
شعر يحسب مع المقاومة معجون بالأرض وياسمين الشامن
فرج الله على الشام واهلها
مودتي
تشكر لك سوريا هذا الإباء والإحساس الجميل أخي
شعر رائع
شكرا لك
بوركت
نشرتها في لعينيك سوريا
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...&postcount=145
لا فُض فوك رائدَ الشعر والإنتماء
قصيدة رائعة انطلقت من أعماق الحنين ولا مست ذكريات الصبا وناجت محاسن الطبيعة و جددت بواعث الحب ووصلت يقين الآمال وشحذت مواقد العزم
سَنُسقطُ الظلمَ في نعشِ الهوانِ فلا
يغرَّكِ الأمسُ، إنَّا قادمونَ غَدَا
نسأل الله الفرج العاجل لإخواننا والنصر المؤزر
مع تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الله الله ما هذا الجمال وما هذا الابداع عزفت على وتر الجراح فأجدت العزف أيها المبدع دمت متألقا
القصيدة كلها في كفة وبيت بردى عندي في كفة راجحة!
لله درك ما أروع ما قرأت!
دمت بخير وعافية!
تقديري
ما شاء الله
رائعة موجعة
يقطر منها الألم
ويبعث منها الأمل
بنصر الله
ألا إن نصر الله قريب
دمت في خير أيها الحبيب
صرخة راقية عبّرت عن صدق الحبّ والانتماء لأروع مدن الكون
دمت نبع صدق ووفاء أخي
مودّتي
فاتن
قصيدة بهية المعنى رقيقة المبنى .. لحرفها موسيقى تأخذَ القارئ إلى ساعة طرب.
تقولُ فيها , من ضمن ما تقول :
" دمشقُ دُكَّتْ، ولم تسلمْ مآذنُهَا *** والكلبُ صارَ على هاماتِها أسَدَا "
انتهى الإقتباس . .
حقاً .. أنا لا استطيع الإدعاء بأنني أعلم بكل ما يجري هناك في أحضان الشام , داخل حارات الشام وأزقتها , وسط ساحات المرجة و البرزة والمزّة. لا ادّعي أنني أعلم ما يتساقط من سماء دمشق وقمة قاسيون.
كل ذلك لا أعلمه , و لا يمكن أنْ أقبلْ لحقائقه تبريرا.
غير أني يا أخي , ما فتئتُ أشتمُّ روائح النفط الكريهه ، وسط بحور الدم الزكية تلك .. وتتراقص أمامي الصور كأطياف متصارعة على أخذ دور البطولة. فلا هي تستقر لأراها جيدا , و لا عاد نظري قادرٌ على التحقق من شخوصها.....
فهي تارة بشار الأسد , وتارةً أخرى نعجة قطر المدعو حمد .
أمعنُ النظرَ جيداً .. وإذ بي أرى رجفة فيصلْ ، يحاول تثبيتها له ، متأسلمٌ يدعى أردوغان.
وفي خضّم هذا التأمل المؤلم , أرى فارساً قادماً من البعيد على صهوة حصان القياصرة .. وتنينٌ صينيٌّ ما برح يحاول أن يثبتَ للعالم ، أنَّ أنفاسه , لا زالَ في مقدورها تغيير طقوس العالم .
لكأنَّ أكثر الناس براءة يا أخي .. هو أوباما والنتن ياهو.
حقاً .. إن الحقيقة الكاملة غير متوفرة , ولا يستطيع أن يزعم أحدٌ فينا اقتناءها .. و ما ضاع منّا وسط تلك المعمعة سوى ليالي الشام الجميلة.
مودتي وتقديري ..
ثمة متعة في الصمود .. حتى ألماً .