براءة ذمة الحمار

جميلة ورائعة وأتت سلسة ومناسبة لحال هذا المظلوم كثيرا




:)

ومرورك جميل ، مرحبا بك أخي الشاعر خالد سميدع

تحيتي

شكرا ايها الحبيب علة هذه القصيدة والتي حملت بين حروفها
ما يجعل الحمار احيانا في وضع افضل من غيره
ولا ادري فقد رأيت اسقاطات بعيدة ايضا بين حروفها
وان كان آخر بيت بشي بما وراءه
كل الود

شاعرنا الحبيب محمد ذيب سليمان

أسر بمرورك الطيب وإطرائك الجميل .

الود والتحية

قد اثبت العلم الحديث باننا....... متوقدون عزيمة ومغالبا
بل اننا الاعلى ذكاءا بينكم....... لسنا نروم مكاسبا ومناصبا
واتمنى على احد الفحول من اخواني الشعراء ان يكملها....
احسنت اخي مازن في مبادهتك وترويك ..
دمت متالقا

رائعة فكرةً وتنفيذًا شاعرنا المبدع .. من جميل الشعر يحمل في طيات تهكمه حكمة كبيرة
حتى هذا يا حكيم تنكر لعالمنا المشوه .. وحتى ما فضل الله ابن آدم عليه فرط به بلا حساب
دمت بهذا التألق ودام لك الإبداع
محبتي وتقديري

صدقت أخي وليد ، فإن الإنسان إذا تردى في مهاوي الجهل والضلال والظلم والكفر يصبح أحط قدرا وقيمة من الحيوان الذي جبلت غريزته على ما يوافق صلاح المعمورة وينسجم معها فلا يفسد فيها ولا يهلك الحرث والنسل ولا يجاوز ما خلق له .

أعتز بصحبتك ودفعك

ولك من الحب أصفاه

صدقت ياأخي فإن الحمار أفضل حالا من الكثير

دمت بخير

بديعةٌ خفّتها بعيدةٌ مراميها ، كدأبِ كليلةٍ ودمنة ، إذ تسري الحِكَمُ والأمثال وتتأدّى أغراضها أعجوبةً بين أفهام الناس ،
أستاذنا الفاضل الشاعر المُجيد : مازن لبابيدي بوركت من مبدع قادر على إيصال ما يريد بما يشاء

أنصفت هذا المسكين من ظلم أزلي، لم يعفه منه حمار الحكيم ولا اعتماده شعارا غير رسمي للحزب الديمقراطي الأمريكي ولا ما هو معلوم عند أهل الريف من حافظة غير عادية يتستدل بها الطريق من تلقاء نفسه بعد سلوكه مرة واحدة برفقة مالكه، ولا ولا

نص شعري طريف بفكرته وعميق بمضمونه ودلالاته

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

سرني مرورك الراقي وتعليقك الكريم أختي الشاعرة المبدعة والقارئة المتميزة ربيحة الرفاعي .

شكرا لترحيبك الكريم

تحيتي وتقديري

بارك الله فيك أخي مازن
أضحكتنا أضحك الله سنك و لا فارقتك البسمة ما حييت

إن كان صوتي منكرا في قولكم فأحب لي من أن أقول وأكذبا .

ما أجمله من بيت حكيم

مودتي أيها المبدع

أدام الله عليك السعادة والسرور أخي الحبيب أبا أنس

تحيتي ومودتي

صدقت والله فيما ذكرت ..
وكانت قصيدتك حِكَماً وتربية لمن يعقل
لك خالص تقديري

أبدعت في موضوع طريف يضحك ويبكي .

ذكرتني بمن أعدموه غدرا خوفا من حكمته أن تثور على ظلمهم ، فـأنصفوه من غير قصد ، لكن بالقتل .

الدكتور الشاعر مازن اللبابيدي ،

دمت وشعرك النابض تمكنا وألقا.

ذلك أنهم كلما أوغلوا في الظلم والجهل كلما برزت تناقضاتهم ومخالفتهم لمنطق الأشياء وبساطة الفطرة ، تماما كما يبرز أعوجاج وانكسار كل الخطوط الضالة إذا قورنت بالخط المستقيم .

لا عدمت مرورك المغدق أختي نادية
وشكرا لإطرائك الجميل