ديجافو الحرف والنزف

واحدة في الأسبوع يا أخ حسين تكفي
أو ربما في الشهر
رفقا بنا عافاك الله من الشعر

بالتأكيد لن أنشر أكثر من واحدة في الأسبوع أو حتى في الشهر .. ولكن لا ضير في أن أكتب في اليوم الواحد مايمليه علي شيطان الشعر

ثم إنه وراء كل قريحةٍ تقريحة ,وأظنك تشاركني في هذا. أليس كذلك؟

أهلاً بك مجدداً أيها الصديق ...تحياتي

الله الله
لا فض فوك شاعرنا الأغر
قصيد يتدفق جمالا ورقة وعاطفة
يستثير القارئ ليعيد قراءته مرة بعد أخرى

بوركت وبورك حرفك
ودام قلبك عامرا

مودتي وعاطر ودي

لم أنتهي من القصيدة إلا وقد أصابني مسُّ الجنون ,بصراحة لاتكفي أبدا قراءة واحدة ياحسين , أرى قصائدك تزيد بهاء نشوة ورصانة فلله درك وأسأل المولى أن يحمي هذا القلم لأصيل
ويحفظ لك شيطانك الشعري الوفي, أما شيطاني أنا فهو خائن سار إلى ماوراء الحدود ولم يعد بعد

حفظك الله من كل سوء ياأخي

الشاعر الجميل حسين...
قرأت فصيدة تحمل في طياتها قصة جميلة..
بين شاعر وبطلة تلبس ملابس الإخفاء..
أعجبتني الفكرة وأعجبني الأسلوب واللحن الجميل..
واستفدت أيضًا بردود الرفاق..
فبها الفائدة والكثير من التعمق في قراءة القصيدة..
وهو ما يجعلنا نحن الشباب أن نتقدم في شعرنا..
تحيتي لك.. ولكل رفاقنا الشعراء والأساتذة...
سلامي لك..

الله الله
لا فض فوك شاعرنا الأغر
قصيد يتدفق جمالا ورقة وعاطفة
يستثير القارئ ليعيد قراءته مرة بعد أخرى

بوركت وبورك حرفك
ودام قلبك عامرا

مودتي وعاطر ودي

سعدتُ بإطلالتك الجميلة وزادتْ سعادتي بكلماتك الأجمل فشكراً لك أيها الحبيب


لك خالص الود وباقات ورد

لم أنتهي من القصيدة إلا وقد أصابني مسُّ الجنون ,بصراحة لاتكفي أبدا قراءة واحدة ياحسين , أرى قصائدك تزيد بهاء نشوة ورصانة فلله درك وأسأل المولى أن يحمي هذا القلم لأصيل
ويحفظ لك شيطانك الشعري الوفي, أما شيطاني أنا فهو خائن سار إلى ماوراء الحدود ولم يعد بعد

حفظك الله من كل سوء ياأخي

براءة الجودي لا أخفي عليك أني أتفاءل بهذا الإسم الذي توحي موسيقاه بأن صاحبته راقية رقيقة ولا شك شاعرة


أما شيطان شعرك فلا تظلميه فهو ليس خائن بل ربما أنه وفيٌ جداً حتى وإن هجرك فربما أنه لا يريد أن يأتي إلا بالنفيس ..إمنحيه الوقت


ثم إني أشكرك جزيل الشكر أيتها الأميرة ..حماك الله من الجنون إلا إن كان جنون شعر فلا ضير ^_^

باقات ورد وود لروحك

الشاعر الجميل حسين...
قرأت فصيدة تحمل في طياتها قصة جميلة..
بين شاعر وبطلة تلبس ملابس الإخفاء..
أعجبتني الفكرة وأعجبني الأسلوب واللحن الجميل..
واستفدت أيضًا بردود الرفاق..
فبها الفائدة والكثير من التعمق في قراءة القصيدة..
وهو ما يجعلنا نحن الشباب أن نتقدم في شعرنا..
تحيتي لك.. ولكل رفاقنا الشعراء والأساتذة...
سلامي لك..

أهلاً بك أختي الفاضلة دارين ..تشرفت بهذه الإطلالة الجميلة وبكلماتك الأجمل

فشكراً لك أيتها الراقية

خالص الود وباقات ورد .

أهلاً بك يا صديقي الحبيب سعيدٌ أنا بك ووممتنُ لحضورك ..لولا أني لم أستعذب منك إعتذارك على التطفل المزعوم ليس لأني مهذب وإنما لأني أنا أيضاً أعشق هكذا تطفل سيما على قصائد من أحب كأنت ولا أراك إلا تطردني هههه أمزح

بالنسبة لملاحظاتك فقد أجبت عن بعضها في ردي على أستاذي العارف الرشيد ..أما عدم إستصاغتك للوصف فربما لأنك لم تدقق في الموصوف فأنا كنت أشبه المسار وليس تلك التي تمشي عليه ..فالمسار ينطوي بسرعة كصفحات تلمود الراهبة وأنت تعلم أن اليهود يقلبون صفحات كتبهم وهم يتعبدون بسرعة 300 كيلاً في الثانية ...أما المفردة الأخرى فهي مستقبحة لو جاءت مستقلة أما في السياق فلا يضير وهي مفردة عربية فلماذا نجد حرج في استخدامها إذا كانت تخدم المشهد


همسة=آخر أبياتك ذكرني بكوكب الشرق وهي تردد على بلد المحبوب وديني طال وجدي والبعد كاويني

وبسعدون وهو ينشد ياطيور الطايرة مري بهلي ...ورغم أنك لم تعزمني إلا أني سأردد لا بد من صنعا وإن طال السفر

فتحية لك ولكل أحبة ربا صنعا ....

أهلا وسهلا بك في صنعاء
اعتبرها عزومة رسمية
أنت وموسى شافعي وعلى الأمير وعبد المجيد الفيفي دفعة واحدة
لا نقبل بالتجزئة

التقريحة على حسابي
من النوع الفاخر


يعتمد

قصيدة شاعر متمكن من ادواته
ويظهر هذا جليا في كل موقع ومفصل مكن مفاصل النص
واجمل ما الاحظه فيشعرك تلك الإنسيابية المطلقة في البيت الشعري
وتفتح الصورة الشعرية كأنها زهرة خرجت من كمها للتو
محبتي