اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عداوةُ دينٍ ما تقولُ وتتقي
ولو أنّ قرآناً تَقاهُ عنيدُ
***
عداوة إسلامٍ أقاموا حصانهمْْ
وغايةُ وهمٍ في النجومِ بعيدُ
لافض فوك وجعلها الله في ميزان حسناتك
ذب الله عنك كما تذب عن دينه واهله ووطنه الغالي مصر
كنانة الاسلام والمسلمين
حماها الله اخي الشلبي
كنت حزين لاني منشغل لا استطيع النسج والدفع في هذه المرحلة الخطيرة لاسباب
ولكن كفيتنا يا اخي الكريم فاكرم بك وانعم
نصر الله مصر واهلها بنهجها القويم وقوض اعداءها اللهم امين
دمت مبدعا رائعا مدافعا عن دينك وعروبتك ومصريتك
اخي فوزي الشلبي تشرفت بمعرفتك ايه النحرير
أيها الحسيني النبيل:
إنها مصر أيها العزيز ...كنانة الله في أرضه...التي أذل الله بها وبصلاحها..الصليبيين...وقهر بعزها وبيبرسها وقطزها التتار..وهي الحسب في هاجر ...وهي النسبُ في مارية ام المؤمنين...وهي مهد العلم والأدب والفن والجمال...
وما محمد مرسي...إلا رمز للإسلام....وقد تكالب عليه ...من لا ينجذر به أصلٌ نبيل...ولا فرعٌ كريم....من البرادع التي ليس لها إلا ان تعلو ظهور الحمير...ليركب عليها...إلا الصديد الذي يعلو الجروح...فلاتشفى حتى يؤول!
شكرا لك أيها الشاعر النبيل ...أن نزلت بساحتي حرا كريما...وأخا نبيلا!
أخوكم:
فوزي الشلبي
الأستاذة الأديبة ربيحة:
أشكر لك زيارتك الكريمة وتفضلك بقراءة النص!
وبعد فإن الرجل ليستحق أن يرد عنه طائلة الألسن وعادية المنافقين...الذين لا يحاربون الرجل لشخصه..وإنما يحاربون الإسلام في محمد مرسي او الإخوان المسلمين!...فقاتلهم الله أنى يذهبون!
تقديري وودي الكبير!
اخوكم
إذا كان الخصوم لا يستحون من تلفيق الأكاذيب وابراز" الحبة قبة".
فعلينا أن لا نستحي من تبيان الأمور على حقيقتها .
خاصة إذا كان القلم "متمكنا".
تحياتي أخي فوزي.
ونسأل الله أن يرينا الحق حقا
وأن يرزقنا اتباعه.
مودتي وتقديري
الأخ الشاعر الكريم عماد:
إذا كان إعلام المارينز العفن لا يريد لمصر أن تنجح برئيسها المنتخب...فأين تباكيهم على الديمقراطية...وأين حرصهم على خير مصر...التي يريد اللصوص والحمقى أن يعودوا بمصر إلى الوراء....جبهة الخراب هذه الممثلة بثلاثي الهراء...برادعِ وحمدين وعمرو موسى....هم ليسوا إلا الطابور الخامس الذي ذخره الاستعمار لحربنا ...وقد سبق الشاعر الجاهلي بالقول فيهم:
وما شر الثلاثة أم عمروٍ بصاحبك الذي لم تصبحينا!
أشكرك على زيارتك الكريمة ومرورك البهي!
قبلاتي وتقديري الكبير!
قصيدة مميزة بمضمونها وبشكلها فلا فض فوك!
أما المضمون فقد حمل قراءة مميزة للواقع العام في مصر العروبة ومدح من يستحق المدح بتقديرنا أو بأملنا أن يكون أهله بحق ، وكشف عورة كل ما يتاجر بمصر التاريخ والبطولة ليحقق مصالح شخصية ضيقة أو ليلبي أوامر أسياده أعداء الأمة.
وأما الشكل فقد جاء بقصيدة على وزن الطويل وهو بذاته يدل على شاعرية وموهبة كبيرة لا يرتاد هذا البحر إلا شاعر قدير تأكد هذا في ديباجة الشعر والتركيب ، ولكني استوقفني في النص أيضا إلى جانب العديد من الشذرات البراقة عثرات متفرقة أو بعض غبار عابر.
نسأل الله أن ينصر الأمة وأن يرفع شأنها ونخص مصرا فهي عماد الأمة وتاج مفرقها.
وأسأله تعالى أن يجزيك عن أمتك خير الجزاء أيها الشاعر الكريم وأرحب بك مبدعا مميزا بيننا في أفياء واحة الخير!
تقديري
أستاذنا الكريم د. سمير:
أشكرك ايها الغالي على ما أزلفت في ردك من عظيم ود..وتقدير كريم...وإنها أيها العزيز لثقة غالية ثمينة اعتز بها..وأعلقها وساما على صدري ..كيف لا وقد اتت من شاعرٍ خنذيذ..وقائلٍ فذٍ عليم...
أجل أيها الغالي، ما نظمت قصيدتي هاته..إلا ذباً عن الإسلام..وعن المسلمين..محمد مرسي هنا في هذا المقام ليس شخصه...وليس الجماعة من الإخوان المسلمين..وإنما المقام ههنا الإسلام..بما يحمله المعنى العظيم للولاء والبراء!
لما استيأس رقيعو القوم من أن يعبد الشيطانُ في خدور أوهامهم، وقد هالهم صحوةٌ في الأمةِ بعد غفلة..ويقظة بعد سبات..فانقضوا على الرجل ينوشونه بسنان ألسنتهم..ويزلقونه بسهام عيونهم..لا يميزون حقا من باطل...ولا يعتلون شهامة..ولا يقيمون عهدا,,ولا يستقيمون على صواب..ولا يستطيعون نصرا ولا صرفا..
ارتأيتُ ان أستنّ قلمي..بما يرضي الله سبحانه..ليس طمعا في رضا الناس..وإنما ذلكم الله الذي وفقني فكتبت!
وبعد ، فلولا اشار إلي أستاذنا الكريم للهنات التي اشار، حتى أقوم معوجا، وأهتدي إلى صراط!
واقبل فائق تقديري وودي الكبير!
أخوكم:
فوزي