قنطرة

الله الله الله

يا شــاعري إن الحياة مبسـترةْ ..... ضعـهـا وراءك تـرتجيــك مُعفَّـرةْ
إن الـرضى لمـا يغـــازلُ خـافقا ..... يكســوه ثـوب مـلامح مستبشــرة
فاجعل رضـــاك عن الإله مبرةً ..... لرضاهُ , و احذر يا أخي أن تكفرهْ

أعطاك الله مايغنيك به عمن سواه , و أراح بالك , و طمأن قلبك بالخير و البشر ,
و أعادك لأهلك سالما غانما , و متعك بالصحة و العافية .


محبة لا تنضب و ود لا يغور .

الشاعر الجميل عمر ابو غريبة؛

مهماز هو الألق المنتظر.. تندلق الرؤيا هياما على حواشي البياض ، و يدعّ الصمت أكوانه حيث اللهفة المؤجلة...رحلوا لا رغبة و لا قسرا..هي سنة السؤال الاول: أتجعل فيها من..؟ يكبو انتظارنا حينا و آنا ترتسم خرائط تيهان على زجاج التجلـّي...تبدو المسافة أقرب و يبدو البعد أقرب من القرب، الخطوة أجل ، و العمر سفين لا تحمل الا نقطتين، من ميم الميلاد الى ميم الموت...و الحلم ناشئة الذكرى، فاترع خبب اللفظ و دع ضباب الحجى يملي على القلم...نفحات شعرية تنسينا قوالب من جعلوا من الشعر هوة ، فأضحى من هبّ و دبّ يرمي دلوه...الشعر تجربة و ليس هفوة...استاذنا الفاضل ، ربما هي الحياة تلبسنا و نلبسها فيغرينا دفء الغفلة و الدعة ...فشكرا على هذا البوح الآسر. مودتي و إعجابي.

أسجل أعجابي المتواصل بدررك أستاذنا
لا فض فوك شاعري المفضل

حياك الله دائمًا أستاذي مولود
وبوركت انت والجزائر الحبيبة

محبتي

لوحة من الجمال يتقطع لحزنها القلب
احسنت
و دام اباعك
تحيتي
د خليل

كل الجمال في حضورك دكتورنا الخليل
مرحبًا بك دائمًا

محبتي وعرفاني

ورفـــــــاتُ أحـــــــلامِ الــصــبـــا مــتــنــاثــرٌ
فـــــي قــــــاعِ ذاكــــــرةٍ تـــعـــافُ تـــذكُّـــرَهْ
كلُّ المنى ماتت سوى موتٍ غـدا
حـلـمًــا وحــيــدًا بـاحـثًــا عــــن مـقــبــرة


الله الله

تأسر الذائقة فيما يسرها من إعجاب وتسعّرها فيما تسعرُ من معاني ..فلله أنت ايها الشاعر المتألق

أعلم مدى إرتباطك بإحساس القصيدة ولكني أريد أن أسالك : هل كانت شرارة القصيدة مقتبسة من اللفظ القرآني (قُتل الإنسان ما أكفره)

أحياناً يكون مصدر القصيدة قافية أو كلمة ويوظفها الشاعر بإبداعه في حُلّة بديعة كما فعلت

تحياتي وإعجابي

الغامدي الماجد
مرورك دائمًا فيه فائدة وله نكهة مميزة.
سؤالك عن الشرارة و(البواجي) لا يسأله إلا شاعر
أدمن الشعر ..
وكنتَ هنا قريبًا وحسبما أذكر كان بيت القسورة هو الذي طبع القصيدة
ببحرها وقافيتها.

محبتي وتقديري

جـسـدي هـنـا مُـمـيـاءُ فرعـونـيـةٌ والروحُ فـي نـورِ المعـارجِ قُبّـرة

لله درك أيها الشاعر ، لا تأتي هذه القصيدة على هذا النظام من الاكتمال نسجا و نسقا و إيقاعا و إيحاء إلا بعد أن يكون صاحبها قد حذق فنون القول ، و بلغ فيه أشده ، فتحيتي لعملاق من عمالقة القصيدة العربية الرصينة .

أخي النبيل سعد
حرفي المتواضع أقصر من ثنائك الباذخ يا سيدي..
اشكرك ايها الكريم على ما غمرتني من حسن ظنك
وجميل رأيك

محبتي وامتناني
أستاذي

ما أطولَ السفـرَ الأخيـرَ لمتعَـبٍ!=وعلى المُرفَّهِ عيشُهُ مـا أقصـرَه!
قمـرٌ يمـاطـلُ والـرقـادُ مـسـوَّفٌ= فمتـى تهدهدُنـي الليالـي المقمـرة
فــي داخـلـي يكـتـنُّ بـركــانٌ إذا =مـا مسّـنـي ثـلـجُ المنـيـةِ سَـعّـرَهْ

أية مشاعر أثقلت كاهل الحرف بشجوها فهمى دمعا يسوّد الصفحات ويدمي القلوب، بشاعريتك التي اعتدنا أسرها لذائقة التلقي وحس المتلقي
بديع ما قرأت هنا شاعرنا وآسر كدأب حرفك

لا رفع يراعك ولا جفت محبرتك
ولا حرمك البهاء

تحاياي

الرفاعية القديرة
لا يكتمل البهاء إلا بحضورك يا سيدة الحرف
وشاعرة الواحة.
شهادتك في أخيك مبعث اعتزازه وافتخاره
بارك الله فيك وجزاك كل خير

مودتي واحترامي

الله الله الله

يا شــاعري إن الحياة مبسـترةْ ..... ضعـهـا وراءك تـرتجيــك مُعفَّـرةْ
إن الـرضى لمـا يغـــازلُ خـافقا ..... يكســوه ثـوب مـلامح مستبشــرة
فاجعل رضـــاك عن الإله مبرةً ..... لرضاهُ , و احذر يا أخي أن تكفرهْ

أعطاك الله مايغنيك به عمن سواه , و أراح بالك , و طمأن قلبك بالخير و البشر ,
و أعادك لأهلك سالما غانما , و متعك بالصحة و العافية .


محبة لا تنضب و ود لا يغور .

الحمدُ لله الذي قهر الورى ----- وغرورَهم بالموتِ لمّا قدّره
و به أعوذُ بنورِه وجلالِه -------- وصفاتِه،سبحانَه، أن أكفرَه
لكنما هي نفثةٌ من شاعرٍ ---- حتى يرددَ قارئٌ : ما أشعرَه!
واخشيتي لما يُقالَ لشاعرٍ ----يومَ القيامةِ :سوأةً..ما أخسرَه!
حسبي خليلٌ مثلُ أحمدَ صادقٌ-- إن الصديقَ إذا أحبَّك جوهرة

صديقي الحبيب والطبيب الأديب أحمد رامي
كلماتك النصوح النابعة من قلب محب جاءت تذكرة
فاستيقظ السادر من غفوته وأقلع المذنب عن غيه..
أغبط نفسي أن شرفتْ بصحبتك يا ابا إبراهيم.
محبتي وسلامي

الشاعر الجميل عمر ابو غريبة؛

مهماز هو الألق المنتظر.. تندلق الرؤيا هياما على حواشي البياض ، و يدعّ الصمت أكوانه حيث اللهفة المؤجلة...رحلوا لا رغبة و لا قسرا..هي سنة السؤال الاول: أتجعل فيها من..؟ يكبو انتظارنا حينا و آنا ترتسم خرائط تيهان على زجاج التجلـّي...تبدو المسافة أقرب و يبدو البعد أقرب من القرب، الخطوة أجل ، و العمر سفين لا تحمل الا نقطتين، من ميم الميلاد الى ميم الموت...و الحلم ناشئة الذكرى، فاترع خبب اللفظ و دع ضباب الحجى يملي على القلم...نفحات شعرية تنسينا قوالب من جعلوا من الشعر هوة ، فأضحى من هبّ و دبّ يرمي دلوه...الشعر تجربة و ليس هفوة...استاذنا الفاضل ، ربما هي الحياة تلبسنا و نلبسها فيغرينا دفء الغفلة و الدعة ...فشكرا على هذا البوح الآسر. مودتي و إعجابي.

أخي الأديب المفوه الحبيب بن مالك
رحلوا لا رغبة و لا قسرا
الخطوة أجل ، و العمر سفين لا تحمل الا نقطتين، من ميم الميلاد الى ميم الموت..
ذهلتُ وأنا أقرأ ما جدتَ به من جواهر كلمٍ نفيسة على حاشية صفحتي الفقيرة..
اشهد أن نثرك يبز نظمي باشواط
ما شاء الله ولا قوة إلا بالله
أعتز بتعقيبك هذا يا سيدي
جزاك الله كل خير وزادك الله علمًا وفضلاً

محبتي وإعجابي

الاستاذ عمر ابو غريبة..

ليس جديداً علينا ان نقرا الشعر من مائدتك وليس غريباً ان ننتشي ونسعد
اقول اطال الله في عمرك لتمتعنا اكثر وان كنت معذباً فهذا نصيبك من الدنيا والحمد لله رب العالمين...
سأتكلم عن المقدمة والخاتمة ولا يفوتني التغزل بروعة الحشو ففيه من الروعة والحكم الكثير ومن الحزن ما يدمي القلب وبيكي العين..
انك في مقدمتك الرائعة نقلتنا الى مسرح حين قلت:

مُلقـىً علـى بـابٍ أتــوقُ لأكـسـرَهْ= أرنـو لنظـرةِ حاجـبٍ كـي أعبـرَهْ

فمع ضعفك تتوق لكسر الباب ومع عجزك وخوفك تتمنى ان يغفل الحاجب فتدخل وانت تعلم انه لن يفلح من ينظر من ثقب الباب ولكن المواجهة....كانت مقدمة رائعة

أما الخاتمة : الآنَ أُغــلـــقُ دفّــتـــيِّ حـكـايـتــي= رُفـعَ اليـراعُ إذًا وجفّـتْ مَحـبـرة.ِِ
فقد جائت معبرة عن نهاية حزينة ولكنها حتمية وجائت جامعة لجميع الأبيات ولي مجرد ملاحظة بسيطة ارجو ان تقبلها كما عهدناك

رُفـعَ اليـراعُ إذًا وجفّـتْ مَحـبـرة.ِِ== ارى ان ان محبرة لم توافق اليراع وكان الأولى ان تقول المحبرة موافقةً لـ( اليراع)..
ماذا لو قلت: جفت إذا رفع اليراع المحبرة أو جفت وقد رفع اليراع المحبرة

انت استاذي واعذر جرأتي على حرفك التي حب له وانتظرك ان شاء الله

دم بقلبي استاذي..