الأُحْجِيَة!

بدهي أن تحقق قصائدك وظيفة الإمتاع جماليا ، الإشباع قيميا

فأنت فارس تطوِّع أدوات الشعر ، فيتنقاد الشاعرية طيعه

ولا عجب..فأنت حسين العقدي..ونعم الشاعر!

بهاءٌ يراه الأعمى ، وجرسٌ يسمعه الأصم
كلمات تلامس القلوب قبل أن تلامس السمع أوالبصر
عزفت فأطربت أيها الغريد .
حبي ومودتي ،،،

بدهي أن تحقق قصائدك وظيفة الإمتاع جماليا ، الإشباع قيميا

فأنت فارس تطوِّع أدوات الشعر ، فيتنقاد الشاعرية طيعه

ولا عجب..فأنت حسين العقدي..ونعم الشاعر!

وبدهي أن يكون لحضورك كل هذا البهاء

شكرًا شاعرنا القدير

خالص الود وطاقات ورد

بهاءٌ يراه الأعمى ، وجرسٌ يسمعه الأصم
كلمات تلامس القلوب قبل أن تلامس السمع أوالبصر
عزفت فأطربت أيها الغريد .
حبي ومودتي ،،،

أهلاً بك أخي الحبيب ..أعتز بك وبإطلالتك الجميلة ..لك جزيل الشكر


خالص الود وطاقات ورد

الله الله يا حسين
لحرف كهذا ينعقد لواء الشاعر
ولمثل إبداعك تتهيأ الذائقة نشوة إذ تقرأ

بديع وكفى

تحاياي

هكذا أنتَ ! لاتفلتُ المتلقي دون أن تأخذه لآفاق الدهشة
وتروي ذائقته من معين إبداعك المتدفق.

زادك الله تألقًا أخي.

محبتي وتقديري.