العزيز د سلطان الحريري
خاطرتك السهلة الممتنعة تختال بزاهي الحروف وعمق المعنى ورائع البيان .
زادها ألقا سرد ماتع شوّقنا إلى المتابعة حتى الحرف الأخير .
دمت في عطاء
إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العزيز د سلطان الحريري
خاطرتك السهلة الممتنعة تختال بزاهي الحروف وعمق المعنى ورائع البيان .
زادها ألقا سرد ماتع شوّقنا إلى المتابعة حتى الحرف الأخير .
دمت في عطاء
نص مترف ...
وبوح معلن
يلاحق تنهداتنا فيحيلها الى .... أنفاس
لكَ الله سلطاننا والعبير قد رافقنا في ثنايا الحروف
الإنسان : موقف
شعرت بنبض قلبك المتسارع حين هممت للقاء ،ووجدت عيناي تزداد اخضرارقبل أن تلمس رهامك ،وهناك عند بوابة الحلم وجدتك ترسم خطوات لقاء ك اليتيم عند عتبات ذاكرتي وتمضي ،بعد أن أحضرت زهريات لأجمع فيها عطر هواك ،لفحت مشاعري رياح الخيبة، وعدت أدراجي أفتش عن حقيبة أودعها أشواقي .
د.سلطان: أراك دائما منفردا ومتفردا بعذوبة البوح ،لا حرمنا الله يراعك.
دمت بخير
أخي الدكتور سلطان
لا ضير في شيخوخة الجسد إن كان القلم لا يشيخ,وقلمك أنت دائم الشباب.
دمت بخير
يقول الروائي الكولمبي المعاصر (جابريل غارثيا مركيز )
سأثبت للرجال مدى خطئهم حين يفكرون أنهم سيكفون عن الحب عندما يشيخون ، دون أن ينتبهوا ، إلى أنهم يشيخون فعلا عندما يتوقفون عن الحب .
كلماتك تجعل القارئ يبحر معك وينعم برذاذ الموج ...
حب جعلك تغني لبواكير الضوء التفتح في أروقة الغلس
دام قلبك النابض
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري
د. سلطان الحريري
هل تتصور ان وجعا خفيفا مس قلبي ..
فقد شعرت انني هذا المحب الخائب ..
وان النورس يحلق في رحلة العمر الخيرة .
صدقني .. هذا عين ما حدث لي .. هذه الليلة!
الأخ الحبيب سلطان
سلطان حتى في الهوى هلا أخذت بذي النوى
وعزفت مثلي صامتا
أنات شكوانا هنا
يتم القاء شفاعتي
ةرسول ذكرانا بنا
قصر الحلال رواقه
من قصر كسرى للدنا
هذي الحياة وسيلة
أم غاية صدحت بنا
ناي الفراق برقة
لما عزفنا لحننا
أواه من حرف يقيل
برقة بوحي أنا
سلطان ماذا قد فعلت
وما صنعت بنا هنا
الحب أتلف مهجتي \
بعد المشيب أعدتنا
بيراع عشق مغرق
لأنين ذكرى جبنا
لا لن أكون معاتبا
أو مدمع الشكوى فنا
الحب ليس بدمعة
بل أنت سارية المنى
حبي تجدد عندكم
فأنا المضام بصمتنا
في القلب كانت . لم تزل
صارت ودامت ـ من أنا
بعض الحروف تخونني
ماذا وكيف وربنا
سأظل نهرا جارفا
بالحب يرسم شطنا
رغم المفوض خلسة
فوضى المعاني راعنا
ساظل قلبا دافئا
للذكريات وللهنا
ـــــــــــــــ
رد كيبوردي لست أدري ما كتبت لكن هذه لك وعلى لسانك ليس عجزا منك ولكن حبا بك ايها القلب الدافئ عشقا
أأأأأأأأأأأحببببك
أنت يابن العم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أشكرك دكتوري الفاضل على هذه الكلمات الجميلة
تمنياتي لك بالتوفيق
تحياتي
لقاء يتيم أهدانا نثر أجمل من قصيدة
سلسل من رحيق عذب يأخذ القارئ في رحلة من سحر
نص صادق وحاد ومؤلم.. اكتمات فيه ملامح الجمال.
تحياتي وتقديري.