أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الماء: مصدر الصراع في المستقبل

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 15
    المواضيع : 4
    الردود : 15
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي الماء: مصدر الصراع في المستقبل

    منذ حوالي 4000 مليار سنة و العالم يعرف، حسب الخبراء، استقرارا في مخزناته من المياه. لم تكن يد البشر لتصل إلى المساس بتلك المخزنات بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. لكن منذ فترة قصيرة سابقة (قصيرة بالنظر إلى عمر البشرية) تغيرت الأمور، و صار الماء، منبع الحياة و محركها الأساس، محل تهديد حقيقي، و صار معه الإنسان محل تهديد هو الآخر.

    تشير الإحصائيات إلى أن نقصان المياه بدأ منذ حوالي 200 سنة و قد زادت سرعان النقصان بشدة و بطريقة ملحوظة تبعث على القلق منذ 50 سنة. تزيد خطورة الأمر إذا علمنا أنه بالموازاة مع نقصان هذه المادة الحيوية فان استهلاكها سريع جدا و بكميات معتبرة على وجه المعمورة مقابل آليات استرجاع بطيئة جدا لكميات قليلة و بكلفة كبيرة. و هذا ما يجعل الغلبة في الأخير للنقصان بدل الاستقرار.

    آثار هذه الوضعية لم تكن لتمر في صمت خلال السنوات القليلة الماضية، و البشر من أكبر المتضررين، كون الأمر يتعلق بمصدر حياتهم. تشير الإحصائيات إلى أن مليار و نصف مليار من البشر مصابون بأمراض مرتبطة بالمياه و نسبة الوفيات في هذا العدد من المصابين كبيرة هي الأخرى. مساحات شاسعة من الأراضي احترقت عطشا و آلت إلى بوار.

    مناطق كثيرة من العالم تنذر الأوضاع فيها بخطر حقيقي في السنوات المقبلة و على رأسها بلدان إفريقيا، خاصة الشمالية منها، التي ستشهد ندرة كبيرة للمياه. بالمقابل، كثير من البلدان اتخذت احتياطاتها منذ عقود من الزمن وخططت للمرحلة المقبلة بصفة جيدة، و مع ذلك هي متخوفة من تطورات الأمور التي لا يمكن التحكم فيها. بلداننا للأسف نائمة ملء جفونها في هذا المجال، و هي لا تفكر لا في كيفية استغلال ما لديها من مياه بأحسن طريقة (بعقلانية) تضمن بقاءها أطول مدة ممكنة، و لا في كيفية إعادة استغلالها مرة أخرى عن طريق التطهير أو في تحلية المياه المالحة. كل ما نفعله هو استقدام أفكار الآخرين و لا ندري إلى أين ستوصلنا.

    و إذا كان البترول قد شكل مصدر صراع و نزاع خلال العقود الماضية لأنه "مصدر الطاقة"، و كان وراء حروب عديدة و فقدان للآلاف من الأرواح، فكيف سيكون حال الكرة الأرضية و البشر من فوقها و هم يتصارعون على "مصدر الحياة"، و ليس مصدر الطاقة ؟. من دون شك، ستكون منابع المياه المحور المستقبلي للصراعات السياسية و العسكرية، و سيشهد العالم تحولات كبيرة في هذا المجال. و سوف تظهر الى الوجود مبادئ جديدة في العلاقات ما بين الدول لا يمكن التنبؤ بها حاليا، لكن يمكن الجزم أنها ستعطي للحدود معنى آخر مرتبطا ارتباطا وثيقا بالماء و بمصادره.

    رضا محافظي/الجزائر
    reda_mehafdi@yahoo.fr
    reda_mehafdi@hotmail.com

  2. #2
    الصورة الرمزية سارة محمد الهاملي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jan 2005
    المشاركات : 535
    المواضيع : 14
    الردود : 535
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    أخي الفاضل الكاتب رضا محافظي
    موضوع جد خطير خاصة عندما تتحكم أقلية متسلطة في أحد أهم مصادر الحياة على سطح الأرض. والكارثة هي ثقافة الهدر السائدة في مجتمعاتنا وخاصة الغنية منها. وكما يبدو من الأوضاع التي نعيشها فالصراع القادم سيكون أعنف والبقاء فيه للأقوى. نحن بالفعل نشهد الدمار البطيء لكوكبنا.

    تقبل وافر التقدير والاحترام.

  3. #3
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 15
    المواضيع : 4
    الردود : 15
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    المحترمة سارة محمد الهاملي،
    أشكرك على اهتمامك بالموضوع،
    هدر الماء من بين عوامل تأزيم المشكلة في المستقبل، معك حق،
    يجب علينا الانتباه لهذه المشكلة لأننا أصلا نفتقد الى موارد مائية حاليا،
    فكيف بالمستقبل،
    تحياتي،

  4. #4
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    أخي الفاضل الكاتب الحبيب رضا محافظي


    الحرب القادمة .... حرب مياه ...

    كنت قد وضعت مقالة حول هذا الموضوع ... أستأذنك بوضعه هنا لو أذنت

    \

    بالغ تقديري
    الإنسان : موقف

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 15
    المواضيع : 4
    الردود : 15
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    أستاذ خليل،
    يسعدني أن أقرأ مقالك حول هذا الأمر،
    انا انتظار ان تضعه هنا،
    تحياتي،

  6. #6
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    الجوع
    بقلم خليل حلاوجي

    قيل أن مشكلات الحيوان تبدأ عندما يجوع وأما مشكلات الإنسان فتبدأ عندما يشبع ، والفرق واضح بين الجوع وبين الفقر ، فليس كل فقير جائع ولا كل غني شبعان ، فإذا كان الفقر اليوم هو ألوف من ملايين البشر فان الجوع هو البشر أجمعهم فمن جائع بطنه إلى جائعة جمجمته إلى جياع الغاية والمصير فوق هذه الأرض .
    وأخطر أشكال الفقر ليس فقر الجيب أو المعدة بل فقر العقل فلو سلبني الله تعالى كل النعم وأبقى لي العقل لا أملك طعاماً ولا مسكناً ولا قدرة للحلم والأمل فسيعينني عقلي بعد ذلك على تجاوز كل تلك المحن ويساعدني على التوثب والانطلاق نحو التخمة من كل ما حرمت منه لأنه سيمنع عني اليأس والإحباط والغضب . وفي القرآن تنبيه لخطر اجتماعي جسيم حين لا يكون الإنسان بخيلا ً فحسب بل إنه يأمر غيره بالبخل وهنا سنشاهد مجتمعا ً بخيلا ً وفقيرا ً من الفضل والنعم قال تعالى :{الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ }النساء37أما الحديث الشريف الذي وصف أحب خلق الله لله تعالى وهم الفقراء الكرماء فيحفزنا لنكون فقراء
    وأن نكون شرفاء في زمن تتغير فيه معايير الشرف حتى لتكاد تصبح عقوبة لحاملها .
    ومخطئ هو نابليون حين قال: إن الشعوب كالأفاعي تزحف على معدتها لأنه يفترض أن ما يهم الشعوب الجوع لا الحرية والحقيقة أنها تصبر على الجوع ولا تصبر على الظلم .
    والله تكفل برزق كل جائع في كونه المدهش {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }هود6ولكنه ينتظر من المستعبدين التغيير فلم يولد الإنسان ليكون جائعا بل حرا ً قال تعالى : {ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأنفال53 وهكذا فإن معالجة الجوع لا تبدأ من عند الله اللهم إلا أن ننصت لأمر الله وهو يقول :
    {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ }الملك15
    ومخطئ من يربط هذه الأيام بين الجوع والإرهاب يقول أنيس منصور : { وإذا كان كارل ماركس قد قال: كما تأكل تكون، فإنني أقول: كما لا تجد تكون. فمن الممكن أن يأكل الفقير وأن يعيش ولكن مشكلة الفقير ليس ما يجده أمامه وإنما ذلك الذي يتكدس أمام الأغنياء وما زاد عنهم يرمونه للكلاب! }
    وقرن القرآن بين الجوع والخوف في آيتين جليلتين ليخبرنا عن مثلث: (العدل ـ الأمن ـ الحريات) قال تعالى :
    {وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ }النحل112
    وقال تعالى :{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ }البقرة155
    والكفر بنعم الله هي إغفال حمد الله وشكره على نعمه فيبدأ الإنسان بظلم لنفسه حينما يمنحه الله النعم ثم يشكر وهو يعبد غيره – جل في علاه – ويتبع هذا الظلم إغفال شكر الناس بعضهم بعضا ً واستبدال التسخير بالظلم فيبيع الإنسان دنياه بدنيا غيره أو الأفجع أن يبيع الإنسان آخرته بدنيا غيره فيكون عبدا ً له من دون الله ينفذ له مراده
    واختصر القرآن المسألة في آية على لسان سيدنا إبراهيم عليه السلام الذي أوتي الحجة حين خاطب المشركين :
    {الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ }الأنعام82 فهاهو الظلم ولـّـد الخوف ووحده العدل من يمنحنا الأمن الاجتماعي ومعيار ذلك نستطيع قياسه عبر تفشي الجوع .
    وقديما ً سألني أحد الأحبة عن مهنة المثقف فقلت له : إشباع الجياع .ورغم أن المثقفين لا تتاح لهم في الغالب مخاطبة الناس إلا بلسان الناس وهم يقتفون آثر الأنبياء لأنهم ورثتهم قال تعالى : {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ }إبراهيم4 ولسان المثقف اليوم لا ينطق في نادي الجماهير مع وسائل الإعلام النافذة والرسمية فهم معزولون عن المتلقين الجادين ، وأما باقي عامة الناس فقد شغلتهم ( الصورة ) الإعلامية والمثقف قد يفشل في إشباع جياع الفكر حين يندمجون مع السلطة السياسية فيشاركونها الظلم بل ويحاربون يريدون استمرار الأوضاع .
    ومن المثقفين من رفض رفضاً قاطعاً انصياعه للسلطة، بل وتربَّص بـها يرجوا زوالها ، لكنه لا يملك رؤية بديلة سوى شعارات وعنتريات لا تغني من جوع ولا تؤمن من خوف .
    إن استمرا تدفق الجياع الفكريين يدفع الأوطان اليوم إلى مزيد من تبديد الطاقة وإهدار الجهد وتمديد أمد العجز والتخلف...
    وحين نام عمر تحت شجرة ورأسه على صخرة بدون حراسة؛ فبسبب العدل؛ واستحق على ذلك لقب الفاروق.. ويحكى أن رجلاً ذهب إلى عمر بن الخطاب فقال له: يا عمر الخير جزيت الجنة ..اكس بنياتي وأمهن وكن لنا من الزمان جنة .. اقسم بالله لتفعلنَ..
    فقال له عمر: وإذا لم أفعل يكون ماذا؟ فأجابه: تكون عن حالي لتسألن يوم تكون الأعطيات هنة وموقف المسؤول بينهن إما إلى نار وإما جنة!
    من أجل ذلك كان عمر يحمل هما ً على مستوى هموم جماهيره وعاش الناس في زمنه لا يعرفون طعما ً للجوع .
    والله تعالى إمتنّ على قبيلة قريش وذكر خبرها في قرآنه المجيد كونه قد أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف في حين خاطب الفرد المسلم ونهاه عن قتل أولاده بإفقاره قال تعالى : {وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءاً كَبِيراً }الإسراء31ورغم أني أرى في هذه الآية إشارة إلى قادة دول الأمة الإسلامية الذين يأمرهم الله بعدم قتل شعوبهم بإرهاقهم والمبالغة بأخذ الضرائب منهم ، وهنا فإن الله تعالى يقرن ذاته العلية بنا نحن البشر في مسؤولية إشباع الراعي لرعيته أيا ً كان رئيسا ً للدولة أو ربا ً للأسرة فقال نحن نرزقهم وإياكم .
    ومخطئ من ظن أن القرآن ذكر آيات تمدح الفقر قال تعالى:وَمَن كَانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ }النساء6
    كما يظن البعض أن صورة الرسول وهو يربط الحجر والحجرين هي صورته الغالبة والحقيقة أنه عليه الصلاة والسلام مر بظروف كما يمر أغلبنا كان الجوع رفيقه ولكن الأغلب الأعم أنه كان يأكل أطيب الطعام وأنه يحب من الشاة زندها فلا يدعو إلا إلى ترك ظاهرتي البخل والإسراف في آن واحد وهم يخطئون في تفسير حديث الرسول عليه الصلاة والسلام حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا سليمان بن داود أنبأنا سعيد عن الجريري قال سمعت أبا نضرة يحدث عن شتير بن نهار عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
    -يدخل فقراء أمتي الجنة قبل أغنيائهم بنصف يوم قال وتلا وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون.
    والحقيقة أن الرسول وصف الفقراء الذين تحروا العفاف وطلبوا كامل جهدهم في التخلص من الفقر فما وجدوا غيره فصبروا على فروضه وقسوته .
    وهنا نتوقف عند الشق الثاني من مشكلة الجوع وهي العطش ، ترى ما هو مستقبل الإنسان مع الماء ؟ والخبراء ينتظرون عجزا ً مائيا ً مرتقبا ً بل ويذهب البعض أن الحرب القادمة هي حرب المياه والإحصاءات تشير إلى أن دول ( العراق ومصر وسوريا والأردن ) مقبلين على أزمة حقيقية ، ولقد تنبهت إسرائيل لذلك ويورد الأستاذ طارق المجذوب في كتابه ( لا أحد يشرب ) مؤشرات وبيانات وأرقام ووثائق دالة على حجم أهداف إسرائيل لتحول دون وصول الماء إلى أقطارنا العربية ويؤكد أن مستقبل فلسطين بأكمله هو بين يدي الدولة التي تستطيع بسط سيطرتها على الليطاني واليرموك ومنابع الأردن .
    ويذكر الكتاب أن موارد إسرائيل تصل إلى 1850 مليون م 3
    46% منها من نهر الأردن
    35% من آبار الضفة الغربية
    15% من آبار الساحل
    4% من مصادر مختلفة
    إلا أن إسرائي أعلنت عن حاجتها إلى 350 مليون م3 للألفية الثالثة للميلاد ، لذا وضعت خطة ونفذتها للسيطرة على روافد من نهر الأردن ( الحاصباني والوزاني) وعّدت ذلك ضمن ( حزامها الأمني ) وأيضا ً تنفذ مشروع ربط البحر المتوسط بالبحر الميت بقناة مائية وأيضا ً والكثير من المشاريع غيره .
    إن ميزان المياه سيكون لصالح ثلاث دول هي ( تركية وأثيوبيا وإسرائيل) ويحذر المؤلف من مشروع(جنوب شرق الأناضول \الجاب) لأنه سيكون له قيمة أكبر من قيمة النفط وهو يشمل 13 مشروعا ً رئيسياً للري وتوليد الطاقة الكهربائية وسيروي زهاء 1:7 مليون هكتار من الأراضي التي هي إما غير مزروعة وإما قليلة المياه وتكاليفه 31 مليار دولار.

  7. #7
    الصورة الرمزية بابيه أمال أديبة
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    الدولة : هناك.. حيث الفكر يستنشق معاني الحروف !!
    المشاركات : 3,047
    المواضيع : 308
    الردود : 3047
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي


    الماء: مصدر الصراع في المستقبل
    قراءة أولى وتسجيل مرور مع وعد بعودة إن شاء المولى..

    سيد رضا محافظي
    شكرا لمقالة تحمل في طياتها الكثير مما يجب قراءته لمحاولة استطلاع ولو جزء يسير ما يخبئه لنا غد ظاهرة بعض أحداثه مما يحصل اليوم من اقتتال بين إخوة جمعهم دين واحد وفرقتهم الأهواء !!
    تقديري..
    سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
    فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي

المواضيع المتشابهه

  1. مصدر معلوماتك .. خ ق ج
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 24-11-2014, 05:53 PM
  2. مصدر تفكير الأديب المسلم والأديب ...
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-04-2012, 06:26 PM
  3. توكل كرمان : (الإسلام مصدر إلهام لا مصدر تشريع)!
    بواسطة طارق السكري في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-02-2012, 08:00 PM
  4. المبتدأ مصدر مؤول من أنَّ ومعموليها
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى النَّحوُ والصَّرْفُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-10-2010, 11:55 AM
  5. نظريتا السيادة للامة، ‎والامة مصدر السلطات
    بواسطة محمد حافظ في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-01-2005, 10:13 AM