رغم أنه يقف بجانب أخيه ..
و رغم أن جميع العائلة تقف جوار بعضها البعض ..
إلا أن تجمّعهم كان بلا قيمة .
إشارة " سالب " بينهم ،
تقف ساخرة ... منهم. !!!
أحمد فؤاد
12/08/2007
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الرائع: أحمد فؤاد
ومضة فلاشية مكثفة ومركزة جاءت ساطعة قوية أغشت العين وأجبرتها على أن تغمض قليلا, ربما نبهت النفس لوجود منحنى سلبى شطط بنا جميعا على السواء. إشارة "-" وعنوان رائع لفكرة أكثر روعة, السلبية وخط طويل طويل أصبح يفصل الكل عن الكل. إشارة سالب ولا أدرى متى تستحيل إشارة موجب"+" لكل أفكارنا ومواقفنا ؟؟؟؟.
شذى الوردة لفكرة فلسفية رائعة.
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الرائع أحمد فؤاد ونظرة عميقة تشق طريقها في أذهاننا كصاعقة
أقسم أن هذه قمة البلاغة
شارة، تتوقف عندها كل تقنيات الكون صاغرة وعاجزة.
ماذا أكتب لك أستاذي بعد هذا..؟؟
الصمت هنا أجمل
تقديري لفكرك النيّر
العزيز احمد..
سالب..الاختزال جاء سمة بارزة في العمل كضرورة نصية حكمها حجم النص مقارنة بالكم الكبير من المعاني التي يريد القاص ايصالها للمتلقي بهذه الموضة القصيرة.. لغة العمل لغة سلسة مباشرة غير متكلفة ولا مصطنعة.. اعتمدت العبارات القصيرة.. (كبسولات).. او ما يسمى الومضات الفلاشية السريعة..البليغة التي تمنح العقل لدى المتلقي الكثير من الوقت ليفكر ويبرز احتمالاته..ويغوص في اجواء القصة..ويخرج مفاهيمه الشخصية.. والرمز هنا جاء مبعثا لهذه الحالة..والموقف انما تبنى على السالب..لذا دائما النتائج لاتتخطى السالب في الواقع.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
د. نجلاء طمان
أشكركِ على مروركِ الأول على مواضيعي المتواضعة.
بالنسبة لفكرة "الومضة الفلاشية المكثفة" فإنها أحياناً ما تكون مُعبّرة أكثر من الكلمات ، خاصة إذا ما كان الموضوع لا يحتمل الاسترسال الذي اكتفينا منه . اعتبريها كالجلسات الكهربية التي ينتفض الجسد منها ؛فيجبر بقية الحواس على الاستماع إلى ما يُقال إليه؛ علّها تُنتج جيلاً آخر بينهم علامة "سالب" من نوع آخر (عمودي) -يرمز لرقم 1 " كوقفة رجل واحد" - فتتقاطع عمودياً مع جيل السالب الأفقي الموجود حالياً ، لتستحيل الإشارة إلى " موجب " .
فكرة فلسفية جديدة ، تُضاف لأفكاري الفلسفية العجيبة الأخرى . و لكني سعيد بأن فلسفتي قد راقت لكِ ، و أتمنى أن أنجح في كسب إعجاب ذوقكِ الأدبي دائماً.
كل الود
أحمد فؤاد
العزيز / زياد عمار
النظرة العميقة تأتي من ألم عميق، و إن شقت أذهانكم كصاعقة ؛ فمعنى هذا أن العمق في الجرح ليس خاصتي فقط.
المشكلة يا سيدي العزيز ليس في الشارة التي تقف عندها كل تقنيات الكون عاجزة ، بدليل أن الآخرون قد استطاعوا تحويل شارتهم تلك لأخرى إيجابية. و لكن المشكلة في الأخوة الذين أتخذوا من تلك الإشارة " سـالـب" وطناً لهم .!!!
كل الود
أحمد فؤاد
الأديب أحمد فؤاد
إن القصة قصية جدا , هي فن بدأ يأخذ أبعاده على الساحة القصية , وله فلسفات ودراسات , وما قدمته لنا في نصك اللافت " سالب " شكل من القصة القصيرة جدا , وإن سماه البعض : ومضة فلاشية , وهو كذلك , لأن الومضة الفلاشية , حالة تكثيف لمشهد ما , في إطار من الابعاد الذكائية .
" سالب " عمل موفق .
تحايا قلبية
نوف
الأخ العزيز أحمد فؤاد
قصة قصيرة ، ومضة ناصعة تديننا جميعا
انه رغم أقوالنا المؤكدة على التعاون والتازر الا اننا مخلوقات منفردة
عمل رائع