يحتاج الانسان للإعتذار
لأناس أحس ذات يوم
أنه أساء إليهم أو جرحهم
أو قصّر في حقهم
....
....
يحتاج للاعتراف بالخطإ
حتى يشفى من وطأته
....
آل الواحة الكرام
ما رأيكم في التخلص من تلك الأعباء بهذه الصفحة
؟؟؟؟
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يحتاج الانسان للإعتذار
لأناس أحس ذات يوم
أنه أساء إليهم أو جرحهم
أو قصّر في حقهم
....
....
يحتاج للاعتراف بالخطإ
حتى يشفى من وطأته
....
آل الواحة الكرام
ما رأيكم في التخلص من تلك الأعباء بهذه الصفحة
؟؟؟؟
أعتذر لأمي
كانت دائما تجلس إلى جواري
تلفني بحنانها الصامت المتكلم البائح
تدثرني بحضورها المستتر
....
....
شغلني عنها الورق كثيرا
....
و حين انتبهت حولي
لم أجدها
....
....
.
تلاشت كورقة
لديّ اعتذارات كثيرة
سأبدأها باعتذاري للوطن الحبيب
فقد خذلتهُ حين تخليت عنه
واعتكفت في غربتي
وزرعت ورودي بعيداً في غير أراضيه..
شكراً لكِ غاليتي ليلى على هذا الموضوع الشيّق..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الرقيقة منى.. مرورك له عطر متفرّد.. هو يشبه رائحة الأرض المبللة بزخات المطر..
شكرا لاهتمامك بالموضوع و لصدق اعتذارك..
كان لابد من الوداع ـ
الوداع الأخير
دعيت هي و كل أفراد العائلة لغرفة واسعة،
كان والدها مسجى
.
محاطا بجمع من الأقرباء
مرت لحظة الوداع بسرعة خاطفة،
قبلت والدها على جبينه
قبلة واحدة
قبلة يتيمة
باردة
..........
.........
.
كم ظلت تعاتب نفسها طول عمرها لأنها لم تطل لحظة التوديع
خافت
أن ينهرها أحد العارفين بالقواعد و القوانين
قبلة واحدة
.
.
لاتزعجيه
.
لا تقلقي راحته
.
لا تحرقيه بدموعك
.
.
.
واحدة فقط
.
واحدة تكفي للذكرى.
و ها قد جاءت اليوم تعتذر
أعتذر لأبي - رحمه الله - حين تعالى صوتي وأنا طفلة وهي المرة الوحيدة التي علا صوتي عليه في حياته
ليلى فكرة رائعة شكرا لك :NJ:
سمو الغالية.. شكرا لتجاوبك و لاعتذارك البريء..
أعتذر لهذا القلب الذي لم أنجح في استئصاله
كلما فكرْتُ بالأعذار .. زاغ النظرُ
فأنا إن كنت أخطأت
فإني بشرُ
من يكن مثلي فمهما ذنبه..
مغتفرُ
كبريائي قاتلٌ ..
وذنوبي دُررُ
كل أخطائي أنا ..
وبها أفتخرُ
آسفٌ سيدتي . .
لستُ مَن يعتذرُ
..
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
الرائع عاقد الحاجبين..
مرحى بذنوبك و أخطائك..
لا تعتذر و زدنا من دررك.. عطِر ما خطه قلمك..
نعم أنا خائنة
خنت كمن خان قبلي
و مزّقت من قُبُل
...
قميص القمر
بعت بسوق النّخاسة
نور الجبين
و كفي التي خُضّبت
بالنقوش
...
بترتُ
...
فتابت
...
عن الشعر حنّاؤها
...
.................
.................
.................
نعم أنا خائنة
فماؤنا خانْ
هوانا الذي نتنفّس خانْ
ترابنا هانْ
و كل العذارى بأرضي صرن دخانْ
.................
.................
.................
عذرا إن خنت مع من خان
لن اعتذر
إلا لعينيها التي تبكي
وصمت القلب قاتل
لن أعتذر
إلأ لخديها التي
أضحت تناضل
لن أعتذر
إلا لقدسي التي
دوماً تسائل
أين جندي ، أين صهيل الخيل ، أين العروبة ألا تقاتل؟
الفارس المبدع عدنان..
أشاركك هذا الاعتذار الموجع..
أحبك أيتها الأرض
أعشق ذراتك الطاهرة
.....
أحبكم أيها المجانين
المشتعلون على الضفاف
.....
هل لي أن أعتذر...
ما عدت أقدر أن أحبكم أكثر