غَدَرالزمان

	غًدًرالزَّمانْ ******** إن البطولة ها هُنا وهناك يحكمُهم جبان لعلع رصاصٌ ها هنا وهُناك قد عزفت قيان سالت دماء ها هنا وهناك حُكْامٌ تُهان فاستوقفتني ساعةً في البحث عن سبب الهوان لأعود منها حاملا احزان ساعات ستكفي ان يشيب لهولها أهل المروءة والبيان قالوا سيوفا سُلِّمتْ قالوا سيوفا أهدِيتْ كيف السُّيوف سترتضي إهدائها ولكلِّ أرعن أو جبان قالوا القيان تراقصتْ فأَجبتَهمْ غَدرالزّمانُ فراعني غدرالزَّمانْ وطَفَقْتُ أسألَ بابلاً عن خيلها وطفقت اسأل مكة عن أهلها فأجابني صوت العواصِمَ عمَّ تَبْحَثُ يا فتى كلٌ قضى كلٌ مضى ماتت شهادة امة لم يبقى الا غزَّة لا لن تَجدْ لا خالداً عُمراً قضى زمنا مضى لا تُجْهِدنَّ فكُلَّهُمْ ماتوا بطنجةٍ حتّى عُمان غَدَرالزمان وبغدره باتت عواصمنا يداس نظامها لا خالدا فيها ولا عمرا ولا مصلحا بل مفسدا لاهٍ جبان غدرالزمان وبغدره صا روا ملو كا يالغدرك يا زمانْ يا خيبتي يا غفلتي هذي بيارق أُمتي ؟ تَعُس الزمان سحقا لعاصمةٍ وحاكمها جبانْ سقطت كرامتهم هنا سقطت مروءتهم هنا ذهبت شهامتهم هنا ايضا هنا حكم اللئام غًدًرًالزمانْ وَبِغَدْرِه ماتت شهامة أُمَّة ماتت كرامة دولة سُفِكت دماء اعزة والعرب قد ألِفوا الهوانْ ناديتُ عُمرا لم يستجب يا خالدا لم يستجب يا حيدرا لم يستجب ماتت عواصمنا وحاكمها ذليل أو مُهانْ غدر الزمان كان الزَّمان لنا وكُنْا رايةً للعدل والاحسانِِ يا غدْرَالزمانْ هل نَسْتَعيد حكايةً أم نَسْتعيد رواية مما مضى أم أنَّ هيفاءً طَغتْ وتمَّتعت وتمنَّعت حتْى غدتْ سِمَةٌ لها دانتْ ملوكٌ أوفئاتَ رئاسةٍ وجموع عُميانٍ وخصيان وقوادين ما خجلوا ولا فهموا بان لنا قضيتنا سنحميها حتْى ولو غَدر الزمانْ عزفت قيان رقصت قيان لعلع رصاص ها هنا وهناك قد رقصت قيان غَدَرالزمانْ

ها أنت أيها العدنان الفــذ
تصـيب كبد الحقيقة , نصك هذا فتق بكارة الجوري
استفاق غصن الزيتون ,هاهو تارة يذرف قطرة زيت
وتارة يضحك لمن حاول اغتياله
زيت وزيت يبقع وجه الحقيقة المؤلمة
أين الألوان غاب كل شيء في حضرة
الدخان الأسود
آه يا عدناني وكأن كل شيء حلم وسراب
فجيعة ,محرقة , بطاء , صرير أسنان
لا يسعني القول سوى الله أكبر ,الله أكبر ,الله أكبر
عدنان يا شاعري الجريح في ظل هذه الظروف أقول
باركك الله وحماك يا ابن فلسطين

ليوفقنا الله

ألاخ المبدع عدنان حماد
ها انت هنا تبدع مرة اخرى
مناديا ومخاطبا ومفتشا وباحثا
ولكن هل هناك ضمائر تستجيب
لهدذا النداء !!!!!!
ابدعت والله
لا فض فوك اخى الحبيب

ها أنت أيها العدنان الفــذ
تصـيب كبد الحقيقة , نصك هذا فتق بكارة الجوري
استفاق غصن الزيتون ,هاهو تارة يذرف قطرة زيت
وتارة يضحك لمن حاول اغتياله
زيت وزيت يبقع وجه الحقيقة المؤلمة
أين الألوان غاب كل شيء في حضرة
الدخان الأسود
آه يا عدناني وكأن كل شيء حلم وسراب
فجيعة ,محرقة , بطاء , صرير أسنان
لا يسعني القول سوى الله أكبر ,الله أكبر ,الله أكبر
عدنان يا شاعري الجريح في ظل هذه الظروف أقول
باركك الله وحماك يا ابن فلسطين
ليوفقنا الله

الاخت الشاعرة القديرة سيلفا حنا حنا
اشكرمرورك الكريم ومصافحتك لهذا النبض
دمت متألقة

ها أنت أيها العدنان الفــذ
تصـيب كبد الحقيقة , نصك هذا فتق بكارة الجوري
استفاق غصن الزيتون ,هاهو تارة يذرف قطرة زيت
وتارة يضحك لمن حاول اغتياله
زيت وزيت يبقع وجه الحقيقة المؤلمة
أين الألوان غاب كل شيء في حضرة
الدخان الأسود
آه يا عدناني وكأن كل شيء حلم وسراب
فجيعة ,محرقة , بطاء , صرير أسنان
لا يسعني القول سوى الله أكبر ,الله أكبر ,الله أكبر
عدنان يا شاعري الجريح في ظل هذه الظروف أقول
باركك الله وحماك يا ابن فلسطين
ليوفقنا الله

الاخت الشاعرة القديرة سيلفا حنا حنا
اشكرمرورك الكريم ومصافحتك لهذا النبض
دمت متألقة

بارك الله فيك
مبدع والله ولى عوده
اسماء محمود

عدنان حماد

عندما تكتب للوطن، تحسن الكتابة ، لأن الوطن نبضك الحي، وضميرك اليقظ ، ولذا فأنت دوماً كما عودتنا، تجمع بين الألم والأمل، وبين الجرح والشفاء في كتاباتك

لا أملك إلا أن أدعو الله لك بالتوفيق
بوركت

ألاخ المبدع عدنان حماد
ها انت هنا تبدع مرة اخرى
مناديا ومخاطبا ومفتشا وباحثا
ولكن هل هناك ضمائر تستجيب
لهدذا النداء !!!!!!
ابدعت والله
لا فض فوك اخى الحبيب

الاخ العزيز حازم محمد البحيصي
اشكر مرورك الكريم اخي العزيز ومداخلتك الرائعة
لن نعدم الامل يا عزيزي الشعوب الحية لا تموت
تحياتي اخي العزيز

ألاخ المبدع عدنان حماد
ها انت هنا تبدع مرة اخرى
مناديا ومخاطبا ومفتشا وباحثا
ولكن هل هناك ضمائر تستجيب
لهدذا النداء !!!!!!
ابدعت والله
لا فض فوك اخى الحبيب

الاخ العزيز حازم محمد البحيصي
اشكر مرورك الكريم اخي العزيز ومداخلتك الرائعة
لن نعدم الامل يا عزيزي الشعوب الحية لا تموت
تحياتي اخي العزيز

بارك الله فيك
مبدع والله ولى عوده
اسماء محمود

اشكر مرورك الراقي والكريم اختي العزيزة
اتمنى ان اكون دائما عند حسن ظنكم
تحياتي