سلمت يداك و دام قلمك..
قصة من صميم الواقع الاجتماعي، مع ذكاء في اختيار الفكرة التي صُور من خلالها الحدث. مع قفلة مفاجئة صادمة.
لكن كان النص ليكون أجمل لولا ترهل اللغة التي تفتقر للتكثيف في عدة مواضع، و حبذا لو كانت النهاية مفتوحة لتحمل القاريء جزءا من عبء التأويل.
موفق..