عفوا أحبابي وإخواني

فقد قيلت هذه القصيدة
في عمق جرح غزة
عندما تسابقت أيات
الأعذار لعدم نصرتهم

وكنت وقتها في حالة
لا تسمح لي بالردود
فقد كان الحزن أبلغ قولي


بوركت القلوب والأقلام
تحاياي
عارف عاصي