أرهفتُ سَمّعِْي عِندَ قَََلبي
وأنتِ على جناحهِ تَحلمينْ
وعلى جبينكِ ترقصُ الكلماتَ أشواقاً لكلِ العاشقينْ
وتُصافحُ الأقدارَ في خوفٍ عساها تَستكينْ
حتى اذا جاءَ الزمانُ مزمجراً
عصفَ الزمانُ بحبِّنا
فرجعتُ للحنِِ ِِِِِِِ الحزينْ
كُلُ الذي عشناهُ يوما ً عدتُ أذّكُرهُ
تُرى0000000000 ؟
هلْ000تَذْكُرينْ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟