نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ارجوا ان تكونوا في تمام الصحة والعافية خاصة اني لا اعرف اخباركم لغيابي الطويل عن المنتدى.
اريد ان اطرح عليكم هذه الخواطر التي اتمنى ان تنال اعجابكم.
الخاطرة الاولى:
جاهلية نعيشها... قيمها الرذيلة،ومثلها التحلل، ومقاييسها ومعايرها المادة، واهتماماتها توافه الامور،وتصوراتها واعتقاداتهاتصورات صغار العقول،فنهايتها لا شك انها الشقاء والدمار... وان الحليم لبقف حيران والعاقل ليقف وتعلوه الدهشة كيف هذه البشرية الضالة التي بين يدها المرتع الخصب والمنبع الصافي الرقراق...كيف تهبط الى وحل اسن والى درك وضيع وامامها الكرامة والعزة والسمو... امامها منهج الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

الخاطرة الثانية:
الامومة شيء جميل والاجمل منه ان تتصف به كل امراة صالحة تعطي فلذات اكبادها من اعماق قلبها رحيق الايمان،شذى الالحان،وتسقيهم من صدرها لبن التقى والعفاف وتمسح على صدورهن بدفء الدعاء... ثم تودعهم نحو ساحة الميدان حيث معركة تدور رحاها بين صدق وافتراء... فيهوي البهتان حطاما تذروه الرياح...

الخاطرة الثالثة:
لا تحزن من جفوة الاقرباء فقد يحنوا عليك الغرباء وتصفوا لك قلوب الاعداء.

الخاطرة الرابعة:
ان العقول العفنة التي تدعى التقدمية !!التي تهبط بالعلم الى ادنى مستوى للوحشية حين تجعله سلاحا فتاكا يهدم اسس الحضارة الانسانية... لا تستحق ان يطلق عليها لفظ"انسانية".

الخاطرة الخامسة:
اشعاع يهديني فيحييني لن اتزحزح عنه ولو صرت جثماما على الطريق... على فضاء نامت فيه قلوب وحيت فيه انفس... طريق ارضه كلها تجاعيدالجراح... هواؤه دخان يقطع الانفاس... انفاس لا تعرف الا النقاء والطهر... فتغدو مثل جثماني على ذال الطريق ملقى - لان حادي الركب لم ييعرف قدر تلك الانفس فماتت من طول الاذنين موته اكبر من حياة تبعدها عن ذاك الاشعاع... اشعاع صداه الله اكبر...

الخاطرة السادسة:
واقع الرياضة اليوم لم يوجد الا من اجل تعليف ثم تغليف العقول الشابة الفتية في اطار ضيق موجه نحو سياسة تخطيطية هدامة، ركيزتها الاولى تضليل الشباب عن هدفه الرئيسي ومسخ هويته الاصلية وذلك يجعل الرياضة هدفا وغاية يناط بها بناء الحضارة وازدهارها...

م
ن
ق
و
ل

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي