حرب عليك /إليك
مرتجلة الآن
... ... تَوَرَّعِي رُبَّمَا مَرَّنْتُ أَسْئِلَتِي ألَا تَمُرَّ عَلَى عَصْرٍ بِلا وَرَعِ وَأَغْلِقِي صَفْحَتِي أَوْ حَوِّلِي جِهَتِي إِذَا اسْتَطَعْتِ إِلَى أََوْهَامِ مُجْتَمَعِي بَرِيْئَةُ أَنْتِ إِنْ لَمْ أَمْتَثِلْ أَبَدًا فَلَيْسَ أَسْوَءَ مِمَّا يَرْتَضِيْهِ دَعِي وَحَاوِلِي أَنْ تُعِيْدِي نَظْرَةً وَفَمًا لَرُبَّمَا أَبْصَرَا سَيْلَ الغُثَاءِ مَعِي مَنْ أَنْتِ لا تَمْنَحِي هَذَا الفَضَاءَ إِلَى مَنْ لَيْسَ يَقْوَى عَلَى أَهْوَالِ مُرْتَفَعِي مَنْ أَنْتِ مَازِلْتِ حُبْلَي بِالقُشُورِ وَمَا لا أَرْتَضِيْهِ أَنَا وَاسَتَنْكَفَتْ شِيَعِي كُنَّا سَكَارَى وَأَطْلَقْنَا العَنَانَ وَهَا نَصْحُو فِإيَاكِ أَنْ تَسْتَنْفِرِي بَجَعِي إِنْ ذَلَّ قَبْلِي حَوَارِيٌّ فَلَيْسَ أَنَا حَتَّى أُصَدِّقَ مَا يُمْلَى عَلَى الجُمَعِ لِي سَائِرُ اللَيْلِ لا أَرْضَاكِ مُلْهِمَةً مَادِمْتِ أَشْرَكْتِ كُلَّ الفَارِغِيْنَ مَعِي لَي ثَوْرَتِي أَيْنَمَا وَجَّهْتُهَا عَصَفَتْ وَهَدْأَتِي أَنْ يَثُورَ الصَحْوُ مِْنْ خُدَعِي وَخَافِقَانِ بِلا شِعْرٍ وَلا لُغَةٍ كِلاهُمَا نَامَ فِي شِعْرَيْنِ فَاسْتَمِعِي لَمْ تُنْصِفِي هَذِهِ الأَمْيالِ عَنْ ثِقَةٍ فَكَانَ أَوْلَى مِنْ الأَهْوَاءِ أَنْ تَدعِى بَيْنِي وَبَيْنَكِ مِرْآَةٌ وَأَلْفُ أًنَا فَحَاذِرِي إِنْ قَلَبْتُ الرِّيْحَ أَنْ تَقَعِي ... ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.