السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاضرة جميلة لفضيلة الشيخ عبدالله الكمالي
حفظه الله بعنوان إلى من امتلأ قلبه بالأحزان
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاضرة جميلة لفضيلة الشيخ عبدالله الكمالي
حفظه الله بعنوان إلى من امتلأ قلبه بالأحزان
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
مشكورة أختي الكريمة على هذا النقل .. في موازين اعمالك ..
- استمعت إلى مقطعين من المحاضرة .. وقد استفدت منهما فعلا .. وكان بودي لو كانت المحاضرة تحليلية أكثر من كونها سردية ..
- يعني حين ينقل الشيخ أن الدعاء الفلاني يزيل الهم .. أوالتمسك بسنة النبي يزيل الهم .. لو أوضح السبب في كون هذا الدعاء بالخصوص دون غيره يفعل هذا .. وأبان : لم التمسك بالسنة يزيل الهم .. أقول : لو اتجهت المحاضرة هذا الاتجاه لكان تأثيرهها أشد في نظري !!
- مشكور مرة ثانية أختي الكريمة ..
الكريمة حسنية
مع نفحات شعبان و اقتراب شهر رمضان نحن في حاجة لمثل هذه المواضيع
أتمنى أن نرى منك نشاطا مع هذه النفحات
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
أعزك البارى ... أيتها الحسنة الحسنية ... أتمنى أن يمتلىء هذا الملتقى من امثالك رجالا ونساء ... الصدق مع الله ثم النفس ثم الناس .... أستاذة أنت لازلنا نتعلم منك .... كيف يقدم الانسان ما فى يده ولو كان قليلا ... اللهم احرسها بعينك التى لاتنام ... واكنفها بركنك الذى لايرام ... واحفظها بعزك الذى لايضام ... واكلأها بالليل والنهار ...والدك وهذا شرف أرتجيه ... د . رمضان الحضرى