مرحبا بصاحب القلب المرهف و الشعر الرقيق
سبقني بها عكاشة
حين قال لك أستاذي " النواري " : رفقا بنا , فقلوبنا هي التي من زجاج
خـذيــنــي ، أيـنــعــتْ أشـــــواق قــلـبــي
فـــــجـــــاءتـــــكِ الـــلــيــالــيَ بـــــالــخــراجِ
راق لي هذا المعنى كثيرا , فبورك نبضك و إحساسك
***
( أحبكِ ) قلتها والقلب يمضي إليك , كما يمضي المريض إلى العلاجِ
أظن أن البيتين فيهما تضمين
فالجار و المجرور ( إليك ) في بداية البيت الثاني متعلقان بالفعل ( يمضي ) في البيت قبله
لا أعلم , فربما كان من النوع الجائز
لكن البيت الثاني بقي الخلل فيه حين ابتُتِدئ بالجار و المجرور
لو استغنيتَ عن ( إليك ) في بدايته لكان أفضل
و الله أعلم