لله درك وكفى يا ماهر!ﻣﻮﻋﺪُﻧﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮ، ﻭﻻ ﺃﻇﻨَّﻚِ ﺗﺬﻛﺮﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻷﻧَّﻚ ﻟﺴﺖِ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢٍ ﺑﻪ ﺃﺻﻼً
أعلم أني كنت هنا..ولكني أعود كل فترة لأطرب لهذا الموعد التعجيزي
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لله درك وكفى يا ماهر!ﻣﻮﻋﺪُﻧﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮ، ﻭﻻ ﺃﻇﻨَّﻚِ ﺗﺬﻛﺮﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻷﻧَّﻚ ﻟﺴﺖِ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢٍ ﺑﻪ ﺃﺻﻼً
أعلم أني كنت هنا..ولكني أعود كل فترة لأطرب لهذا الموعد التعجيزي
أنت صاحب حرف نثري جميل أيها الحبيب مبارك وأنا ممن يحب قراءته مدركا جماله وقيمته.
أشكر لك هذا الألق!
تقديري
الشوق والحنين لا يبطلان الا بأفول الروح
وموسم اللقاء حين يحين تمطر السماء عشقا يحي كل الزنابق
لرائحة حروفك ياسمينا عبق في الروح وحلق بنا على جناح الألق فتساقط المطر نديا على قلوبنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير
أنت جميلٌ وكفى يا د. سمير.أنت صاحب حرف نثري جميل أيها الحبيب مبارك وأنا ممن يحب قراءته مدركا جماله وقيمته.
أشكر لك هذا الألق!
تقديري
ممتنٌ أنا لهذا العبق يا خلود.لشوق والحنين لا يبطلان الا بأفول الروح
وموسم اللقاء حين يحين تمطر السماء عشقا يحي كل الزنابق
لرائحة حروفك ياسمينا عبق في الروح وحلق بنا على جناح الألق فتساقط المطر نديا على قلوبنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير
خاطرة جميلة جدا أحببت أسلوبها ولغتها وأمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
هُناك حالما تتظلَّلين بالكامنِ من الشوق، والغابرِ من الحنين الذي لا يبطُل،
سيأتيكِ البشيرُ وسيرمي بقميص الوعد فتنبعثُ رائحة المطرِ زاكيةً،
وأمتطي سحابةً من جذوة قلبي يُطفِئُها اللقاء!
نثرية بحس شاعري حملتنا على جناح الجمال
بوح راقي الحس، ولوحات غذت الذائقة بجمال الحروف والمعاني
دمت مبدعا أيها الراقي.