مـَـخــايــــل

الاستاذ رياض المحمدي


الحنين (لحنين) كما الحنين لغربلة القلوب المؤمنة من غيرها
كما انتقاء الذهب من بين كل ما يلمع

نص جميل
دام نقاؤك

**(( وما أوفى نقاء قلبك والإطــلالة الشجية ... تحاياي ))**

وأنــا أحـتـســي لــبــن الراحــلــيــن
شــاخــصــا مـــلء الدروب ...

لبن معرفة مذاق خبرها نكرة!
في العادة إذا قراتُ ودهشت ملء جوف العقل أقول للنص:"تبا لك" هي تجيء مثلما ويحك من أين لك هذا.
هل يجوز لي قولها لقلمك اليوم..؟


قوافل زهر ،،

**(( تحاياي أديبتنا العزيزة .. والحقيقة لا علم عندي لا بالمعرفة ولا النكرة أو التي ما بعدها // ولا تــقْفُ ما ليس لك به علم // قوافل محبة ))**

لغتك جميلة وشاعرية
وفكرتك رائعة

نثر استمتعت بقراءته

شكرا لك أخي

بوركت

هل تمنيتها بالفعل ايها الرياض ؟!
فما اعاقك لم يكن ليعيقك!!!
يكفي ارتفاع الامنية ان تكون حاضراً موصول الوجود.


ان صحّتْ قراءتي فقد اجبتني عن سؤال قديم جديد
طالما اعترتني حيرة اجابته
.
.
احابيل الليالي في مخاض
ومازلت اشكو وجع طول الانتظار
لأظفر بمولودها الباسم
ان شاء الله


تناثرتني نثريتك
فجمّعتني اجابتك

**(( غزير حبي وعميق امتناني على نَفَس الحضور الطيب .. دمت أخا عزيزا وشاعرا صادقا ))**

إيـــهٍ حُــنــيــن ...
إيــــــهٍ حُـــنـــيــن :
لا تــســـأل الخــبــز عــن فُــتات الــطـيّـبــيــن !
ســائــل الردى والنــشــامــى
وأحــابــيــل اللــيــالــي ...
والـمــصــيـر الـمـغـمض الــعـيـنـيـن
قبل الغروب ،،


السلام عليكم أخي العزيز رياض
ما قرأته هنا نثرا رائعا مغرقا بالخيال الخصب الندي
شكرا لك
ماسة

**(( فائق التحيّة والسلام أديبة الواحة الكريمة ، وشكراً على طيب الحضور ))**

سخي المشاعر انت يا سيدي

كما العطر انت

تنساب

الى الانفاس

بـ خفة وهدوء

سيدي

دائما تتحفنا بروائع طرحكَ اينما كنت

لك الود

وبالانتظار وان كان حضورك يسبق الانتظار

مودتي مع التقدير والاحترام

ناثر تمسك القلم بثقة وتكتب الحرف بمعرفة
جميل هذا
أشكرك

بين الحين و الحنين
يقبع وصلٌ لمفرداتِ المغيب
فتتواصل الآهاتُ في الإمعان
في تيهِ العابرين....
بين الحين و الحنين
تعلّقت في " الكاد " شرنقة
تحوّلت تلملم السّكون
في جعبة الصّباح ملعقة
ترتّل الأنين مطرقة
....
فتعبق السنون بالمساء
في كفّهِ نسرين...

.......
مااااااااااااا أبدع ما خططت أخي رياض..
أقف هنا طويلا.. و أرفع القبّعة
مساءاتُك ألق
كن بخير

**(( حضورٌ بقصيدة ! فماذا عساني أقول ؟ طوبى لقلبٍ وفكرٍ لهما كلّ هذا الكرم والعطاء الرائع ، تقديري و ، ، ))**

هذا أيها الحبيب حرف يرفض أن يغادر مملكة الشعر إلى ممكلة النثر فلا تكاد تجره إليها حتى يعقك ويعود مسرعا إلى الشعر والشاعرية.

نص نثري يحتاج مقوماته الفنية باعتماد الكتابة المرسلة بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم.

دمت متألقا!

تقديري

بين الحَنين وحُنين تتدفّق المعاني من ينابيع الكلمة

ونرى ما خلف السّطر يزحف إلينا عبر مسارات الضّوء

وبينهما تنتعش الذّائقة والمخيال بصور تفتح بوّابة التأمّل والتعمّق

دمت بودّ مبدعنا