رحلة ..

فلماذا لمْ أبحث بهِ ؟!!

/

هكذا هي الوسائل تؤثر في رسم الغايات .. كان النور قربه ولكنه آثر أن يخرج من فضاء الجامعة إلى وسط ربما أقل ثقافةً .. وهاهو يحصد بعد الخمسين مازرع ..
/

نص تأويلي ينفتح على أكثر من قراءة ..

أنرتَ
أستاذنا.

ما أجمل هذه الومضة أخي مصطفى

دائما توحي لي قصصك وومضاتك بكتابة شئ جديد

أشكرك

تأخّر كثيرا حتّى فهم كنه وجوهر الصّداقة

جيّد أنّه لم يمت قبل ذلك

دمت بودّ أستاذنا

فاتن

فلماذا لمْ أبحث بهِ ؟!!

/

هكذا هي الوسائل تؤثر في رسم الغايات .. كان النور قربه ولكنه آثر أن يخرج من فضاء الجامعة إلى وسط ربما أقل ثقافةً .. وهاهو يحصد بعد الخمسين مازرع ..
/

نص تأويلي ينفتح على أكثر من قراءة ..

أنرتَ
أستاذنا.

أخي الحبيب ، أديبنا الأريب خليل
أسعد الله أوقاتك
أنا آسف ، وأعتذر لأني تجاوزتك في الرد عن غير قصد
قراءتك كعادتك غائرة ، وإن كانت عابرة ...
تحياتي

تأخّر كثيرا حتّى فهم كنه وجوهر الصّداقة

جيّد أنّه لم يمت قبل ذلك

دمت بودّ أستاذنا

فاتن

الصداقة ؟!!!
قراءة خاصّة بالأستاذة فاتن
دمتِ بألف خير

نعم وكثيرا لا ندرك ما معنا الا بعد فقده
والغربة برغم اآمال التي ننتظرها ونبنيها
عليها فانها ستبقى وجعا وغالبا ستثمر وجعا
ولكنه الشباب الذي يزينها لنا
شكرا على " النور " الذي يفتح آفاقا للتفكيرؤ
مودتي

لو رأى النور لما رحل بحثاً عنه
دائما الاشياء الجميلة تأتي في غير موعدها
أراها حزينة ومضتك سيدي
بوركت وكل التقدير

نعم وكثيرا لا ندرك ما معنا الا بعد فقده
والغربة برغم اآمال التي ننتظرها ونبنيها
عليها فانها ستبقى وجعا وغالبا ستثمر وجعا
ولكنه الشباب الذي يزينها لنا
شكرا على " النور " الذي يفتح آفاقا للتفكيرؤ
مودتي

أخي الأكرم الأستاذ محمد ذيب
أسعد الله أوقاتك
القولُ ما قلتَ .. وأنا أعتذر عن تأخري في الرد
لك شكري وتقديري

ومضة رائعة ومعبرة
أشكرك أستاذي الحبيب .
تقديري .