أحدث المشاركات

نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قراءة ليست نقدية في "حروف الجب"

  1. #1
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.30

    افتراضي قراءة ليست نقدية في "حروف الجب"

    قراءة ليست نقدية في حروف الجب
    للشاعر والأديب ناجي ابراهيم

    حروف الجب للشاعر محمود فرحان

    لم يتفق دارسو الشعر قديما وحديثا على وضع حد له ، لكنهم أجمعوا بأقوال مختلفة على أنه ذلك الكلام البليغ الذي يأسر القلوب ويأخذ الألباب ، ولأن القلوب ليست سواء اختلفت الأذواق وتباينت الأهواء، فليس كل ما يستحوذ على ذائقتي شرط على ذائقتك ، ولكن من حقي أن أقول ومن حقك أن تقول إذا كان القول لا يتنافى والخطوط الواضحة للذوق السائد ، بمعنى أن الجمال نسبي ومن شأنه التفاوت ، وأقرب الناس إلى فهم الشعر هم الشعراء وأقربهم إلى نقاط الضعف في هذا البيت أو ذاك هو قائله ... ولعلي لا أجيء بجديد إذا قلت إن في داخل كل شاعر كبير ناقدا أكبر يمحص ويفحص ويعيد ويمحو لكي يضع أمامنا نتاجه بالحلة التي يراها تليق به أولا ثم بنا ، هذا ما أتلمسه لدى الشاعر محمود فرحان بقوة ، تتجلى من خلال عنايته بالمفردة وحرصه على خلوها من الزيادة أو الافتقار إلى ما ينقصها ، ولا يذهبن بنا القول إلى أنه يصنع القصيدة صناعة أو ينحتها نحتا كما يحلو لبعض النقاد أن يقولوا إشادة ومدحا ، وإنما هو كأي مبدع متآلف مع ذاته ومشاعره لا يذهب إلى القصيدة بل يدعها وشأنها حتى تأتي هي إليه ، وهذا هو السر الحقيقي الذي يقف وراء الجودة هنا والإخفاق هناك لدى كل شاعر، وهذه الميزة هي التي جعلت الشاعر محمود مجيدا في كل ما قرأت له ، وإذا كانت لأي شاعر بداية فإن ما أراه أن الشاعر هنا يمسك بنضوج تجربته بمهنية عالية ، وشيء مهم أن يثق الشاعر بموهبته بلا نزوع إلى التبجح أوالوهم .
    وإذا كانت الموهبة وحدها لا تكفي فإنه ليس من الممكن أن يكون هناك إبداع متميز بدونها ممهورة بالدرس والقراءات المتعددة والمثابرة ناهيك عن التجريب والتعاطي مع التجارب الأخرى ومعطياتها، وبرهن الواقع الملموس أنه فن ليس التخصص شرطا للتألق فيه، فمزاولته أمر متاح لكل من أوتي الدراية بأساليبه وتقنياته وأدواته غير أن الإبداع فيه مهمة لا يؤتاها إلا الراسخون في أرض لا تستقر إلا تحت من يعرفها حق المعرفة حيث يتمكن من إقناعها بخصوبة خيال وسعة أفق وتنمية موهبة وصقل تجربة وخوض تجريب وجرأة في الطرح ومحاولة في الطرق على ما لم يطرق وطبع أثر جديد وسط هذا الكم الهائل من روائع التراث ، وقليلون أولئك الذين اجتازوا وعورة هذا المعترك واتخذوا مواقعهم في الجانب المضيء بعد طول عناء .
    هذه الخواطر وغيرها دهمتني خلال قراءتي المتأنية للمجموعة الشعرية " حروف الجب " للشاعر محمود فرحان حمادي فرحان وهي المجموعة ال بعد صدى الماضي عام 1990 ورياح التحدي عام 2004 ودمشقيات عام والمعاني الحسان عام ، احتوت حروف الجب على " " التزمت عروض الفراهيدي وهي تتناول عناوين عدة يجمعها حب الأرض والوطن والتوق إلى الينابيع الرقراقة التي تسيل حبا على سفوح حياة طغت فيه المادة على الروح تماشيا مع متطلبات العصر الحديث في كل جوانبه الخاوي من حاجات الإنسان الروحية بعد أن اتجه العالم بكليته إلى الزاوية الحالكة منه لينهش بعضه البعض كريما بالثمن من الأرواح التي تزهق هنا وهناك سخيا بآلات الموت المجاني ، بعض قصائد المجموعة جاءت كرد فعلي لما حدث ويحدث على امتداد الوطن العربي وهي تصور دهشة الذات أمام ارتداد كبير للمفاهيم المنسجمة تماما مع المناخ المألوف الذي ترعرع فيه وآمن به

    أسرجت خيلي للمآب
    ونأيت من ألم العتاب

    أرنو فيحبسني الهوى
    ويغص في حرفي جوابي

    وأظل مرهون الشكيــــ
    مة في الذهاب وفي الإياب

    وتشتد المرارة في قاع روحه فيتراءى له منفاه الاغترابي في دواخله وهو اشد المنافي وحشة وأعنفها قلقا وأقساها تعبيرا حين يركن الشاعر إلى وحدته ينبش جراحه ويلم أوجاعه

    لملمت كل حقائبي
    لتبوء مثلي بالغياب

    وهزئت بالعيش الذي
    يخفي نكايات العذاب

    ويبيح قتلي للدخيـــــ
    يل كأنني رهن اغترابي

    عجبا لأيام بها الــــــ
    الغربان تهزأ العقاب

    ولسطوة البطل الهصو
    ر يخاف غاشية العقاب

    وعند آخر محطة على مشارف الروح ، يلفه الأسى ويلتفت التفاتته الأخيرة لوداع مر لكل جميل فات ومر ،لكنه لا يخفي حنينه العارم إليها وإلى أيام لا يردها الشوق ولا يربأ صدعها التذكر ولكنها النفس يطيب لها التغني بما مضى فتقول

    ودعت كل حكايــــــة
    قيلت بأيام الشبـــــــــــــــاب

    ونسيت في درب المتا
    هة مسكني وشموخ بـــــابي

    ورحلت أجتر السنـــــ
    ين أبث للأيام مـــــا بــــــي

    وتركت قبل الناي أحــــ
    لامي على وتر الربــــــاب

    ومشيت أقتل وحدتي
    جهرا بفاتحة الكتـــــــــاب

    وبعيدا عن الجنوح إلى الذات وفي ظروف صارت فيه الوحدة الوطنية على المحك وفي منعطف خطير يهدد الوطن من أقصاه إلى أقصاه يجد الشعر نفسه ملزما لأن يقول ما يجب عليه قوله مستحضرا تاريخه العربي بكل معانيه العريقة ومآثره الخالدة برؤى واضحة بلا تزويق أو رتوش
    وهنا آثر الشاعر أن تكون لغته قريبة من النفوس وهي تستثير العوطف النبيلة وتستنهض الهمم المتوثة وتستنفر القيم الأصيلة

    لاقى الفؤاد بصدكم ما لاقى
    فعلام نذكي فرقة وشقاقا

    وعلام نشحذ للخصومة ألسنا
    فيا يكون صراعنا سباقا

    والعرش لو صفت السرائر حاط
    فيه الحبور وعيشه قد راقا

    العرش ليس لمدع قد وطدت
    أركانه بل مد ثم رواقا

    يدعو الجميع إلى فناء ربوعه
    ليقيم صرحا خالدا براقا
    وبحركة رشيقة يلتفت الشاعر إلى أمسه الذي مضى بلا شقاق أو نفاق ، وإلى الألفة والمودة التي كانت تسود وتننشر بين الجميع ...ولا يملك أن يخفي دهشته مما يطفو هنا أو ينمو هناك من تنابز وتنافر ونفور من كل ما يدعو إلى النجاة من طوفان أتى على كل شيء ، فيقدم الحل الأمثل لما تعاظم من خطب جلل، مصرحا بضرورة وحدة الصفوف المفككة متسائلا عما جناه المتناحرون غير التشرذم والوهن الذي نخر الجميع القوي منهم والضعيف ، داعيا إلى بسط الأكف على بساط التسامح من أجل تقويم ما مال أو استميل :

    بالأمس كنا في التعايش أخوة
    حقدا تركنا خلفنا ونفاقا

    فدعو التنابز بالعيوب فإننا
    قلب يظل لأهله تواقا

    لموا الصفوف ووحدوا أشلاءكم
    إن التشرذم يجلب الإملاقا

    ماذا جنينا من قتال أحبة
    قد ضيعوا في ذا الخصام وفاقا

    أوما كفتنا ياأحبة فرقة
    يبقى بها اء الوداد مراقا

    أيت الأخوة هل نسينا عهدها
    أم قد أضعنا أخوت الأخلاقا

    هذي يدي لأخي الحبيب أضمها
    لنقيم صرحا سامقا خلاقا

    لتظل سارية الإخاء عزيزة
    ويظل حبل وصالها خفاقا

    والحب جانب مهم لا يمكن إغفاله أوليس من الصواب تجاهله في تجربة أي شاعر يكاد هو الحك الحقيقي للغته إذ فيها تتجلى مهارته في إظهار قدراته لأنه حيتها يكون الأقرب إلى الذات ويعنى بموسيقى الجملة وجرس الحرف ، والقصائد الوجدانية مبثوثة في ثنايا المجموعة ، يربطها احساس صادق وحرص الشاعر على أن يكون إيمانه بما يقول ملموسا أو هكذا كان بلا قصد سواء أكان المحبوبب امرأة أو وطنا أو مدينة أو طلل .... فيخاطب قلبا حمل الجميع مقرحا مجروحا ويلخص مسيرته بإيجاز مقصود :

    كم عصرت الأسى وبت جريحا
    ياقلب قد آن أن تستريحا

    آن ياقلب أن تكون الليالي
    بلسما منك قد يزيل الجروحا

    لست أرضى وأنت لحن حياتي
    بالرزايا بأن تظل طريحا

    الذي أثار انتباهي في هذه المجموعة هو انقلاب الشاعر على ما رسخ في الأذهان من الصور عبر عصور خلت ، بعد أن حفرها الأقدمون حتى باتت من المسلمات أو المحرمات التي لم يكن من السهل القفز عليها أو تجاهلها، إذ كان الشاعر القديم يتشبث بالمكان قولا ووصفا وتغزلا وبكاء على أطلال ربما وهمية درست وكان تشبثه به قويا حتى بات لونا من مطالع القصائد الخالدة ، وحسب ظني أنه كان نزوعا منه إليها باعتبارها ملاذه المتمنى طلبا للاستقرار الذي يتوخاه أي كائن ، وبعد أن صار المكان ثيمة مهمة للشاعر وهي تحولات طبيعية للنفس البشرية " لا مجال لتناولها هنا " ظهرت دراسات كثيرة عن المكان وأثره في تكوين الشاعر نفسيا وربما جنحت إلى أهميته في تكوين المفردة وترتيبا لها في قواميس عواطفه ووجدانياته قياسا على منحنيات الصحراء وطبيعة الحياة فيها والتواءات المدينة ورخائها الذي تميل إليه النفس في أحايين كثيرة، وليس اعتباطا أن يعتمد الأقدمون غرس أقدامهم بقوة التصاقا بأمكنتهم وإنما هو تعبير عن مكنونات الذات ورغباتها .
    يقول أقدمهم الشاعر الجاهلي امرؤ القيس :
    قِفا نَبكِ مِن ذِكرى حَبيبٍ وَمَنزِلِ بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ
    فَتوضِحَ فَالمِقراةِ لَم يَعفُ رَسمُها لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ
    ويقول زهير بن أبي سلمى
    غَشيتُ دِياراً بِالنَقيعِ فَثَهمَدِ دَوارِسَ قَد أَقوَينَ مِن أُمِّ مَعبَدِ
    أَرَبَّت بِها الأَرواحُ كُلَّ عَشِيَّةٍ فَلَم يَبقَ إِلا آلُ خَيمٍ مُنَضَّدِ
    والأمثلة كثيرة ، هذه المفردات هي أسماء أماكن لها حضورها في وجدانيات القائل فنجده حتى وإن لاقحها بالزمان الذي ما كان ليعنيه كثيرا ، فإنه سرعان ما يغادره سريعا ليمسك بما غاب عنه من ملامح المكان .
    وكما قلنا هي تحولات طبيعية لما جبل عليه الإنسان ، حدثت بعد ذلك أحداث كانت سببا لتمرد الشعر على ما توارثه من شروط قاسية اعتادها الفصحاء وأصحاب البيان ، لكن المثير اليوم ما بدأنا نألفه من تمرد على ذلك التمرد الذي سمح لإسفاف الكثيرين من المرور بحجة الحداثة وما هو منها بشيء ، إذ يجتهد نخبة من الشعراء اليوم وهم يقدمون للقاريء شعر الشطرين بأسلوب جديد يواكب العصر وسرعة تطوره وما يناسبه من انزياحات كثيرة على مستوى الصورة والكلمة وذلك في محاولة لترميم الذائقة التي كادت أن تفسدها الطارئات التي أفرزتها صراعات المرحلة وهي غير طبيعية إذا ما قيست تحولاتاها بالمنطق واستنباطاته أو استنتاجاته ونتائجه .
    يختار الشاعر محمود فرحان حمادي " حروف الجب " عنوانا لمجموعته وكان موفقا حين أضاف حروفها إلى الجب إذ جاء ترميزا ذكيا لدلالة الجب دينيا وما يرمز به إلى الضياع المفضي إلى المتاهة ، وربما إلى الأساطير التي تحاك حولها القصص والحكايات ، غير أن الجب لم يكن هنا مجرد مكان يدور فيه أو به الحدث بقدر ماهو إشارة زمكانية يعيها الشاعر ويشير إليها بعناية ، حين يمزج الجدار باعتباره مكانا بكل ما يحويه المكان من إيماءة اعتادها المتلقي مع الحلم الذي ربما يكون له في المخيلة زمن أو لم يكن ، ولأن الشاعر يريد تأكيد هذا المعني يعود ليؤكده بعد أن يؤسس له في صدر مطلع ما، ونأخذ مثالا مختزلا بلا قصدية لنجده يعمد إلى دفن وجه الحياة وهي الزمن بكل معانيه بأداة الكد والعمل وهي المعول ليكون الجدار أو الجدران مكانا للزمان الذي يشتغل عليه "محمود" لكنه مكان عالق في مكان آخر هو الحلم ، وممن المسلم به أن لا مكان للحلم أو أنه غير ثابت على الأقل، بهذه الصور وغيرها تمكن الشاعر أن يخلق لغته الخاصة به وهي مطمح كل مبدع .
    يتضح ذلك حين نقرأ البيت الذي يقول...
    على جدران أحلام الطغاة
    دفنت بمعولي وجه الحياة
    ثم يقول بعد ذلك وتحديدا في البيت الثاني والثالث
    ومن رحم الليالي وسط بحر
    كتبت مدامعي والموج عات

    وسافر قارب الحرف المعنى
    إلى شطآن مملكة السبات

    هنا يعمد الشاعر إلى مجاز بحاجة إلى وقفة متأملة حيث استعار الرحم لليالي واختار له مكانا معروفا بدلالته على التيه وهناك يكتب مدامعه بجو عارم الفوضى، الشاعر هنا يعي ما يقول ولو لم يختر المجاز طرسا لهذا البيت لقال " سكبت" مدامعي لتكون صورته باهتة الضوء حينئذ وهو ما لا يريده ، وهكذا ينحاز التأمل إلى كل مفردات البيت الثالث بلا استثناء .. وهكذا يكاد قولنا ليعم القصيدة كلها . كان ذلك دأب الشاعر وهو يرسم صوره بعناية في مجموع قصائد مجموعته " حروف الجب " والتي أدعو القارئ إلى تأملها جيدا ...

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    أبيات جميلة وتستحق الوقوف لحسها الشعري وجمال معانيها والأب والخلق الذي تدعو إليه
    أشكرك على هذه القراءة المفيدة
    تقديري

  3. #3
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.76

    افتراضي

    كيف غابت عني هذه القراءة التأملية الجميلة في ديوان كان لقراءة كل بيت من قصائده متعة تدعوك لاستعادة واستزادة
    أما لو كنت قرأتها.. لما كتبت خربشتي على هامش الديوان البديع
    شكرا لشاعرنا المبدع
    وفيوض التحايا للشاعر ناجي ابراهيم

    لا حرمكما البهاء

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  4. #4
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.83

    افتراضي

    قراءة نقدية جميلة
    بعد قراءتها بت أتمنى الحصول على نسخة من هذا الديوان لأستمتع بقراءته

    شكرا لك أخي على نقلها

    بوركت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. قراءة في "حروف الجب" للشاعر محمود فرحان حمادي
    بواسطة ربيحة الرفاعي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 01-04-2018, 05:53 AM
  2. صدور المجموعة الشعرية حروف الجب للشاعر محمود فرحان حمادي
    بواسطة ربيحة الرفاعي في المنتدى أَنْشِطَةُ وَإِصْدَارَاتُ الأَعْضَاءِ
    مشاركات: 63
    آخر مشاركة: 05-05-2011, 09:49 PM
  3. "قراءة في "حروف الجب" / محمد الشحات محمد
    بواسطة محمد الشحات محمد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 05-11-2010, 08:32 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-10-2010, 09:45 PM
  5. حروف الجب
    بواسطة محمود فرحان حمادي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 06-06-2009, 07:28 PM