عطور الورد..مبتغى الولهان..

رائعة الأزاهير بمعناها الحرفي والمجازي
جلت في بستان الوصف الرّاقي
بوركت
تقديري وتحيّتي

المبدعة المحترمة..كاملة بدارنه..
خواطري لا تخرج عن فصاحة العربي الذي اختصرها لنا في :"من جدّ وجد ،ومن زرع حصد".
ونزيح معناها بعض الشّيء عن أصله فنقول هنا:"وما زرع حصد"؟
وحكاية الإنسان مع الدّنيا تلخّصها /:كما تُدين تُدان"..
إنّما ردّك تشكّل من اسمك ..
الذي اكتمل فيه البدر ..
ورسم صورة معنويةعن صاحبته ..
بدرانه..
جعل الله حرفك .
.بدرا..
تحياتي..

أمر ببستانك لأقطف بعض الورود لسلتي أزين بها جدران القلب
مثرك رائع أخي

شكرا لك

بوركت

حرف أنيق محال أن يجهل مساره
وهنا قد تأبط نبضك الجمال أديبنا الفاضل
شكرا لهذا السحر والسيل المنهمر والذي استنطق مداد الأقلام
صح بنانك وطاب بك البيان
خالص التحايا

لم أتوقع أقل من هذا الرقي والجمال من صاحب بستان زهر أديب
جميلة شفيفة مقطوعتك سلسة
دمت بخير وألق مبدعنا
محبتي وتقديري

اخي المبدع وليد عارف الرشيد..
وبدوري لم أتوقع أقل من هذه الذّائقة الرّاقية التي تقلب الظاهر ..
وتسبح في ما وراء النص..
لتبلغ قلب المعاني..
فلك كل التقدير ..
على هذا الوعي المميز..

أمر ببستانك لأقطف بعض الورود لسلتي أزين بها جدران القلب
مثرك رائع أخي

شكرا لك

بوركت

الأخت المحترمة..نداء غريب صبري..
احمد الله أنك وجدت ما يقطف في بستاني..
جعل الله روائح أزهاره طهارة لقلبك الصافي ..
نصرك الله وأسعدك..

فقد صارت المفاجأة في سرّ غيابها هي المستقر ..وبشرى بحسن المقرّ..
ووجدْتُني اترنّم في وجود الأزهار ..والطّيْبُ في كلّ مكان..
إنّ الأزهار سُنَّةٌ في طبعها أن تختفي لتفاجئ..
ظننتُها غابت ..
لكنّها غيّرت ثوبها وتعدّدت ألوانها وتكاثرت..وحيثما اتّجهت تهاطلت روائحها ..وتناثرت ..وتفاخرت..

من يرعى الورد يغتسل بالعبير
بقوة اللغة ومهارة التعبير وبأداء أصاليّ ماتع نثرت الحس جمالا وألقا

دمت بروعتك

تحاياي

خواطر سابحة في فضاء التأمّل

سعدت برفقة حرفك الرّاقي مبدعنا

مودّتي

آمال المصري;
[SIZE="2"]حرف أنيق محال أن يجهل مساره
وهنا قد تأبط نبضك الجمال أديبنا الفاضل
شكرا لهذا السحر والسيل المنهمر والذي استنطق مداد الأقلام
صح بنانك وطاب بك البيان
خالص التحايا[/SIZE]

التقية ،النقية ..آمال المصري..
لا يدرك معاني ..الأناقة ..السحر ..الجمال..
إلاّ من عايشها تجربة واقعة في نفسه..
فسمت روحه إلى أرقى سمات الطهارة ..
فاتّخذ المحسوس سبيلا لبوغ المدرك الجرّد..
تقديري..وخالص تحايايا..

من يرعى الورد يغتسل بالعبير
بقوة اللغة ومهارة التعبير وبأداء أصاليّ ماتع نثرت الحس جمالا وألقا

دمت بروعتك

تحاياي

الأخت المحترمة..ربيحة الرفاعي..
شكرا على التقييم القيّم..
والأسلوب الجميل الذي أنار خواطري المتواضعة..
تقبلي تقديري..

خواطر سابحة في فضاء التأمّل

سعدت برفقة حرفك الرّاقي مبدعنا

مودّتي

الأخت المحترمة..فاتن دراوشة..
شكرا على المجاملة الراقية ..النامية عن خلق حضاري..
بالغ تقديري..