وكانه زهد الغاية عندما حصل عليهامدَّ خُيوطَ أَحلامِهِ أُفُقاً..
لمّا تشابَكَتْ أَوْثقَ عُراها وَسوّاها..
حَسُنَتْ في ناظِريهِ وبَدَتْ قيثارَة..
قَبلَ أَنْ يُغنّي عَلى أَوْتارِصَنيعتِه ..نَظرَ إِلى يَديْه..طأطأَ ثُمَّ عَزفَ عنْها!
رائع هنا نسج الفكرة وسهولة بيانها
دمت بخير