أسماك

كانوا أحياء ولم يكونوا تحت الماء، ولما غمر المكان افتدوا أنفسهم من بمن وقفوا فوقهم، فليسوا أسماكا إذا ولا أهل بحر، لكنهم هونا استسلموا واستسمكوا عندما غمرهم هم ..
واقعية لا أجدها بلغة الحيوان وما بيئة بعضه هنا غير إشارة بالغة الذكاء من الكاتب للهوان الذي بلغوا

مدهشة بتكثيفها المشهد اختزالها السطور واختيارها الرموز حتى الترميز المشهدي

دمت بروعتك أديبنا ودام بهاء حرفك
تحاياي

أميرة الشعر العربي الأخت المتألقة ربيحة الرفاعي
أشكر لك هذا الحضور البهي وهذه الإنارة الواضحة
الجلية...هكذا تنظر النسور من فضائها فترى أدق
التفاصيل...استسلموا واستسمكوا أراها وميضة تفوقت على هذا النص...مع تقديري الكبير لجهودك الكبيرة في
إرساء وترسيخ القيم الأدبية الخلاقة والحفاظ على الحرف النقي
الأصيل...
مودتي وكل تقديري.

نفكر في كل أزمة أننا نحاول الخروج منها، لكننا أمة لا تجيد غير التكيف
ق.ق.ج. رائعة أخي

بوركت

نفكر في كل أزمة أننا نحاول الخروج منها، لكننا أمة لا تجيد غير التكيف
ق.ق.ج. رائعة أخي

بوركت

الأخت الأديبة والشاعرة المتألقة نداء غريب صبري
أشكر لك حضورك البهي وتوقيعك الراقي هنا...
متمنيا لك سيدتي كل التألق والإبداع...
مودتي وكل تقديري.

ومضة لاذعة تكشف التهافت والتشبث بالحياة وفق معطياتها بسلبية ودون محاولة لتغيير الواقع بل بالتغير معه
شكرا لك

ومضة لاذعة تكشف التهافت والتشبث بالحياة وفق معطياتها بسلبية ودون محاولة لتغيير الواقع بل بالتغير معه
شكرا لك

الأديب الأريب د. حسين الجاسم أشكر لك طيب الحضور
والقراءة الواضحة الجلية والتوقيع الراقي هنا.....
مودتي وكل تقديري.