قصة ساخرة بتصوير حداثي ..ليلى الدرهمية تعشق الفراء و الإبريز و تعتنق المادية ، مظلتها المراوغة و هودجها مزين بقلب قيس المخدوع ..
مسكين قيس هذا العصر إذا ما قابل ليلاه الدرهمية ..و وقف بعتبة بابها يطلب ودها فلا يجد سوى النفور طمعا في الدولارات ..
سلمت يمناك أستاذ مصطفى حمزة ..
دمت بخير و عافية..