أحدث المشاركات

نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: من فلسفات الحياة!

  1. #1
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي من فلسفات الحياة!

    من فلسفات الحياة!
    كثيرة هي الأحاييين التي أشعر بنفسي وكأنني مكبل حتى أعمق نقطة في روحي!
    حتى عمق العمق...وأصل الأصل...ألعق وجعي ,وأبحث عن حل بلا جدوى...
    لاأدري لم كل هذه المشاعر الغريبة!هل هذه هي العبودية ام هي أمر آخر تماما؟...

    هل كنت فعلا محط أنظار الجميع دون أن أدري!ام هي أفكاري وحدي وتخرصاتي المفردة؟.
    شعور الوجد الذي يرافقني دوما يزعجني يحرقني ,وماوجدت له تفسيرا ولا فلسفة واضحة..حتى الآن!.
    كنت أبحث في ثناياها عقلي وقلبي عن ماخفي عني كما اعتقدت جازما,لأجد حلاً لهذا النزاع المزعج...
    كنت قد ركبت الطائرة قاصدا سفرا قريبا, كموفد من جامعتي..ربما كانت هذه فرصة سانحة لتوسيع أفق معارفي اللاجتماعية والمعرفية.
    و كنت معتادا على ذلك كل عدة شهور,لكن في كل مرة أضيع شيئا ما من حوائجي!.مما كان يدعوني للعجب!.
    حتى سرحت في خيالي في مايضيع مني أتساءل , هل سيضيع الأثمن؟. وماهو الأثمن ؟.
    بات سؤال ملحا هذه المرة:
    -ماهي المشكلة بالضبط؟ هل هي الصدفة أم الحظ العاثر؟.
    هل هي بعض فوضى تعيش في ثنايا روحي؟,لأجد ما أبحث في مكان لا أتوقعه!
    عندما أحاطني المكان براكب ٍ مليء الجسد! ثقيل الدم والشعور, أحسست بأنني سجين فعلا! وأنني أطير بلا طيران,وأنني أسافر بلا سفر ,وأمضي بلا مضي...
    -من الطبيعي أن تجد ضيعتك عندما يتحرر مقعدك من أياديه الجامدة! الحديدية,وممن حوله فتجد حركة حرة من خلفه ومن بيني يديه ومن تحته حتى ! .
    هل هذه هي التحرر من العبودية في الترحال؟.
    -تعرف مسبقا أنك على الكرسي وبأنك مسافر ,سوف تتخذ الاحتياطات اللازمة للسفر حتى لو كان قريبا...
    حدثنني نفسي حينها وماأكثر ماتحدثني نفسي ..
    قام من كان بجانبي! فتنفست الصعداء, والذي كان يقرأ من الجانب الآخر أقلع عن القراءة,حتى مللت من منظره الجدي.
    نظرت إلى الأرض أبحث عن مفاتيحي من جديد.
    فوجدت!!... يا الله..
    حمالة مفاتيحي القديمة ؟,والتي أضعتها في سفرة ماضية.. يا للغرابة!
    قفز سؤال غريب يواجهني بقوة ويصرخ في أذني بفزع:
    -اشكر ربك أنك وجدت ضيعتك ,فهناك ماضاع ولم يعد أبداً...لأننا ..لم نعرف يوما كيف نرتب أورقنا ونحيا بكرامة..هل هذا صحيح؟.
    نظرت حولي فوجدت بعض الركاب ينظرون لي بعجب.. قلت لهم بلهفة:
    -ماذا هناك بالله عليكم؟هل أنا ممثل او اسم مشهور ستطلبون توقيعه؟
    -ضحكوا جميعا بصوت واحد ..قائلين:
    - بل أكثر من ذلك,سوف نحكي لك في الرحلة القادمة!!!
    -!!
    ريمه الخاني 4-6-2013
    فرسان الثقافة

  2. #2
    الصورة الرمزية مصطفى حمزة شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : سوريا - الإمارات
    المشاركات : 4,424
    المواضيع : 168
    الردود : 4424
    المعدل اليومي : 1.01

    افتراضي

    أختي الفاضلة ريمة
    أسعد الله أوقاتك
    العنوان ( من فلسفات الحياة ) يُنبي بأكثر بكثير مما انضوى تحته .. هي خاطرة سرديّة أكثر منها فلسفة
    سردُك طبيعيّ ممتع تتركين لقلمك عنانه فيسرح على راحته فوق الورق ، وهذا ما يمتاز به أسلوبك الجميل
    في النصّ حدثٌ لا أقول إنه عجائبيّ ، بل هو ربّما غرائبيّ : أن تعثري على حمالة مفاتيحك التي أضعتِها في
    رحلة سابقة في رحلة لاحقة بالطائرة !
    وفي النصّ أيضاً عثرات لغوية كثيرة ، منها ما وقع - في رأيي - نتيجة التسرع وعدم المراجعة
    دمتِ بخير
    اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا

  3. #3
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    يسعدني حضورك .وأتمنى أن يكون مغزى النص قد وصلك,وبكل الأحوال أنا أكتب نصوصي على المفكرة وأنقلها للوورد لما انتهي من تنقيحها ويبدو أنني نشرت النص المبدئي وهك الآخر:(ربما استبدلنا)
    من فلسفات الحياة!
    كثيرة هي الأحايين التي أشعر بنفسي وكأنني مكبل حتى أعمق نقطة في روحي!
    حتى عمق العمق...وأصل الأصل...ألعق وجعي ,وأبحث عن حل بلا جدوى...
    لا أدري لم كل هذه المشاعر الغريبة! هل هذه هي العبودية ام هي أمر آخر تماما؟...


    هل كنت فعلا محط أنظار الجميع دون أن أدري! ام هي أفكاري وحدي وتخرصاتي المفردة؟.
    شعور الوجد الذي يرافقني دوما يزعجني يحرقني , وما وجدت له تفسيرا ولا فلسفة واضحة..حتى الآن!.
    كنت أبحث في ثناياها عقلي وقلبي عن ماخفي عني كما اعتقدت جازما, لأجد حلاً لهذا النزاع المزعج...
    كنت قد ركبت الطائرة قاصدا سفرا قريبا, كموفد من جامعتي. .ربما كانت هذه فرصة سانحة لتوسيع أفق معارفي اللاجتماعية والمعرفية.
    و كنت معتادا على ذلك كل عدة شهور, لكن في كل مرة أضيع شيئا ما من حوائجي!.مما كان يدعوني للعجب!.
    حتى سرحت في خيالي في ما يضيع مني أتساءل , هل سيضيع الأثمن؟. وما هو الأثمن ؟.
    بات سؤال ملحا هذه المرة:
    -ماهي المشكلة بالضبط؟ هل هي الصدفة أم الحظ العاثر؟.
    هل هي بعض فوضى تعيش في ثنايا روحي؟, لأجد ما أبحث في مكان لا أتوقعه!
    عندما أحاطني المكان براكب ٍ مليء الجسد! ثقيل الدم والشعور, أحسست بأنني سجين فعلا! وأنني أطير بلا طيران, وأنني أسافر بلا سفر ,وأمضي بلا مضي...
    -من الطبيعي أن تجد ضيعتك عندما يتحرر مقعدك من أياديه الجامدة! الحديدية, وممن حوله فتجد حركة حرة من خلفه ومن بيني يديه ومن تحته حتى ! .
    هل هذه هي التحرر من العبودية في الترحال؟.
    -تعرف مسبقا أنك على الكرسي وبأنك مسافر ,سوف تتخذ الاحتياطات اللازمة للسفر حتى لو كان قريبا...
    حدثنني نفسي حينها وما أكثر ما تحدثني نفسي ..
    قام من كان بجانبي! فتنفست الصعداء, والذي كان يقرأ من الجانب الآخر أقلع عن القراءة, حتى مللت من منظره الجدي.
    نظرت إلى الأرض أبحث عن مفاتيحي من جديد.
    فوجدت!!... يا الله..
    حمالة مفاتيحي القديمة ؟,والتي أضعتها في سفرة ماضية.. يا للغرابة!
    قفز سؤال غريب يواجهني بقوة ويصرخ في أذني بفزع:
    -اشكر ربك أنك وجدت ضيعتك ,فهناك ما ضاع ولم يعد أبداً...لأننا ..لم نعرف يوما كيف نرتب أورقنا ونحيا بكرامة.. هل هذا صحيح؟.
    نظرت حولي فوجدت بعض الركاب ينظرون لي بعجب.. قلت لهم بلهفة:
    -ماذا هناك بالله عليكم؟ هل أنا ممثل او اسم مشهور ستطلبون توقيعه؟
    -ضحكوا جميعا بصوت واحد ..قائلين:
    - بل أكثر من ذلك, سوف نحكي لك في الرحلة القادمة!!!
    -!!
    ريمه الخاني 4-6-2013

  4. #4

  5. #5
  6. #6
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    قصّة فكرتها فلسفيّة ولغتها سلسة وجاذبة، ولكنّ الحبكة احتاجت للتّقوية، وصدفة إيجاد المفاتيح تبدو غير مقنعة عزيزتي
    أنا واثقة أنّها كتبت على عجل
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  7. #7
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    نص جاء حكيا لفكرة غير متكاملة أو غير مقنعة ولغة مباشرة بأسلوب غير متين وحبكة رخوة.
    كنا اعتدنا منك أفضل من هذا لغة وفكرة.

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.76

    افتراضي

    نص قصّي بفكرة ذات بعد فلسفي أخشى أن الكاتبة لم توفق بتوصيله بالعمق المطلوب
    وأظن حادثة العثور على المفاتيح جاءت غرائبية في نص واقعي فأوهته بدل أن تحدث مباغتة تخدمه

    دمت بخير أيتها الكريمة

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

المواضيع المتشابهه

  1. من فلسفات التأويل إلى نظريات القراءة
    بواسطة عمار زعبل الزريقي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 21-05-2011, 10:52 PM
  2. يا مَنْ تمَكَّنَ مِنْ فُؤادِي حُبُّها
    بواسطة أحمد موسي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 58
    آخر مشاركة: 31-05-2010, 03:51 PM
  3. "مَن كذَبَ عليَّ مُتعمِّداً، فليَتَبوّأْ مقعدَهُ منَ النّـار "
    بواسطة أسماء حرمة الله في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-03-2008, 02:17 AM
  4. مَن قتل مَن ؟
    بواسطة سعيد أبو نعسة في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 01-12-2006, 10:20 PM