ولا أسمع غير صوتها ينادينى ...
أيتها السنبلة ..
هو نداء الروح للروح ..
أبدعت في السرد ، وتصوير الانفعال ، لكل من الزوجين ، لهفة الزوج لأمه ، والزوجة تذمرها ،
الانفعال الا إرادي المعاند لنداء الزوجة ، والاستجابة لصوت بعيد قريب يأتي من الداخل ، من حس خفي ، حس روحي ، يناجي ..
التكثيف رائع ، والنهاية التي أتت باتساق مع سرعة النص ، كانت نهاية ناجحة ، منحت الفكرة قوة ،
و عمقا أكبر ..
كم كنت رائعة أختي بثينه ..