ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
..
يسرع القطر وهو على غير عجل
لا يأبه بالهواء فهو يعرفه
رخو مهما بدا صارما
يثرثر مع أغصان كل الشجر
وأنه لا يحفظ درسا، ولا ورقة، ولا سرا
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين