ارتسمت ملامح الفزع على وجهه ، وصم أذنيه بكلتا
يديه فدفن رأسه في صدرها مرتجفاً .
احتضنته بحنان قائلة: لا تخف .. إنها الألعاب النارية
احتفالا بنهاية كأس العالم.
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ارتسمت ملامح الفزع على وجهه ، وصم أذنيه بكلتا
يديه فدفن رأسه في صدرها مرتجفاً .
احتضنته بحنان قائلة: لا تخف .. إنها الألعاب النارية
احتفالا بنهاية كأس العالم.
اختلطت الأمور ففقد أطفالنا التميير بين الألعاب النارية وطلقات العدوان ومدافع القصف
التقاطة موجعة من عمق الواقع الذي فرض نفسه على الساحة
بوركت أخت نادية واليراع
تقديري الكبير
لم يعد الطفل البريء ينتظر احتفال الفرح بعدما عمت البلوى..
ومضة من واقع الألم..
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ذاق لسعة الثعبان، فأضحى يخاف من الحبل .
لقطة جميلة .
تحيتي أستاذتنا المبدعة نادية محمد وكل تقديري.
صورة حية لطفل أمست لعبته بندقية
ومضة مؤلمة
وحرف محلق
دمت بخير
كل التقدير و مودتي
جعلت الغوغائيّة والوحشيّة الأطفال يعيشون حالات الخوف والفزع!
وذكّرتني أيضا بالمثل الشّعبي: " ناس بهناها وناس بعزاها"
هناك من يقتلون وآخرون يحتفلون
ومضة مؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي