طفل
كانت آخر كلمات أبيه له:
"إذا أضعتَ الدّراهمَ مرّة أخرى، فسأعلّقك من رجليْك".
.. كان ذلك قبل عاميْن.
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
طفل
كانت آخر كلمات أبيه له:
"إذا أضعتَ الدّراهمَ مرّة أخرى، فسأعلّقك من رجليْك".
.. كان ذلك قبل عاميْن.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
رحمه الله ولا باق سوى الله
ولا ندري ما فهعل الطفل
\ربما نما وكبر في عامين
تحية لك
ولعله هو الذي رحل.... ويا تُرى كم يتعذَّب الأب المسكين كلما تذكّر أنّ تلك آخر (اللكمات/ الكلمات)...
نصٌّ ثريٌّ..
دمتم بوُدٍّ...
نص يحتمل التاويل ..
ربما مات احدهما .. وربما فرّ الولد بعدما رأى من غلظة أبيه ما رأى ..
متميزة وتشحذ الفكر .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
من الواضح ان أحدهما قد رحل .. الطفل أو أبيه
تظل الومضة مبهمة ولم تستطع إيصال الرسالة
هذا رأي .. ولك تقديري وتحياتي.
رغم مرور عامين إلّا أنّ مشاعر الخوف لازالت مؤثّرة!
هناك الكثير من الجمل التي يحسبها الأهل مجرّد تحذير ولصالح الأطفال، ولكنّهم لا يدرون العواقب والتّأثيرات النّفسيّة بعيدة المدى ...
ومضة تربويّة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
بعض الكلمات تحفر في الذاكرة
وبعض التصرفات نندم عليها للأبد
ان رحل الوالد ترك لابنه ذكريات أليمة
وإن رحل الولد سيبقى والده حبيس تأنيب ضميره
ويبقى الطفل في داخلنا لا يكبر
ومضة زاد جمالها ترك مساحة للتأويلات
دمت بخير
تقديري
مات أحدهما ... أو فر الطفل هاربا من توعد الأب بالعقاب
ومضة مفتوحة لقراءات متعددة جاءت هادفة
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي