الموتُ

ذكرتني ومضتك بقول بلال بن رباح رضي الله عنه
و أرضاه حينما أتى بلالا الموت .. قالت زوجته : وا حزناه .. فكشف الغطاء عن وجهه و هو في سكرات الموت ..
و قال : لا تقولي و احزناه , و قولي وا فرحاه ثم قال : غدا نلقى الأحبة ..محمدا و صحبه .
ست كلمات لخصت فيها قصة الحياة والموت
بذكاء وحكمة وفكر رشيد
بوركت ـ ودام الإبداع ديدنك.

الفاضلة ، أختي العزيزة الأستاذة نادية
أسعد الله أوقاتك
هذا ما كتبته قبل قليل في ردي على الأستاذة كاملة .
لكِ شكري على مرورك والثناء
تحياتي

بيت قرأ الرحلة واودعها في كلمات
شكرا لك

أخي محمد ذيب
مررتَ كالنسمة العجلى الخجلى ، تركتْ عبيرَها وتلاشت !
تحياتي

لخصت الرحلة كاملة من الفراق إلى اللحد حتى اللقاء بعد البعث في كلمات قليلة العدد والمداد عظيمة المضمون والرسالة ... لمن يتعظ
"هتف الموت" وكأنك بهذا النداء ترهبنا فنتضاءل ونتوارى إلا أعمالنا تتصدر المشهد
ومضة رائعة أستاذنا الفاضل فشكرا لك
تحاياي

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
قراءة أغنت الكلمات الست الفقيرة ...فلك الشكر والتقدير
غيرَ أني لستُ بإرهابيّ هه
تحياتي

صدق وصدقت
ومضة قوية بحاجة للتوقف في القراءة والتدبر
شكراً للأبداع
تقديري

أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
الشكر لكِ على البلاغة في الإيجاز بالقِصَر ( صَدَقَ وصَدَقتَ ) ..
تحياتي

لوحة من ست كلمات اختصرت قوة الموت وقد قهر الله به عباده، ووداع الميت لأهل الدنيا ولقاءه أهل الأخرى

دام ليراعتك الألق أيها الرائع
تحاياي