أحدث المشاركات

برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» يغمس خبزة بالماء» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: قراءة نقدية لقصص بائعة العصافير سها جلال

  1. #1
    الصورة الرمزية اشرف الخريبي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Oct 2014
    المشاركات : 85
    المواضيع : 3
    الردود : 85
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي قراءة نقدية لقصص بائعة العصافير سها جلال

    جمال السرد والبناء في قصص بائعة العصافير للكاتبة سها جلال جودت
    رؤية نقدية أشرف الخريبي



    الروائية والقاصة السورية سها جلال جودت تمثل جيلاً من الكتابة في عالمنا العربي يمنح النص القصصي مذاقاً مختلفاً قادراً على الكشف والغوص في دقائق الأمور كي يثير كثيراً من التساؤلات.ويكشف تناقضات هذا الواقع عبر الذات المغتربة أو الإنسان/الفرد داخل بناء اجتماعي تتهاوى معطياته عبر هذه النصوص في بائعة العصافير والتي تجسد فيها هذا الواقع وتعيد إنتاج الموازي له خلقاً باللغة والتصوير القصصي البارع الذي يستمرىء التفاصيل نابضة حية تمنح اللحظة القصصية بناء محكم بارع في السرد،
    لعلها اللغة الخبيئة في منطق البناء والحكاية الملهمة من تفاصيل السرد الأليم تتسرب بخفة ورشاقة إلى نفوسنا وتملؤنا فرحاً شجياً حين الفرح وتبث الإرتعاش اللذيذ حزناً وتعاطفاً ونحن نخوض غمار التفاصيل المفرحة الحزينة على نحو ما، نزاوج الاتجاهات كي تعبث بنا الأقدار ونذهب إلى الشجن متواطئين مع الحزن، أو نعبث نحن بالاحتمالات كي نمزق الأسئلة في انتظار الإجابات، نصوص ترصد الممكن والمتاح وتعيد لنفوسنا هدوءها وروعتها. مزواجة بين المحالين وائتلافاً يرصد الوقائع بعين واعية كي تتراص أمام دهشتنا عن المروى عنه، واختزال الزمن في مروره الرهيب وإحساس الفقد المقيت كثيرة هي الحصارات والهزائم وانكسار الروح وفقد التواصل وهذا الواقع الغني بالحكايات ينهمر بحماس كحماس المبدعة التي تسهم في تشكيل التلقي بأبعاد مختلفة ومواقف متشابكة واعية لحجم مشكلات الواقع وتداخلاته، راصدة للأحداث أو مروراً رهيباً عليها داكناً حد الشحوب الهزيل والعميق في آن واحد. شحوب الهمس لجذب تعاطفك المستمر واستسلامك أمام عدل الشخصيات طيلة الوقت للكاتبة جودت في هذه القدرة على استلاب مشاعرك مع شخصياتها ونماذجها دون رجوع للخلف أو النظر إلى ما سبق من موقف فكرى ورؤية هادئة متوازنة نت أترقب صرير الباب وهمس اللغة الحلوة الممتع وهى ماضية بالسرد ألقاً وحضوراً حيياً كالشخصيات الهامسة القريبة من القلب الواقفة عند الوقائع بخبرة العارفين المطمئنة لتوصيفها الدقيق، هكذا تسكننا الحكاية والتفاصيل الثرية المدهشة، تقنعنا على الدوام بحقيقة الحكاية وحقيقة البناء الذي يعتمد على السرد المختزل الذي يزهو باللغة دون تعقيد وينقل خبرة المروى عنه إلى مخزون الخبرة الإنسانية للمتلقي. تفاصيل ورؤى وحنين بمنطق السينما أحياناً، والحكاية أحياناً والتفاصيل البديعة أحياناً والفكرة الناضجة كثيراً، كما في قصتها (من أجل يوم المخاض ) وهى تدافع عن قضايا المرأة. إنها تقدم الملامح الإنسانية لمجتمعها وتركز على هذا الجانب منه وفى كل قصة يجتمع فيها العقل والوجدان معاً لتجذب القارئ وتشده من أول لحظة تقدم الجانب الملموس من حياتنا والمختفي في نفوسنا إلى جانب الإحساس بالقيم الأخلاقية وأهميتها، تلك الفضائل التي أصبحت خارج حساباتنا نراها هنا في فعل النص موحية وزاخرة ضد أفعال أخرى من الواقع المهترئ وبين ذروة الحلم ومرارة هذا الواقع فى أثناء ذلك تلتقط أدق تفاصيل الحياة لكي تقيم الدلالة بين اغتراب الذات وحقيقة وجودها. تقع هذه النصوص وتقدم رؤيتها للعالم مفعمة بالحلم كاشفة لأبعاد هذه المشكلات. وفى اختيار الكاتبة لأحداث قصصها وارتداد الشخصيات إإلى مكونها النفسي في أغلب الأحوال لتحليل عالم هذه الشخصيات كما في قصة عينان مختلفتان أو حب لن يصدقه البشر، تحقق الكاتبة اتساقا وإحكامل فنياً متميزاً، و بين المفارقات القصصية التي تتقدم الكتابة و الروح المغتربة الملونة بالبراءة والحلم في مواجهة القضايا الاجتماعية الكبرى تظهر النصوص بدرجة عالية من التركيز على الأحداث محدثة نوع من التواصل بين العلاقات الداخلية والخارجية في القصص كافة فنرى وحدة المكان والزمان وبناء الشخصيات بشكل متنامي وسرد حكائي يهتم بمكنونات اللغة لإضاءة النص وهذه العناصر في اجتماعها معاً تقدم ملامح الواقع اليومي بصدق مليئ بالخبرة الإنسانية التي تنعكس على عوالم الشخصيات وعلى لغة الكتابة التي تحمل عبء المروى عنه في الغالب وهى داخل النصوص كائن متحرك لغتها شاعرية، وانطلاقاً منها تأتي حميمية هذه اللغة وصدقها وبراءتها فى التعامل مع النص
    ((أتأمل صورتك الصامتة كوجهك الصامت، أتدحرج على إسفلت الدم والرماد مثل حمامة سقطت من أجنحتها حين اخترقها الرصاص، تراقبني العيون فأشعر بالخوف يعشش في ذاتي)) قصة وتسأله أن يحفظ سرك. الكتابة عند سهي جلال على الرغم من شاعريتها واعتمادها على البنية التقليدية إلا أنها رغم ذلك توجه أفكار قصصها وحواراتها على لسان الأبطال إلى مناطق التفكير العقلي وتصوير الوقائع والهزائم على الدوام عن طريق الوعي بالتجربة وأهمية طرحها واكتشاف مكوناتها فهي لا تقدم العالم زاهياً وجميلاً وفقط من خلال اختيارها لمواد القص وأدواته ولكنها تعنى وتشير إلى التلقي ومسارات القراءة التي تتحدد ملامحها في هذه المجموعة فنسمع صوت الراوي وصوت الشخصيات وتوزيع الأدوار مع اختلاف الشخصيات. كثيرة هي الأدوات وعناصر الكتابة لأنها فى يد خبيرة تعرف متى، وأين، وكيف ؟ الكاتبة تهتم بالحدوتة وتستلهم مفردات السرد من وجود وعي حقيقة الشخصيات وموقفها من العالم، إنه عالم مفتوح على الجرح يتساقط من أوراق اللغة والحروف كي يفرش الأرض/ أرض النص ويبني بنماء طبيعي موقفه من الآخر والذات معاً كما في (نداء الهم) ثري بما يكفي حد الوجع أحياناً والفرح و الاحتفاء بوجوده كعالم مكتمل البناء والمعالم يسكن ها هنا كما في ( بائعة العصافير ) والمواقف المتقابلة في العالم وهى تقول"حين سمعت هذا اللحن الخالد في شريطه المحزون يئن، يبدأ صوت الأنين كسقسقة ماء ضعيف أو ارتداد ناي بعيد، كانت العصفورة تتألم بصمتٍ سكن جداول ذاكرة جسدها، والمرأة تنظر إليها بعينين مرتعشتين، تنظر إليها كيف ترفع ذيلها إلى الأعلى وهي تصدر أصواتاً ضعيفة يضرب الوهن أعماقها الصغيرة" تقتحم هذه النصوص مناطق متعددة في بناءها التلقائي وتوظف إمكاناتها المختلفة ولوجاً إلى أغوار النفس الإنسانية في إعلاء قيمة الإنسان كإنسان فرد داخل بنية اجتماعية وليس كنمط حياة، الذي يدخل في جذور الشخصيات وعالمها ويرتسم بغلالة سميكة لا مفر منها. الموقف من العالم الخارجي غير معروف مسبقا وحالة البطلة تتداخل ضمن عناصر الحكاية التي تبدو هادئة غير أنها تتخذ الشكل التصاعدي كبداية ووسط ونهاية. هذه القوالب التقليدية حين تمتزج بلغة شفافة وتمزجها بالوقائع تسجل المشهد القصصي بارعاً ومتفاعلاً مع التلقي / مع أحداث ذلك التماثل، وهو الترتيب المنطقي وأحياناً فوضى الترتيب، غير أنه اكتشاف الحياة أو إعادة الاكتشاف وخروج الشبيه إلى موقف العالم " وهي تقول " تذكرت آلام مخاضها فشعرت بقيمة ما تعانيه الطيور من عذاب مريع وألم فظيع، وفكرت، بعد وضع البيضة سترقد عليها تمنحها الدفء والحماية، وستنتظر بكل ما عندها من صبر، حتى تفقس، وسيخرج إلى الحياة عصفور جديد، سيكبر ومن غير شك سيغرد" ترصد المتغيرات والصراع وموقف الشخصيات خلال رحلة من الأحداث مهتمة بالنهاية ودلالة موقفها وأحداثها التي تمور بالحركة الرمزية ( كما فى قصة - امرأة من شمع العسل ) "" فردت أوراق الحياة دفاترها، ورقة، ورقة، كانت ألوانها منغمسة بأرجوان الحقول وببنفسج البساتين وبزهر الكرز واللوز، ومع مرور الزمن اصفرت الأوراق، فاستفاقت الذكرى والتهبت أحداق العيون وهي تعبر الشارع العام المؤدي إلى ميناء الوعد تحمل هدايا القلب المعطر بأريج اللهفة والكلمة المصنوعة من شموع الروح العاشقة""" وترصد رصداً حسيساً ومقنعاً لأحداث الواقع بكل آلامه وآماله وهي تصف ما يدور بهذه الشخصيات و تجسد موقفها من العالم ومن ذاتها ومن الذاكرة ومن هذا الواقع المعيش وتصف باهتمام أبطال قصصها وكأنها تعيش بينهم أو معهم فنشعر بذلك ونتأمل بشوق مايلي من أحداث... اللغة والحدث متجاوران في كل القصص حيث تتلاحق المشاهد وتستغرق اللحظة القصصية وجودها في عالم المفردات البسيطة التي تتخلل السرد وهي تقدم هذا النموذج من الشخصيات الذي يحتاج للسرد الهادئ العميق المقنع الذي يستبيح لنفسه البقاء في نفوسنا وتستقر معه أحلامها الغير مطمئنة لوقوعها غير أنها لابد من مشروعيتها وعذريتها أحيانا. إن جمال الحكايات وروعتها يأتي من تفهمنا لأحداثها وقدرة الكاتب على الالتصاق بوعي المتلقي وتبقى الشخصيات عبر أزمتها الحقيقة – الدراما- بكل تفاصيلها قادرة على طرح أفكارها ووعيها بمصيرها ووجودها في العالم، رغم الشجن المتعب المورق شجراً من الأحزان بلغة الشعرية الممتعة أو الشعرية المتألقة والكاتبة تصف الشخصيات وتربطها بموضوعها بدقة وتجسد الأحداث وتصف المشهد بالتفاصيل كافة ولا تنسى أننا نقرأ ونشاهد معاً .
    والقصص تمزج العالم بالحلم والرمز معاً في موقف واحد، ترمز وتطرح على الواقع. الذي نكتشف أبعاده المختلفة عبر السرد في نقدها الاجتماعى لحالته الراهنة من سطوة مشاعله المغيبة لحضور الشخصيات كالجهل والفقر والمرض مثيرة هي الأحداث حين تهتم بالدرجة الأولى بما يدور في أعماقنا من أسئلة تحاول أن تضع لها إجابات وكأننا نرى كل شيء لأول مرة وبأحداث التناقضات المتقابلة للمواقف بهذا السرد الشفاف.
    القاصة تصنع شخصياتها وحكاياتها من قلب هذا الواقع وتضعها على الأحداث أو العكس ضمن التفاصيل الثرية تتخذ من الواقع موقفاً أساسياً للبناء وترصد المتغيرات والتحولات الاجتماعية والسياسية
    كما فى قصة
    (انظر إلى قلبي ) تقول: "ما وجدته في مسقط رأسي أوغل الحزن في قلبي، زاد من ألمي، هذا الزحام، هذا الزحف الريفي، أفسد بهجة الشوارع، ضاعت نظافة المدينة بين أقدام الوافدين، امتدت البيوت تغطي جميع الأطراف، كأني أرى تداخلاً بين عمران المدينة وعمران الريف، ما عادت المساحات الزراعية تحيط بسوارها الجميل، ورغم هذا الضغط أشعر بالدفء يغطيني، بالوجوه تحميني، بصنبور الماء يروي ظمئي من دون خوف، أدخل الحمام فأخرج منتعشة، متوردة الخدين، لطعم الليمون وهواء الوطن مذاق حقيقي، صدري الآن يمتلأ من أنسامه العليلة، والغصة في داخلي تحرق بريق كل الأشياء الجميلة المحيطة بي" من خلال بنية الحدث ورصد المتغيرات على الذات بكل التفاصيل الحب\ الشوق\ الحنين \الخ وضمن تفاصيل الحكاية الطويلة في لحظة واحدة ثرية وقادرة على كشف الواقع والمعالجة الفنية بحيث نراها أمامنا موقفاً حقيقياً من العالم من خلال تاريخ الشخصية زمانياً ومكانياً حيث تبقى الشخصية هنا المحرك للأحداث المتضمن أساساً للتفاعل معها وعرض الوقائع بشكل مباشر في لحظة الحكي، وتبقى التفاصيل طازجة غير أنها شجية على الدوام .كما فى قصة ( وجهان للوذعي ) راصدة لنفس ذلك التغير ""ما عادت الجدات في هذا الزمن تجيد فن الحكاية، المهم في هذا الزمن المطعون بغربلة عاداته وتقاليده الحميدة الرفيعة أن فتاة حاولت أن تقلد يوماً برنامج "الكاميرا الخفية" فتنكرت بزي شاب أجنبي وحاولت أن تنزل إلى الشارع فلحقها شاب، كان من أحد الشوارع الشعبية وسألها: • هل أنتَ يهودي ؟
    الأمر اختلط عليه كما اختلط عليّ يوم صدقت أن في قلبك روحاً نبيلة قد تنتشل ضفة أحزاني نحو السمو والرفعة، البنت خافت وعادت أدراجها راجفة الخطوات، لاهثة، وقالت لأمها: - توبة، لن أكررها ثانية! """
    من هذه الخبرة الراقية في الرصد إلى مستوى أفقي في اللغة تتفاعل التقنيات الفنية المقصود بها إحداث تراكم نفسي لحياة الشخصيات بحيث تدور الأحداث وتتفاعل الشخصيات وتذوب تفاعلاتها مع الحدث والواقع المباشر وتتهاوى القيم الأخرى وتتراجع إلى الخلف محدثة انقلاباً هذا ما يحدث في العالم القصصي المهتم والمتفاعل مع الحكاية الذي هو أساس البناء.كي تقدم رؤية شفيفة راصدة وواعية للواقع تحدث نوعاً من التواصل والتلاقي مع المتلقي تاركة لهذا الأخير تفاعله مع النصوص بحرية وتواصل دائم
    [/COLOR][/SIZE]

  2. #2
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Sep 2014
    الدولة : وطني
    المشاركات : 34
    المواضيع : 4
    الردود : 34
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    قراءة نقدية من قلم هادف
    راقني الجهد والبذل و الغوص في النص
    سرتني قراءتك وإضافة اقتطافات صغيرة من القصص التي وددت لو كان لها رابط هنا إذا كان لها رابط شبكي
    قراءة النقاد هي كرم من ذائقة أدبية وتوجيه باسلوب ماهر...
    وألف شكر لامتاعنا.

  3. #3
    الصورة الرمزية اشرف الخريبي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Oct 2014
    المشاركات : 85
    المواضيع : 3
    الردود : 85
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة أحمد مشاهدة المشاركة
    قراءة نقدية من قلم هادف
    راقني الجهد والبذل و الغوص في النص
    سرتني قراءتك وإضافة اقتطافات صغيرة من القصص التي وددت لو كان لها رابط هنا إذا كان لها رابط شبكي
    قراءة النقاد هي كرم من ذائقة أدبية وتوجيه باسلوب ماهر...
    وألف شكر لامتاعنا.

    شكرا لحضورك الثري واعتذر عن تأخر ردي
    للأسف هناك بعض من لا يهتم بالنقد ويعتبره سلطة علي النص
    رغم انه اضاءة
    تحياتي لروعة حضورك
    اشرف

المواضيع المتشابهه

  1. بائعة العصافير
    بواسطة سها جلال جودت في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-10-2014, 07:45 AM
  2. نهايات جديدة لقصص قديمة
    بواسطة د عثمان قدري مكانسي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 04-05-2012, 11:44 PM
  3. القاصة والروائية السورية سها جلال جودت
    بواسطة عبدالكريم الكيلاني في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-11-2006, 05:38 PM
  4. باركوا للقاص أيمن شمس الدين صدور أولى سلاسله لقصص الأطفال
    بواسطة إكرامي قورة في المنتدى أَنْشِطَةُ وَإِصْدَارَاتُ الأَعْضَاءِ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 10-09-2006, 10:04 PM
  5. قراءة في حلم سها جلال جودت
    بواسطة محمد إبراهيم الحريري في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 25-08-2006, 02:15 PM