أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا . اتصور أنها ( بلحظات )
حاول النص في البداية صنع حالة من الايهام منذ العنوان نهاية حمراء ولكن كل المشهد كان يؤدي لأن ينطبق علي اكثر من فهم حتي كانت النهاية التي قطعت كل شك احضان الأم وارتجاف الأطفال اعجبني الأختزال والتكثيف الشديد ورسم الصورة السريع لكي نضع المتلقي في المشهد مباشرة بضرورة استدعاء الصورة منذ تلاقينا مع الكلمة ،
اتمني لك التوفيق
نهاية ملونة بالدم مفعمة بالألم
احتاج النص بعض مراجعة
كل التقدير
لحظات الحياة .. تخفضنا وترفعنا .. تبيع وتشتري بمشاعرنا ..
هكذا فعل النص في المتلقي .. والنهاية ليست حمراء .. بل : مدهشة.
الإنسان : موقف