لا أظن أن من يكتب قصيدة كهذه يكن أن يكون شاعرا جفاه القصيد
ما أجملها
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لا أظن أن من يكتب قصيدة كهذه يكن أن يكون شاعرا جفاه القصيد
ما أجملها
هل نقول جفانا أبو معاذ؟!
لعلكم بخير اخي الحبيب
مصر
أخي وأستاذي الشاعر ـ لحسن عسيلة ،
أنت سيد الحرف ، وأمير القوافي .
وإنــــي إذا مـــــا نــآنـــي الـقــريــضُ
شــديـــدُ الـــوثُـــوقِ بِـــعـــوْدٍ مُــثــيــرْ
أعجبت ذات مرة برد للأستاذ ــ محمد ذيب سليمان قال فيه :
( إن لم تكتب الشعر ، فإنه سيكتبك ) ، بالطبع ما دمت شاعرا
ومتى هزت الشاعر مناسبة ما ، فأنه حتمًا سيكتب ،
فما يلبث أن يأتي بخريدة كـ ( جفاني القصيد ) .
تقديري .
لله أنت أستاذي القدير وما تنظم من جميل شعر وكبير معاني
حقا فالشطر من قصيدتك يعدل ألف بعير
إعجابي و تقديري لك ولهذه الخريدة السامقة
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
أستاذنا وشاعرنا الكبير لحسن عسيلة
قصيدة فارقة في الموازين الشعرية شجعتني على معارضتها في الوزن والقافية دون المضمون.
بارك الله بك ونفع
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=79218
واتقوا الله ويعلمكم الله
الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
كدت أن أبدي بعض الملاحظات ، فوجدت أن الدكتورة ربيحة قد سبقتني إليها مشكورة
تحيتي وخالص مودتي
ولـــسْـــتُ أُبَـــالـــي بــــــذاكَ الــجَــفـــاءِ
لأنِّـــــــي ، أكـــيــــدٌ ، عــلـــيـــهِ أمــــيــــرْ
يَــغــيـــبُ طَـــويــــلاً ويـــأْتــــي ذَلــــيــــلاً
ويَـــجْــــثُــــو بِـــبَــــابــــي وإنِّـــــــــــي مُـــجِــــيــــرْ
يـــشُــــطُّ زمَـــانــــا ويَــشْــتَـــطُّ حِــيــنـــاً
كَــــذَاكَ الـقَـريــضُ بِـــــذَاكَ جَــديـــرْ
وعَــهْـــدِي بِـــــهِ كُـلَّــمَــا غَــــــابَ إلاَّ
وعَــــــــادَ إلــــــــيَّ عَــــذِيـــــبَ الــنَّــمِــيـــرْ
يُــؤثِّـــثُ شِــعْـــرِي فَــخِــيــمُ الـمَـعَــانــي
وَيُـشْــرِقُ شَـمْـسـاً بِلَـفْـظـي النَّـضِـيـرْ
صدقت فما يغيب إلا ليعود مشتاقا إلى أمير حرف وصاحب حرفة.
قصيد جميلة وشكوى نبيلة وأداء كريم من شاعر مبدع وأخ حبيب ، وأما ملاحظاتي فقد رأيت الأستاذة ربيحة قد سبقت لها كلها تماما فلها الشكر والتقدير.
دمت كريما حبيبا!
تقديري
يؤثِّـثُ شِعْـرِي فَخِيـمُ المَعَـانـي
وَيُشْرِقُ شَمْساً بِلَفْظـي النَّضِيـرْ
دَلـيـلـي شُـعــورٌ يُـلازِمُـنــي
وَذَوْقٌ إذا مـا اسْتَشَـرْتُ يُشـيـرْ
وشِعْري وإنْ قَـلَّ عِنْـدَ الحُصَـاةِ
لَـدَى العَـدِّ ،شطْـرٌ بألْـفِ بَعِيـرْ
وما يُحْمَـدُ الكَـمُّ عِنْـدَ الحَصيـفِ
وَرُبَّ كَــثِــرٍ رَتِــيــبٌ كَــدِيــرْ
ورُبَّ شُـعُـورٍ كَـلَـيْـلِ الـشِّـتـاءِ
وَقافِـيَـةٍ دُونَ قِـشْـرِ الشـعـيـرْ
مُـقِـلٌّ ولَـكِـنْ قَلِـيـلـي كـثـيـرٌ
وعـنـدَ اللَّبـيـبِ عـقـيـقٌ اثـير
حرف متمكن يفيض ثقة وسواء كان هذا القصيد رد على أحدهم أو غير ذلك فقد كانت رائعة ماتعة
أبدعت
تحيتي وتقديري