هما عينان اثنتان، لكن القلوب الكبيرة تعدد موالج المنظور بهما كراهة لاجتماع البرّ بالفاجر والغرّ بالعاقل والليوث بالجرذان
هي مدرسة الرافعي ترفع علمها بين سطورك، بروعة اللغة وعقلانية القول والحكمة المنتصبة وراءه ببعدها الإنساني
دمت بروعتك
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تأمل احتاج عينا إضافية ترى ما وراء العيون، وأديب مثلك خير من يستخدمها
تقديري
إنما ترى بعين البصيرة.. وعين اليقين ـ وهى محلها القلب
وبنور الإيمان وقوة الحق والمعرفة القلبية التي يقذفها الله في قلب من يحب من عباده.
أديب متمكن من حرفك ـ قادر على تصوير مشاعرك
فملكت التعبير بتصوير جميل بحروف نثرت محملة بعميق المعنى
وأجدت الوصف في نثيرة راقية المضمون واللغة
دمت بكل خير.