وللرحيل حكاية قبل النوم

الاديب ادريس الشعشوعي :

حضورك هو الأروع ويكفيني سيدي اني
لامست بحرفي المتواضع ذائقتك
شكرا اخي إدريس على كل هذا
دمت نقيا
الى اللقاء

بواو عطفت النص على متقدم مسكوت عنه، وخبر أثث الشعور لحس النص بدأت الخاطرة في رحلة وجدانية لافتة

كم تمنيت أن تحضنني دقائق اليأس
علّني لا أُطيل التفاؤل.....وأُنهي أملي بسكين مسموم...
موغلة في اليأس هذه المحطة!

دمت بروعتك أديبنا

تحاياي

الليل يحمل معه الهموم...ليروي حكاية الفقد قبل النوم
مؤلمة بعمق
بوح رائع
بوركت وتقديري

كم تمنيت أن تحضنني دقائق اليأس
علّني لا أُطيل التفاؤل.....وأُنهي أملي بسكين مسموم...

هذه أمنية كل الذين سجنوا أنفسهم في أمان مستحيلة
أحسنت التعبير يا صاح
لك شكري

وللرحيل حكاية قبل النوم...

وللموت دمية يحضنها في لحظات الرهبة...

آه يا سفري الدائم بين العقل والجنون...

بين منطق العلم وهذيان الفنون...

كم تمنيت أن تحضنني دقائق اليأس

علّني لا أُطيل التفاؤل.....وأُنهي أملي بسكين مسموم...

لكنّ الليل يحمل معه الهموم...

وويل قلبي من يوم لا زمن له...

منثور تملأه المشاعر ولكن لا بد من التفاؤل والأمل
دمت رائعا
أستاذ عبدالله المحمدي

طرح غارق في اليأس حتى الجنون
هناك أمور عندما نحاول حلها نزيدها تعقيدا
ويتوغل الألم في داخلنا بقسوة
ورغم إني اكره الإحباك واليأس وأحب الأمل والتفاؤل
إلا إن لهذا الحرف الناطق سحره وألقه
ولإبداعك أنحني إحتراما
دمت مبدعا متألقا.