أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 21

الموضوع: طأطأة - قصّة شاعرة

  1. #11
    الصورة الرمزية محمد الشحات محمد شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : القاهرة
    المشاركات : 1,100
    المواضيع : 103
    الردود : 1100
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة


    وأود هنا طرح قصة الدكتور محمد الشحات محمد " أشرقت" مثالا وموضوعا للنقاش .. فهل يمكن تحويل القصة الشاعرة "أشرقت" إلى قصيدة تفعيلة ؟
    وهل ثمة راغب بالمحاولة ؟
    وارجو تفضل الدكتور محمد الشحات محمد والدكتور رمضان الحضري معنا في نقاش هذا الأمر

    ودمتم بخير
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    المبدعة القديرة

    الأستاذة/ ربيحة الرفاعي


    رائع هذا المتصفح إبداعًا ورؤى نقدية ومناقشات ثرية
    وهذا طبيعي جدًّا في هذا الواحة الغراء

    واستجابةً لدعوتكم الكريمة ،
    وحبًّا في الأكارم رموز "رابطة الواحة الثقافية"


    يشرفني طرح نص "أشرقت" للمناقشة ،
    ولي عودة -بأمر الله- مع نص "طأطأة"

    وهذا هو النص


    أشرقت

    فتَحتْ طفولتَها على عينٍ تواريها براويزُ الأشعة في جنوب اليتم .. ،
    ذات محبة راحت تراود نفسها عن نفسها ..، تنسابُ في المرآة ، تبدو سِدْرةً حينًا ، وحينا تشتهي جسد التَّمنِّي عاريًا .. ، دقّتْ محطات الأنوثة في السياسة ..، أشرقت.


    ...

    مودتي وتقديري




    عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها

  2. #12
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.71

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة مشاهدة المشاركة
    الا يكفي من الغدر الطعن ومن الاستسلام الضعف ومن العجز الفشل كي لا ننسى
    وماذا بعد ان جيروا الوطن بصك الخذلان
    ماذا وبعد ان قطعوا عنق الشمس و دفنوا الفجر
    ماذا بعد طأطأة الرأس سيدتي كي لا ننسى
    رمز عميق وإسقاط سياسي بليغ وحرف تنحني له الابجدية
    تقدري بحجم روعتك اميرة الحرف
    بوركت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أليست طأطأة بأدق معاني الكلمة بربك!
    أليس ضروريا الوقوف أمام مرآه هذه الحقيقة تلطمنا علنا نصحو!

    شكرا لكريم حضورك ياسمينة الواحة
    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  3. #13
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.71

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الشحات محمد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    المبدعة القديرة
    الأستاذة/ ربيحة الرفاعي
    رائع هذا المتصفح إبداعًا ورؤى نقدية ومناقشات ثرية
    وهذا طبيعي جدًّا في هذا الواحة الغراء

    واستجابةً لدعوتكم الكريمة ،
    وحبًّا في الأكارم رموز "رابطة الواحة الثقافية"

    يشرفني طرح نص "أشرقت" للمناقشة ،
    ولي عودة -بأمر الله- مع نص "طأطأة"
    وهذا هو النص
    أشرقت
    فتَحتْ طفولتَها على عينٍ تواريها براويزُ الأشعة في جنوب اليتم .. ،
    ذات محبة راحت تراود نفسها عن نفسها ..، تنسابُ في المرآة ، تبدو سِدْرةً حينًا ، وحينا تشتهي جسد التَّمنِّي عاريًا .. ، دقّتْ محطات الأنوثة في السياسة ..، أشرقت.
    ...
    مودتي وتقديري
    شكرا لتشريفكم متصفحي أيها الفاضل
    ولعرض القصة " أشرقت" نموذجا لمذاكرة هذا الفن الأجبي المبتكر

    وسأسعد بعودتك لقصتي طأطاه
    لا حرمك البهاء

    تحاياي

  4. #14
    الصورة الرمزية عبد الله راتب نفاخ أديب
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    الدولة : دمشق - سورية
    العمر : 38
    المشاركات : 1,624
    المواضيع : 234
    الردود : 1624
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    الله يا أستاذتي
    قصة شاعرة حملت معاني المصطلح كلها
    دمتم بجمالكم
    الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب

  5. #15
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.71

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة


    قراءة في القصّة الشّاعرة: (طأطأة) لربيحة الرّفاعي
    بقلم كاملة بدارنة

    النص الأصلي

    القراءة


    نبدأ من نوع النص باعتباره قصة شاعرة تكتسب خصوصيتها من توظيفها تقنيات ألوان أدبية أخرى مثل شعر التفعيلة والقصة القصيرة والقصة القصيرة جداً دون التماهى فيها، كالتتابع الإيقاعى "التدوير الشعرى" والتتابع القصصى "التدوير القصصى"، بما يكثف حبكة السرد داخل النص فى شكل دفقة/ نفس ابداعى يستمد تركيزه أو تكثيفه من وجود رمز يربط بين دلالات النص، مع وجود عوامل أخرى كالرمز والذى يثير ذهن المتلقى ويدفعه للمشاركة فى سد فجوات المعنى، وكذلك علامات الترقيم التى تساعد فى توصيل المعنى وخلق فضاءات بصرية. وفي النص الذي أمامنا تظهر براعة الكاتبة في استثمار هذه التقنيات بكفاءة عالية بخلق أنظمة تفجية عالية تثير ذهن المتلقي للمشاركة في سد فجواتها من خلال الرمز المتقن التوظيف، والتدوير الشعري الذي يحقق في النص إيقاعا بارزا


    العنوان اسم (طأطأة) وهو مصدر الفعل (طأطأ) .
    قال ابن يعيش : "وإنّما سمّي مصدراً ; لأنّ الأفعال صدَرَت عنه".
    وطَأْطَأَ فلان من فلان إِذا وَضَع من قَدْره ( لسان العرب)
    وطَأْطَأَ الشيء: خَفَضَه.(لسان العرب)
    فنحن أمام بوابّة تدخلنا إلى باحة نصّ يوحي بحالة من الانخفاض وليس العلوّ.
    تبدأ القصّة بجملة خبريّة: كَيْ لا نَنْسَى أَنَّا نَنْسَى، عدنا للقاعدة الأقسى: وكأنّنا أمام خطيب أو قائد يذكّر نفسه ومن معه بألّا ينسوا أنّهم ينسون، وهنا تبدو حالة النّسيان هي المسيطرة، وهذا يعني هروب من الواقع أو تجاهل وتهميش، طباق السّلب أضفى على الجملة جماليّة اللّغة رغم سلبيّة الواقع، وهو العودة للقاعدة الأقسى، أي النّسيان.
    التّنبيه للاستفاقة من حالة النّسيان المسيطرة جاء بعد العرض: "عِشْ تَجْرِبَةَ الغَدْرِ، وَجَرِّبْ طَعْمَ الخِنْجَرِ حِيث تَحَجَّرَ"
    الجملة طلبيّة إنشائيّة تبدأ بالفعل (عش)، ولكن ما نوع المعيشة؟ إنّها مشاعر تجربة الغدر حتّى تحجّر الخنجر!
    يا لها من تجربة! المفروض عيش الواقع، وإن طال أمد الخنجر المغروس حتّى أصبح حجرا، وإن غرس في صدر الوفاء، واستسلمَ وما عاد قادرا على الخروج، فهو عصيّ، ولا تتمكّن اليد من إخراجه! (.. فِي صَدرِ وَفَائِكَ وَاسْتَعْصَى)
    وطالما هو استقرّ هناك، فاستسلم أنت أيّها الفرد، أيّها الشّعب، (وَاسْتَسْلِمْ لِلوَهْمِ وَسَلِّمْ لِلوَاقِعِ،)استسلم وسلّم بواقعك الذي تعجز عن تغييره خانعا للوهم، وبأنّك عاجز ومغلوب على أمرك بسبب ما غرس في صدرك غدرا( فالخنجر رمز الغدر)
    وهنا جاء فعلا الأمر لإيهام القارئ أنّ حالة الاستسلام لم تأت بعد لزيادة السّخرية من الواقع، ولكن لغويّا " قد يكون الزمن في الأمر يقصد للماضي إذا أريد منه الخبر" وهذا ما نراه هنا.. عرض لحالة الاستسلام! وما يعزّز من حالة الخمول النّاتجة عن مرحلة التّسليم بالواقع أنّ اللّيل مقيم، فاللّيل لونه أسود، والأسود يعني القتامة وعدم وضوح الرّوية، والإقامة تعني الثّبات في المكان، وهنا حالة من التّراخي بعد التّسليم بالأمر:
    "، فَاللَيلُ مُقِيمٌ،" وليس هذا فقط فالفجر وهو رمز النّور والإشراق، وبشارة التّجدّد، والانتصار على الظّلمات بعيد عن تحقيق الحلم، أي الأمل ... سوداويّة وحالة من اليأس تسيطر على الأجواء:
    " وَالفَجرُ عَنِ الحُلْمِ بَعِيدٌ،"، ورغم هذا الوضع المؤسف،
    فالرّفض وتمسّكك بما تعتقد به وتريده "وَإِبَاؤكَ جَلدٌ وَعَنيدٌ،" لا يجدي؛ لأنّ العجز يسكنك. "لكِنَّكَ لِلعَجْزِ المَنْزِلُ،"
    يا لها من صورة! فالمنزل هو بيت السّكنى، وإذا كان العجز هو السّاكن فيه، فإنّ من فيه يساقون بسهولة من قبل الأقوى، لذا :"فَالسَّيِّدُ أَعطَى المَرْسُومَ بِتَمْلِيكِ الجَبْهَةِ لِلنَّذْلِ، وَتَرسِيخِ الذِّلَّةِ فِي البّذْلِ، وَدُونَ قَرارٍ أَو إِقْرارٍ باَعَ الفَجْرَ لِعَتْمِ القَهْرِ، بَغَى وَتَجَبَّرَ، وَسَفِينَ الظُّلْمِ بِلا حِلْمٍ فِي مِينَاءِ دُمُوعِكَ أَرْسَى.. "
    لقد جاء من فرض أوامره، ووزّع المهام، ونصّب، وسلّم قيادة الجبهة للنّذل الذي لا يجيد إلّا الخنوع والخضوع، هو المتحكّم برقعة الشّطرنج يحرّك الجنود كيفما شاء، ورسّخ في الأذهان مشاعر الذلّ وعجز البذل والتمرّد والرّفض، ودون مشورة لاتّخاذ القرار، ومن غير موافقة يصدر قراراته، ويسدل ستائر الظّلم والقهر مفرّطا بنور الفجر؛ فارضا الهوان بليله الطّويل، ويكون الباغي المتجبّر الذي أرسى سفين ظلمه على شواطئ وميناء دموع من احتلّ.
    إرساء السّفين يعني حالة استقرار، وتمكّن من السّيطرة رغم عويل صاحب الميناء، فالدّموع حالة خنوع وضعف، وهذا ما يقوّي السّيّد لفرض هيمنته!
    تصوير رائع لحالة الاحتلال والسّيطرة دون مقاومة، بل بدعم بسبب الضّعف والرّكون في زوايا الاستسلام والسّماح للأزلام بأن يكون الرّجال!
    "كَتَبَتْها قَبْلَ التَّسلِيمِ لِسَيْفِ العَبْدِ بِبَابِ الوَجْدِ عُيُونٌ تَنْزِفُ صَبرًا كَلَّ، وَبِالإِيمانِ يُطَأْطِئُ رَأْسًا، فِي عُمْرٍ لِلقَلْبِ القَانِتِ أَضْحَى رَمْسا."
    كتبت الرّسالة الموجّهة في بداية القصّة ومضمونها الدّعوة إلى التذكّر، وعدم النّسيان، عيون، والعين هي الإدراك البصريّ، "ورمز الإدراك العقليّ"، وهي عند ابن سينا" آخر المعرفة التّأمليّة"، هذه العيون المدركة للحقيقة تنزف وهي تكتب الرّسالة، أي تصوّر الواقع وتوجّه، تنزف صبرا قد تعب، ولم يعد مجديا، وكون الأفعال بالمضارعة، فهي الاستمراريّة بما كان ( النّسيان، والرّضوخ)، والخنوع والطّأطاة باسم الدّين والإيمان وتسليم دفّة العجز وعدم السّيطرة للقدر، وضعف الإنسان..
    ويتّخذ من الدّين حجّة لتخدير الإحساس بالهزيمة، ووجوب المقاومة، ويضحي العمر رمسا للقلب الذي ظلّ قانتا فيه طويلا...
    وجاء استعمال الفعل النّاقص (أضحى) موفّقا ليدلّ على الزّمن المطلق، وهذا ممّا يزيد من مأساة الواقع الموصوف : "أضحى من أخوات كان ، تدلُّ في أصل معناها على الدخول في وقت الضّحى ، ثم صارت تدلّ على مطلق التوقيت أو التحويل" .
    . واختيار لفظة الرّمس بدلا من القبر ضاعف من حدّة الموقف. فالرّمس من الفعل : (رمس) "إِذا كان القبر مُدَرَّماً مع الأَرض فهو رَمْس أَي مستوياً مع وجه الأَرض وإِذا رفع القبر في السماء عن وجه الأَرض لا يقال له رَمْسٌ. وفي حديث ابن مغَفَّل: ارْمُسُوا قبري رَمْساً أَي سَوُّوه بالأَرض ولا تجعلوه مُسَنَّماً مرتفعاً وأَصلُ الرَّمْسِ الستر والتغطية ويقال لما يُحْثَى من التراب على القبر رَمْسٌ والقبر نفسُه رَمْسٌ. (لسان العرب).
    وهذا يعني أنّ عبثيّة العمر الضّائع بوضعيّة الطّأطأة والإذلال غير ظاهرة للعيان مثل الرّمس المسوّى بالأرض ولا يظهر، ومن هنا أهميّة العنوان: (طأطأة) الصّادرة عنه أفعال الذلّ، والخضوع، والنّسيان، والتّقاعس وما إلى ذلك من دلالات سلبيّة للكلمة.

    وتجدر الإشارة هنا إلى بروز السجع في نصوص الكاتبة عموما، وقد ظهرت هنا بما يجد فيها القارئ قافية داخلية، غير أنه ليس من معايير القصة الشاعرة، وربما يأخذها البعض على النص لهذا السبب، لكنها من وجهة نظري كقارئة تمنح الإيقاع عذوبة وترفع من تناغمه.


    قصّة رائعة غاليتي وشاعرتنا الأخت ربيحة
    شكرا لك ودمت رمز الإبداع والجمال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بوركت
    تقديري وتحيّتي

    ما أروعك يا سيّدة الحرف
    قراءة تحليلية إبداعية بينّت علاوة على إضاءاتها الباهرة للنص بعضا من معاير القصة الشاعرة

    شكرا لحضورك الغالي أديبتنا الكبيرة
    دام دفعك

    تحاياي

  6. #16
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.71

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة مشاهدة المشاركة
    الا يكفي من الغدر الطعن ومن الاستسلام الضعف ومن العجز الفشل كي لا ننسى
    وماذا بعد ان جيروا الوطن بصك الخذلان
    ماذا وبعد ان قطعوا عنق الشمس و دفنوا الفجر
    ماذا بعد طأطأة الرأس سيدتي كي لا ننسى
    رمز عميق وإسقاط سياسي بليغ وحرف تنحني له الابجدية
    تقدري بحجم روعتك اميرة الحرف
    بوركت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    قراءة متعمقة أسعدتني
    وحضورك مشرق يسعد به حرفي يا غالية

    شكرا لكريم مرورك
    لا حرمك البهاء

    تحيتي

  7. #17
    الصورة الرمزية رياض شلال المحمدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 6,121
    المواضيع : 239
    الردود : 6121
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    شكرًا للشاعرة القاصَّة ، وللقاصَّة الشاعرة ، وجعل الله أيامكم
    سعيدةً دائمًا أبدًا ، وكل عام وأنت بخير وألق .

  8. #18

  9. #19
  10. #20
    الصورة الرمزية محسن العافي أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2010
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 433
    المواضيع : 60
    الردود : 433
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    تبقى الروعة ميزة في نصوصك البهية ، وتبقى كلمتك الوازنة سر يميز حضورك في الزمان والمكان .تحياتي العطرة لك أستاذتي : الشاعرة والأديبة ربيحة الرفاعي .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    16108000

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قراءة في القصّة الشّاعرة: (طأطأة) لربيحة الرّفاعي
    بواسطة كاملة بدارنه في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 09-07-2018, 05:34 PM
  2. اغتراب ( قصّة شاعرة )
    بواسطة مصطفى حمزة في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 19-07-2014, 03:44 AM
  3. ثورةُ الصدّيق .. قصةٌ شاعرة مهداة إليها .. حيثُ هي
    بواسطة محمد الشحات محمد في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 05-07-2013, 08:37 PM
  4. السقف القديم .. قصة شاعرة
    بواسطة محمد الشحات محمد في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 21-06-2013, 08:46 AM
  5. مرثية للخط الأحمر - قصة شاعرة
    بواسطة محمد الشحات محمد في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 25-10-2010, 03:35 PM