لعــنة الهــرب

سنوات وهي تتسقط أخباره المتناقضة بين الأهل والجيران، تمنت لو غـــبر الزمن أثره. عضت بأسنانها على ملابسها، فشقت جدار الحياة بارتــياح .
يوما عاد إليها بعدما أعياه التيه والضياع، والسـؤال ينهش ذهــنه. دق في الباب ، انتظـر وانتظـر... توسد عتبة الباب ونام .
كوابيس مزعجة تتدافع في رأسه ، يناجي طيفها، في تمتمة يعاتب نفسه ، لكن عتابه تأخر عن تاريخ الانفعال.
فجرا، استيقظ مذعورا أمام حشد من الناس ، صاح في وجوههم : أين هي ؟
قالوا له : من ؟
قال : أخت الشيطان.

انص معدلا بناء على رغبة الكاتب

سنوات وهي تتسقط أخباره المتناقضة بين الأهل والجيران، تمنت لو غـــبر الزمن أثره. عضت بأسنانها على ملابسها، فشقت جدار الحياة بارتــياح .
يوما عاد إليها بعدما أعياه التيه والضياع، والسـؤال ينهش ذهــنه. دق على الباب ، انتظـر وانتظـر... توسد عتبة الباب ونام .
كوابيس مزعجة تتدافع في رأسه ، يناجي طيفها، في تمتمة يعاتب نفسه ، لكن عتابه تأخر عن تاريخ الانفعال.
فجرا، استيقظ مذعورا أمام حشد من الناس ، صاح في وجوههم : أين هي ؟
قالوا له : من ؟
قال : أخت الشيطان.

دائما أبدا تبقى قصصك كلغز يستعصى على حلها فأقف أمامها في محاولة
لفك طلاسمها والولوج إلى معانيها .. سأحاول..
تركها وهرب .. ومضت سنوات وهى تتسقط أخباره ، فلا تسمع إلا ما يجعلها
تتمنى أن يندثر ذكره فلا تسمع عنه شيئا.
عضت بأسنانها على ملابسها .. رأيت فيها من تحاول جاهدة أن تحافظ على نفسها
بكل جهد ، فاستطاعت أن تعيش في سلام.
وبعد التيه والضياع يعود الهارب إلى وكره وقد تذكر من ترك فينهشه السؤال:
ترى ماالذي حدث له بعد غيابه.
دق في الباب .. اعتقد أن الدق يكون على الباب وليس فيه هههههه
ولما لم يفتح توسد العتبة ونام، والكوابيس تنهش عقله ـ يناجيها ويعاتب نفسه
على الهروب والغياب.. عتاب تأخر سنوات.
وعند استيقاظه سأل الناس عنها : أين هى
قالوا : من قال : أخت الشيطان وكأنه هنا يصف نفسه ـ

أخي العزيز .. لست ضليعة في استجلاء الرمز واسقاطاته
ولكن ما ذكرت هو محاولة لترجمة ما قرأت .
ويبقى المعنى في بطن الشاعر.
تحياتي وتقديري.

دائما أبدا تبقى قصصك كلغز يستعصى على حلها فأقف أمامها في محاولة
لفك طلاسمها والولوج إلى معانيها .. سأحاول..
تركها وهرب .. ومضت سنوات وهى تتسقط أخباره ، فلا تسمع إلا ما يجعلها
تتمنى أن يندثر ذكره فلا تسمع عنه شيئا.
عضت بأسنانها على ملابسها .. رأيت فيها من تحاول جاهدة أن تحافظ على نفسها
بكل جهد ، فاستطاعت أن تعيش في سلام.
وبعد التيه والضياع يعود الهارب إلى وكره وقد تذكر من ترك فينهشه السؤال:
ترى ماالذي حدث له بعد غيابه.
دق في الباب .. اعتقد أن الدق يكون على الباب وليس فيه هههههه
ولما لم يفتح توسد العتبة ونام، والكوابيس تنهش عقله ـ يناجيها ويعاتب نفسه
على الهروب والغياب.. عتاب تأخر سنوات.
وعند استيقاظه سأل الناس عنها : أين هى
قالوا : من قال : أخت الشيطان وكأنه هنا يصف نفسه ـ
أخي العزيز .. لست ضليعة في استجلاء الرمز واسقاطاته
ولكن ما ذكرت هو محاولة لترجمة ما قرأت .
ويبقى المعنى في بطن الشاعر.
تحياتي وتقديري.

الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة نادية تحية طيبة ..
سررت بهذه القراءة الهادفة والمبنية على الفهم الجيد لمضمون القصة ، قراءة ركزت على كشف نوايا البطلين وصراعهما مع الحياة
من خلال السلوك والتصرفات والمواقف ،مما ينم عن قدرة أدبية متميزة لمساءلة النص.ا
نعم ،الصحيح هو :دق على الباب ، شكرا على ملاحظتك القيمة ،أتمنى لو صححت من أحد المشرفين ..
شكرا على تواصلك الدائم مع نصوصي السردية المتواضعة .
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
مودتي وتقديري ..

رمزة عالية وحرفية قصّيّة مميزة وأداء سردي لافت
لحرفك البهاء أديبنا

تحاياي

رمزة عالية وحرفية قصّيّة مميزة وأداء سردي لافت
لحرفك البهاء أديبنا

تحاياي

الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة ربيحة .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
شكرا على تواصلك واهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..

سنوات وهي تتسقط أخباره المتناقضة بين الأهل والجيران، تمنت لو غـــبر الزمن أثره. عضت بأسنانها على ملابسها، فشقت جدار الحياة بارتــياح .
يوما عاد إليها بعدما أعياه التيه والضياع، والسـؤال ينهش ذهــنه. دق في الباب ، انتظـر وانتظـر... توسد عتبة الباب ونام .
كوابيس مزعجة تتدافع في رأسه ، يناجي طيفها، في تمتمة يعاتب نفسه ، لكن عتابه تأخر عن تاريخ الانفعال.
فجرا، استيقظ مذعورا أمام حشد من الناس ، صاح في وجوههم : أين هي ؟
قالوا له : من ؟
قال : أخت الشيطان.

الكاتب القدير الفرحان بوعزة، رمزية عالية بالفعل تدثر بها نصك، قراءتي لما ورد خلال سردك المحكم الجميل أن انتظارها له قد طال حتى آيست من عودته بعد أن انطوت أخباره وفقدت الأمل في العثور على ما يدفعها للإنتظار أكثر، وحين عاد كان المشهد قد أمسى في طي الماضي ! لكن عبارتك (قال: أخت الشيطان) استوقفتني لأشاركهم سؤالهم له: من؟ فأجاب: (أخت الشيطان)!! هل هي فعلا نفسه؟! يؤيد ذلك النص القرءاني (إن النفس لأمارة بالسوء) إن كان الأمر كذلك فهو صراع نفسي، وأحداث وهمية لم تتعد في خطوها حدود قفصه الصدري.....

مع تحياتي وتقديري لك

الكاتب القدير الفرحان بوعزة، رمزية عالية بالفعل تدثر بها نصك، قراءتي لما ورد خلال سردك المحكم الجميل أن انتظارها له قد طال حتى آيست من عودته بعد أن انطوت أخباره وفقدت الأمل في العثور على ما يدفعها للإنتظار أكثر، وحين عاد كان المشهد قد أمسى في طي الماضي ! لكن عبارتك (قال: أخت الشيطان) استوقفتني لأشاركهم سؤالهم له: من؟ فأجاب: (أخت الشيطان)!! هل هي فعلا نفسه؟! يؤيد ذلك النص القرءاني (إن النفس لأمارة بالسوء) إن كان الأمر كذلك فهو صراع نفسي، وأحداث وهمية لم تتعد في خطوها حدود قفصه الصدري.....

مع تحياتي وتقديري لك

الأخ الفاضل والمبدع المتألق تيسير .. تحية طيبة ..
شكرا على قراءتك الهادفة والمركزة لهذا النص المتواضع ، قراءة خلخلت دلالات النص برؤية جديدة
مما أضفى على النص نكهة أدبية متميزة .. سررت بهذه القراءة العميقة لمكامن النص ومعانيه ..
شكرا على تواصلك واهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي

تتحفنا دائما بما هو جميل!
وصف لحالة الصّراع والتّوتّر بلغة معبّرة
أعجبتني الخاتمة: أخت الشّيطان
بوركت
تقديري وتحيّتي

تتحفنا دائما بما هو جميل!
وصف لحالة الصّراع والتّوتّر بلغة معبّرة
أعجبتني الخاتمة: أخت الشّيطان
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأخت الفاضلة والمبدعة المتألقة كاملة تحية طيبة ..
شكرا على تواصلك الدائم مع نصوصي السردية المتواضعة .
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
مودتي وتقديري ..