بعضُ البكاءِ مُضْحِكٌ

بعض البكاءِ منافقٌ
....................والعُهرُ فيه ذائبُ
الدمعُ فيهِ مُقنَّنٌ
...............في الخدِّ سالَ يشاغبُ
ولقد تحدَّرَ كاذباً
.................هل يستقيم الكاذبُ؟
من مقلة التمساح يهمي
...................والدموعُ سَحائبُ
والحقُّ أنّكَ صائدٌ
...................لطرائفٍ وتراقِبُ

لقد صدقت شاعرنا القدير ،فبعض الكتابات أصبحت مضحكة لدرجة البكاء .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

سلمت أيها الحبيب ، ودمت مبدعا أيها الشاعر الجميل

جميلة هي روحك حين تنتقد باسبوب فريد
لكنه عميق الدلالة
شكرا لك

عذبة سلسة
دمت جميل الشعر
مودتي وتقديري

شكرا لكم أيها الجميل
محبتي

الأستاذ الكريم عدنان الشبول

دمت ودامت حروفك سامقة معلقة بجران الثريا
تحيتي مع الود والتقدير

مواضيعك الشعرية تميزك والاسلوب ايضا
وهي لطيفة محببة

تحياتي

رقيقة جميلة رائعة تلك القصيدة الراقية شاعرنا الحبيب
دمت مبدعا
تحاياي

شرّ البليّة ما يضحك

عميقة كلماتك أخي

دمت مبدعا

أضحك الله سنك أخي الحبيب / عدنان الشبول
وصدقت والله
فكثيرا ما أنفجر في الضحك قهرا على هذه المشاهد السخيفة والتي وللأسف الشديد تصل إلى قلوب السفاء كالصاروخ ، وما أكثر السفاء والحمقى في زماننا
هل تعرف أنني عافاني الله من مشاهدة التلفاز إلا نادرا جدااااا ، لهذا السبب ؟
قصيدة أكثر من رااائعة
تحيتي ومحبتي

سعيد أنا بمداخلتك الجميلة شاعرنا المبدع
وإذا لم تجدها على التلفاز وجدتها على الفيس والتوس واليوتيوب وما أكثرها


محبتي