رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
ياله من جحود ..
أحسنت برسم لوحة غاب عنها الوفاء
ومضة باذخة من أديب أريب
بوركت واليراع.
في الواقع نرى مثل هذا والجمال في صياغتها
جاء مكثغا راقيا
مودتي
قد نتجنب البعض خجلا من دين لم نستطيع سداده أو هربا من تسديده ولربما هربا من ذاتنا حتى لا نتذكر فقر اخلاقنا أمام غنا نفوسهم
ومضة لامعة بجوهرها
بوركت وكل التقدير
ربّما كان هو صاحب الفضل فلم يرد إحراجه، ممّا حدا به لاجتنابه
ومضة قابلة لتفسيرين!
بوركت
تقديري وتحيّتي
تعاظم الجحود و في عتمته قل الأتقياء ، و لا عزاء للأوفياء ..
ومضة بليغة ، نبيلة الفكر ، هادفة ..دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة أستاذي الفاضل ..وليد الرشيد الحراكي..
تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ