88-8-8
الجميع خرج إلى الشوارع فرحين، يرقصون كما المجانين، يتبادلون أنخاب السرور والسلامة إلّاها، كانت تحدّق في الصورة المعلّقة على جدار حجرتها.
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
88-8-8
الجميع خرج إلى الشوارع فرحين، يرقصون كما المجانين، يتبادلون أنخاب السرور والسلامة إلّاها، كانت تحدّق في الصورة المعلّقة على جدار حجرتها.
في8 ـ 8 ـ 88 خرجت الملايين الى شوارع العراق وساحاته وهي ترفع راية النصر في يوم النصر العظيم على إيران
ولكنها كانت تحدق في الصورة المعلقة على جدار حجرتها ـ فقط الذين ماتوا لن يستطيعوا الأحتفال والفرح.
ومضة مؤلمة ككل قصص الحرب
سلمت الأنامل.
الأديبة الفاضلة نادية محمد الجابي
ممتن لألق إطلالتك...... رعاك الله
ترثي خسارتها فيما الآخرون منتشون بنصرهم!
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأديبة الفاضلة كاملة بدارنه
ممتن لاطلالتك البهية... رعاك الله
لكل مواجهة وجهان
رابح وخاسر
حتى الرابح يكون خاسرا بصورة من الصور
شكرا لك
الشكر موصول لك سيدي الجلييل الشاعر محمد ذسب سليمان على جميل حضورك
الله عليك ..
كنت يومها في الخارج معهم
تحياتي
تحياتي لك صديقي الأديب محمد مشعل الكّريشي... ممتن لحضورك الجميل
ولكل حرب خسائرها حتى لو انتهت بالنصر
بوركت ـ ولك تحياتي.