عتاب

عتاب

أعاتبـــها فتغضب من عتابي ... وتغلق للمـــــــــلامة كل بابِ

أسائلها إلامَ الهجر يبقـــــــى ... فتسبقها الدموع الى الجواب

عجبت لدمعها من أين يأتي ... وبلَّ الوجنتين بلا انتحــــــاب

فأحرق مهجتي فظننتُ أنــي ... سأدفع راضياً ثمن العتـــــــاب

وانسى كلّ ما عانيتُ منهـــــــا ... وأرمي بالذنوب على ثيـــــا بي

بعد الغياب شاعرنا القدير تعود لنا بهذه القصيدة الجميلة و الرائعة .
لقد اشتقنا لك و لشعرك الجميل و الرائع .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع و الحمد لله على سلامتك .

الأستاذ حسين محسن إلياس

مرحبا بك أيها الشاعر الكريم وهذه الأبيات البديعة من الشعر الإبداعي
وتقبل أسمى تحياتي الأخوية
مع الود والتقدير

أحسنت و أجدت أيها الشاعر الأصيل
ما أجملها من قصيدة ؛
فبوركت الأنفاس المعطرة بالشعر الذكي .

محبكم

مقطوعة رائعة محلقة في المشاعر وما تحمل
من صدق العبارة وما تحمل من معنى
دم نقيا

أبيات رائعة وشاعرية وفيها وصف جميل.

ودموعهن وما أدراك ما دموعهن ...

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

أجدت وأبدعت
دمت رائعا
مودتي وتقديري

بعد الغياب شاعرنا القدير تعود لنا بهذه القصيدة الجميلة و الرائعة .
لقد اشتقنا لك و لشعرك الجميل و الرائع .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع و الحمد لله على سلامتك .

اشكرك جزيل شكري على هذا اللطف الجميل

تعاتبها فتهرُبُ من عتابِ
......................ودمع العينِ يهمي بالجَوابِ
رَقيقُ القلْبِ كنتَ بها رَؤوفا
........................فرفقاً بالقوارير الغِضابِ
فأهلاً بالمُعاتِبِ من غِياب
.........................يَعودُ لنا بألحان عِذابِ

الله
ما أجمل هذه المقطوعة الغنّاء
راقت لي جدا حروفك أستاذنا
دمت بكل خير