عرفان بجهد المقل لأميرنا العمري

أبي . شيخي . إمامي في القوافي أشابهه بآهاتي الخوافي وأغدق بالمشاعر دون خوفٍ وأشعر أن حبي غير كافي فإن شابهتكم في القلب إلا وأنى لي بعقلك أن أوافي طويت الأرض بالترحال سعيا لخير الناس في كل المرافي فنفسك في المراتب كالثريا ووجهك مشرق والقلب دافي لقد شيدت للشعراء صرحا عكاظ العصر واحات الفيافي وقد كبرت غراسك يا حبيبي وأغرقت البسيطة بالقوافي عزيزٌ بين أبناءٍ كرامٍ فأهل الشعر والبيض الرهاف فإن نادٍ بلانا في النوادي رميناهم بثالثة الأثافي وأنت صلاح نادينا فقدنا إلى يافا فقد ناداك يافي جهاد الحرف في الدهماء فرضٌ ندل الركب إن أعماه سافي أبي . شيخي . إمامي في القوافي أشابهه بآهاتي الخوافي وأغدق بالمشاعر دون خوفٍ وأشعر أن حبي غير كافي

بورك
المادح
والممدوح

كلاكما أفاضل

تحاياي
عارف عاصي

بوركتما ايها الحبيب
شعر جميل قال ما في القلب بنسج راق لي
لقلبك الفرح

الله الله ..

أبدعت أستاذ شاهر ..

ويستحق العمري ما قلت وأكثر ..

تحياتي .

بورك
المادح
والممدوح

كلاكما أفاضل

تحاياي
عارف عاصي

سلم القلب واليراع أخي الجميل ومعا سيكون لملتقانا شأن عظيم بإذن الله

أعتذر عن تأخير الرد أستاذي الحبيب

تحياتي واحترامي

بوركتما ايها الحبيب
شعر جميل قال ما في القلب بنسج راق لي
لقلبك الفرح

شهادة للتباهي أستاذي

الله الله ..

أبدعت أستاذ شاهر ..

ويستحق العمري ما قلت وأكثر ..

تحياتي .

حبيب الجميع وملك الخلق الحسن

استحسانك يلهمني ويثريني

لك كل الحب وبقي أن أقول

وإذا كانت النفوس عظاما
تعبت في مرادها الأجسام

أميرنا أنفق الكثير من عمره ووقته وجهده وماله في رسالة عظيمة نهلنا من خيراتها ورعتنا حتى اشتدت سواعدنا فلنرد الجميل له في الأمة فهي غايته وكذلك علمنا فادفعوا زكاة أشعاركم لدينكم وأوطانكم وعروبتكم وقولوا نحن أبناء ملتقى الواحة الثقافية

بارك الله فيك شاعرنا الكبير شاهر ..

أجدت وأحسنت

ونعم المادح ... ونعم الممدوح... ونعم المدح

تحياتي وتقديري

الحبيب الغالي شاهر:

سلام عليك في الأوفياء البررة!

سلام عليك في النبلاء الصادقين!

قرأتها هناك وقرأتها هنا وفي كل مرة تغالب دمعة الشكر عيون وقاري بما حملت هذه القصيدة من شعر رقيق صادق نقي لا تكلف فيه ولا تزلف ، والأهم بما حملت من شعور من البر والوفاء والنقاء ما بات حالة نادرة جدا في أبناء الأمة هذه الأيام ، وإني لأجدك بما قلت قد أكرمن وأجزيت ووفيت وكفيت ، وأسأل الله أن يجزيك عني وعن الواحة خير الجزاء ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.

هي هدية غالية أتقبلها بسرور كبير ورضا عميم ليس لأنها الأفضل في الشعر وقد قيل في الكثير وإنما في صدق ونبل الشعور وهذا مما أراك ناهزت فيه حد النبل وبت من أهل الحظوة والمقدمة في صدق المشاعر ونبل التعاطي.

أكرر شكري وتقديري وامتناني فلا حرمني الله منك برا وفيا نقيا أبيا ، ودمت ودامت واحتنا هذا الصرح الكبير الذي خدم وسيظل يخدم المشهد الشعري والأدبي العربي ما قدر الله لها أن تكون.

محبتي وامتناني

نعم المهدي والمهداة له والهدية..........

دمتما بخير ولك أجمل الأمنيات شاعرنا المتميز....